حصول الأجر للميت ولمن أهدى ثواب الصدقة
السؤال: يقول: إذا كان والدي متوفيًا، وأريد أن أتصدق له بصدقة جارية، هل ثوابها يكون له، أم لي؟
السؤال: يقول: إذا كان والدي متوفيًا، وأريد أن أتصدق له بصدقة جارية، هل ثوابها يكون له، أم لي؟
السؤال: يقول: إنني أعمل في مكان، وهذا المكان لا يمكّنني من أداء صلاة الجمعة، لكني بحمد الله أصلي كل فرض، فبم توجهونني؟
السؤال: تقول: هل لي أن أصلي مقتدية بما أسمع في الراديو؟
السؤال: ما الذي يجوز للمحادة إذا توفي عنها زوجها؟ هل تخرج من بيتها لقضاء حاجتها، وأعمالها مثل زيارة الأقارب، وهل تستطيع الخروج ليلًا، أم نهارًا فقط؟
السؤال: مع بداية هذه الحلقة نعود إلى رسالة وصلت إلى البرنامج من المستمع عبدالرحيم أحمد من أبو ظبي، الأخ عبدالرحيم عرضنا بعض أسئلة له في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة يسأل ويقول: إذا خطب الإنسان من أناس، فهل له أن يذهب إلى بيتهم ليزورهم من أجل أن يتم الاتفاق على كل شيء؟ وكذلك من أجل أن تحصل الألفة بين العروسين؟ وجهونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: هل يجوز للصائم غسل فمه بالفرشاة، والمعجون؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من المستمع إسماعيل محمد، الأخ إسماعيل له سؤال مطول بعض الشيء يقول فيه: أنا رجل قد تزوجت من امرأة منذ سنوات عديدة، وكانت زوجتي هذه لها أخت قد تزوجت من رجل، وأنجبت منه ولدًا، فطلقها زوجها، وبعدما طلقها تزوجها أخي، فأنجبت منه بنتًا، بعد أسبوع تمامًا أنجبت زوجتي أيضًا بنتا، فتبادلت الرضاع مع بنت أختي، فابنتي رضعت من خالتها، وهكذا بالعكس، واستمرت الرضاعة لمدة خمسة أشهر، وكان حينها الولد الذي حدثتك عنه سابقًا له من العمر ست سنوات، والآن وبعد مضي العديد من السنوات تقدم هذا الولد للزواج من ابنتي التي تصغر أختها التي رضعت بست سنوات، وكل هدفي من طرح هذه القضية هو: هل يجوز زواج ابنتي من هذا الشاب، مع ملاحظة أن ابنتي هذه لم ترضع من خالتها، وهو أيضًا لم يرضع؟
السؤال: من أحد الإخوة المستمعين سؤالان، في سؤاله الأول يقول: ما حكم الصلاة على النبي ﷺ بعد الأذان في مكبرات الصوت؟
السؤال: من اليمن المستمع (ف. ع. ج) يقول: أسأل سماحتكم عن حكم من تحلق رأسها تشبهًا بالرجال، هل هذا جائز، أو لا؟
السؤال: يسأل سؤالًا يقول فيه: ما حكم من يزوج ابنته لشاب لا يصلي لا في البيت، ولا في المسجد بحكم القرابة؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: نعود مع مطلع هذه الحلقة إلى رسالة وصلت إلى البرنامج من المستمع أبو محمد بن أحمد علي، أخونا عرضنا بعض أسئلة له في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة يسأل سماحتكم شيخ عبدالعزيز فيقول: أنا شخص قد أديت الحج والعمرة -والحمد لله- وعندي نية أن أحج وأعتمر لوالدي، فهل أبدأ بالوالد، أم الوالدة؟ وهل يكون الحج للوالد، أم للوالدة؟ وكذلك العمرة؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة بعث بها أحد الإخوة المستمعين، آثر فيها عدم ذكر اسمه، يسأل سماحتكم فيقول: لو أنني دخلت في صلاة العشاء مثلًا، وأصلي منفردًا، ثم تذكرت أنني لم أصل المغرب، فهل يجوز لي أن أحول النية إلى صلاة المغرب، علمًا بأنني لم أركع الركعة الأولى؟ وإذا كنت في جماعة فهل أقطع صلاتي، وأصلي المغرب أولًا قبل العشاء، وبهذا تفوتني فضيلة الجماعة؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: عندنا وعند سنة الوليمة في الزواج يكون هناك دفتر يسجل عليه أسماء الذين يدفعون نقودًا للعريس، وعندما تكون هناك وليمة عند أحد الذين دفعوا للعريس، يخرج العريس الأول الدفتر ليرى كم دفع له من قبل هذا العريس الثاني، ثم يدفع هو زيادة على ما دفعه له الأول، فهل هذا شيء مباح؟ الشيخ: أعد. المقدم: يقول: عندنا وفي بلدنا -ويسمي بلده سماحة الشيخ- وعند سنة الوليمة في الزواج يكون هناك دفتر يسجل عليه أسماء الذين يدفعون نقودًا للعريس، وعندما تكون هناك وليمة عند أحد الذين دفعوا للعريس يخرج العريس الأول الدفتر ليرى كم دفع له هذا العريس، ثم يدفع هو زيادة على ما دفعه له الأول، فهل في هذا شيء من الحرمة، وهل هو نوع من الربا؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يرجو من سماحتكم أن تتفضلوا بمعالجة موضوع الرشوة، ذلك أنه منتشر في قضايا كثيرة، وفي بلده بالذات -ويسمي بلده سماحة الشيخ- جزاكم الله خيرًا.
السؤال: من المدينة المنورة رسالة مؤثرة، بعثت بها إحدى الأخوات المستمعات، تقول المرسلة: (م. س. ح) أختنا تقول: إن زوجي لا يصلي، ولا يصوم، ويشرب الخمر، وكثيرًا ما نصحته، وصبرت عليه، وعلى أفعاله من الضرب المبرح، والشتم عسى أن يهديه الله مدة ثماني سنوات، ولكن دون جدوى، وكان يقول: إذا حصل اجتماع، ومناقشة بيني وبينك في وجود أهلي وأهلك؛ فأنت طالق، وقد تم الاجتماع في مجلس واحد، وبحضور أهلي وأهله، وحصلت مناقشة بيننا، فهل بذلك تعتبر هذه طلقة، أم لا؟ وكم هي عدة المطلقة، هل هي ثلاثة أطهار؟ أم ثلاث حيض؟ ثم ما هو مصير أطفالي؟ هل يكون الأب -وصورته كما وضحتها لكم- هو الولي في تلك الحالة، أم الأم؟ وعلى من تجب النفقة؟ وجهوني جزاكم الله خيرًا.