الجواب:
بأنامل الأصابع، يُعدّ التسبيح بالأصابع، كان يعده بالأصابع، يعقد بالأصابع عليه الصلاة والسلام، هذه هي السُّنة.
يُسبح ثلاثًا وثلاثين، ويحمد ثلاثًا وثلاثين، ويُكبِّر ثلاثًا وثلاثين بعد كل فريضةٍ، ويقول تمام المئة: "لا إله إلا الله، وحده ...
الجواب:
ليس له أصل، بدعة رفع اليدين، ما كان النبي يرفع يديه بعد الفريضة، كان يذكر الله ويُهلل ولا يرفع يديه، لا بعد الظهر، ولا بعد العصر، ولا بعد المغرب، ولا بعد العشاء، ولا بعد الفجر، ولا في خطبة الجمعة، ولا في خطبة العيد، لا يرفع يديه؛ لأن النبي ما ...
الجواب:
إذا كان قد تعمَّد ظلمك فلا شكَّ أنه جديرٌ بأن يُدْعَى عليه، لكن ترك الدعاء أفضل، إذا لم تدع عليه يكون أفضل وأشدّ في إثمه إذا كان ظلمك؛ علَّمك ما حرَّم الله عامدًا يَعْلم، أو منعك حقَّك في التعليم، لم يُعلّمك وهو قادرٌ، أو ما هو بتعليم أستاذٍ، ...
الجواب:
أرجح الأقوال أن ساعة الإجابة بعد العصر، إذا جلس ينتظر المغرب، سواء في المسجد، أو في بيته كالمريض أو المرأة، إذا جلس ينتظر المغرب ويدعو ربَّه آخر ساعة من يوم الجمعة فهو حريٌّ بالإجابة، والأحاديث في هذا كثيرةٌ عن النبي ﷺ.
وهناك وقتٌ آخر أيضًا ...
الجواب:
ما فيها شيء إن شاء الله، لا حرج إن شاء الله؛ لأن الرسول ﷺ قال: يقدم عليكم أُويس وكان بارًّا بأمه وأنه كذا وكذا فمَن لَقِيَه فليطلب منه الاستغفار له رواه مسلم في الصحيح، وجاء في حديث عمر لما أراد العمرة، قال له النبي ﷺ: لا تنسنا يا أخي من دعائك، ...
الجواب:
السُّنَّة الصلاة عليه رغم أنف امرئ ذكرت عنده فلم يصل عليّ كلما مر ذكره يصلي عليه، اللهم صَلِّ عليه.
الجواب:
ما في مانع، لو قلت له: زيارة مقبولة، تقبَّل الله صلاتك، وتقبَّل الله صيامك، ما في شيء، جزاك الله خيرًا.
الجواب:
ما له أصل، لا، ما تُرفع الأيدي.
س: والدعاء؟
ج: لا،..... يتحرى؛ فإذا كبَّر الإمامُ كبَّر معه رافعًا يديه عند التكبير فقط، يرفع يديه عند تكبيرة الإحرام، وعند الركوع، وعند الرفع منه، ما يرفع عند الدعاء، بل عند التكبير.
الجواب:
ما ينبغي أن يُقال هذا، الله أعلم بالحقيقة، قد يكون أحسن له لو عاش، فالمريض كلما تقدّم به المرض زاد أجره وتكفير السيئات، فكلما زادت أيام المرض يكفر الله بها السيئات: ما أصاب العبد من همٍّ ولا غمٍّ ولا نصبٍ ولا وصبٍ ولا أذًى إلا كفَّر الله به من ...
الجواب:
الظاهر: الذي يُمسك مع قدرته على الإنفاق في وجوه الخير، وأعظم ذلك الزكاة.
س: هل يُستجاب دعاؤه؟
ج: يُخاف عليه.
س: قد يُستجاب وقد لا يُستجاب؟
ج: الله أعلم.
الجواب:
ج: عند بدء الأكل.
س: فقط في هذا الموضع؟
ج: عند أول الأكل، وعند الوضوء كذلك، وعند دخول المنزل، كلها مشروعة، وعند الاضطجاع للنوم: باسمك ربي وضعتُ جنبي وبك أرفعه.
الجواب:
لا بأس أن يسأل أخاه الطيب أن يدعو له، فالنبيُّ ﷺ قال: يقدُم عليكم أُويس القرني، كان بارًّا بأمه، فمَن لقيه منكم فليطلب منه الدعاء، ويُروى عن النبيِّ ﷺ أنه قال لعمر لما أراد العمرة: لا تنسنا يا أخي من دعائك، لكن لا يلحّ، ولا يكون مِلْحَاحًا، ...
الجواب:
هذا من الحروز الشرعية، وكان النبيُّ يستعمله دائمًا كل ليلةٍ، ولا سيَّما إذا أصابه شيءٌعليه الصلاة والسلام، فهذا من العلاج.
س: مع الأذكار؟
ج: مع الأذكار الأخرى.
الجواب:
من طريق الهاتف أو غير الهاتف، يدعو لأخيه ولو بظهر الغيب، فإذا دعا المؤمنُ لأخيه بظهر الغيب قال الملك المُوَكَّل: آمين ولك بمثله.
الجواب:
هذا مما ورد في رفع اليدين، لا أحفظ أنه ورد بعد النافلة رفعٌ إلا هذا، دعا عليهم ﷺ لما وضعوا عليه السَّلى، دعا عليهم دعاءً عظيمًا، فلا بأس، لكن في بعض الأحيان، وليس دائمًا.