الجواب:
الدعاء المشار إليه مشهور عند العلماء أنه من مؤلفات شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، أما أنا فلم أقف عليه في شيء من كتبه.
والدعاء المذكور لا أعلم به بأسًا. والله ولي التوفيق[1].
من أسئلة مجلة (الدعوة)، أجاب عنه سماحته في 27/5/1419هـ. (مجموع ...
الجواب:
يجوز للإنسان أن يدعو بما شاء، ويتخير من الأدعية النافعة؛ كطلب مغفرة الذنوب، والفوز بالجنة والنجاة من النار، والاستعاذة من الفتن، وطلب التوفيق لفهم القرآن الكريم على الوجه الذي يرضي الله والعمل به، وحفظه، ونحو ذلك.
وقد ثبت عن أنس أنه كان ...
الجواب:
يدعو بما تيسر، فليس فيه شيء معين، وإذا دعا بـ: اللهم إني عبدك وابن عبدك... ، فهو طيب؛ لأنه ورد في الحديث[1].
من أسئلة حج عام 1415هـ، الشريط رقم: 49/6. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 24/ 422).
الجواب:
هذا الحديث من جملة الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ، فقد رواه الشيخان البخاري ومسلم في الصحيحين من حديث أبي هريرة عن النبي ﷺ أنه قال: من قال في يوم لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد وهو على كل شيء قدير مائة مرة كانت له عدل ...
الجواب:
الذكر بالقلب مشروع في كل زمان ومكان، في الحمام وغيره، وإنما المكروه في الحمام ونحوه: ذكر الله باللسان؛ تعظيمًا لله سبحانه، إلا التسمية عند الوضوء، فإنه يأتي بها إذا لم يتيسر الوضوء خارج الحمام؛ لأنها واجبة عند بعض أهل العلم، وسنة مؤكدة عند ...
الجواب:
يستحب للمؤمن والمؤمنة الاشتغال بالذكر والدعاء في أوائل الليل وأوائل النهار. فيستحب للمؤمن أن يكثر من ذكر الله في هذه الأوقات؛ لأن الله جل وعلا أمر بذكره وتسبيحه بكرة وعشيًّا، والعشي آخر النهار، والبكرة أول النهار. فيشتغل بما يسر الله ...
الجواب:
هذا الحديث[1] له طرق لا بأس بها فيعتبر بذلك من باب الحسن لغيره، وتستحب هذه الصلاة بعد طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح، أي بعد ثلث أو ربع ساعة تقريبًا من طلوعها[2].
أخرجه الترمذي في كتاب الجمعة، باب ما يُستحب من الجلوس في المسجد بعد صلاة الغداة، ...
الجواب:
نعم يجوز أن تقرأ أذكار المساء بعد العصر؛ لأن ورد المساء يبدأ من بعد الزوال، فالأذكار في هذا الوقت كلها أذكار المساء وأذكار العشي[1].
سؤال بعد درس ألقاه سماحته في المسجد الحرام بتاريخ 26/12/1418هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 26/ 72).
الجواب:
بسم الله، والحمد لله. السنة المحافظة على الأذكار والدعوات الصباحية والمسائية في أوقاتها، وإذا ذهب وقتها ذهب ثوابها المتعلق بوقتها، أما التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير والاستغفار والدعاء، وقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فهذا مشروع في جميع ...
الجواب:
جاء في الأحاديث الصحيحة قريب من هذا، يقول النبي ﷺ: من قال حين يصبح وحين يمسي سبحان الله وبحمده مئة مرةٍ غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير من أسباب حط الخطايا.
وقال عليه الصلاة والسلام: أحب الكلام إلى الله ...
الجواب: لا أعرف لهذا الحديث أصلًا ولا أذكره في شيءٍ من الكتب المعتمدة، ولكن كلمة لا حول ولا قوة إلا بالله كلمة عظيمة قال فيها النبي ﷺ لأبي موسى الأشعري : ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة: لا حول ولا قوة إلا بالله[1] رواه البخاري في الدعوات، ومسلم في الذكر، ...
الجواب:
التكبير في أيام التشريق مطلقًا ومقيدًا في أدبار الصلوات وفي بقية الأوقات جميعًا، إن شاء شفع وإن شاء ثلّث: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، ويكثر من لا إله إلا الله، فيقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له ...
الجواب:
التكبير مطلق ومقيد، عام بعد الصلوات، ومطلق في جميع الأوقات، من صباح الفجر من يوم عرفة إلى غروب الشمس يوم الثالث عشر؛ خمسة أيام التاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر إلى الثالث عشر، إلى غروب الشمس مطلق ومقيد[1].
من أسئلة حج عام 1415هـ، ...
الجواب:
التكبير مشروع مطلقًا، المقيد والمطلق جميعًا في هذه الأيام، وكان الصحابة يكبرون مطلقًا ومقيدًا، وهو ظاهر قوله تعالى: وَاذْكُرُواْ اللّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ [البقرة:203]، وقول النبي ﷺ: أيام التشريق أيام أكلٍ وشربٍ وذكرٍ[1][2].
أخرجه ...
الجواب:
هذا مستحب ولو سبَّحت ألف مرة أو ألفين أو عشرة آلاف، لكن النبي ﷺ بيَّن للأمة قال: من قال حين يمسي وحين يصبح سبحان الله وبحمده مائة مرة غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر[1]، يعني إذا لم يصر على الكبائر فهذه من أسباب المغفرة، ويسبح الله مائة مرة ...