الجواب:
هذا الحديث[1] له طرق لا بأس بها فيعتبر بذلك من باب الحسن لغيره، وتستحب هذه الصلاة بعد طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح، أي بعد ثلث أو ربع ساعة تقريبًا من طلوعها[2].
- أخرجه الترمذي في كتاب الجمعة، باب ما يُستحب من الجلوس في المسجد بعد صلاة الغداة، برقم 586.
- (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 26/ 69).