الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فلا حرج في الزيارة من الخطيب إلى أهل المخطوبة، لا بأس بذلك إذا كان في ذلك مصلحة للخاطب والمخطوبة، للتعرف، ولمعرفة أحوال الجميع، وللتعاون على البر والتقوى، المقصود: أنه لا حرج في الزيارة للمصلحة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.