الجواب:
هذا فيه فائدة عظيمة، سماع الشيء الطيب من الخطب، أو من الأشرطة، والنصائح وإذا كان فيها دعاء وأمنت عليه لا بأس إن شاء الله، هذا من باب الدعاء، من باب طلب الإجابة من الرب جل وعلا تقول: اللهم أجب دعاءه، اللهم استجب له كله طيب لا بأس، وإن ...
الجواب:
ظاهر الأحاديث المنع؛ لأنها ممنوعة من زيارة القبور، وهذا يشبه الزيارة، وهو وسيلة إلى الزيارة، فإذا مرت على القبور لا تسلم عليهم، لما جاء في الحديث أن الرسول ﷺ لعن زائرات القبور، فالاحتياط لها أن لا تسلم عليهم؛ لأنها قد تسمى زيارة، فالأفضل ...
الجواب:
هذا الحديث لا نعرف صحته؛ يحتاج إلى مراجعة سنده، فلو صح سنده يحمل على الحالات الأخرى التي لا تخالف ما فعله النبي ﷺ فإن الأحاديث يفسر بعضها بعضًا، كالآيات يفسر بعضها بعضًا، ولو صح هذا فهو محمول على المواضع التي يدعى فيها، ويؤمن فيها.
أما ...
الجواب:
هذا يسمى (القنوت) بعد الركوع في الركعة الثانية من الفجر: اختلف فيه العلماء، فمنهم من قال: إنه يستحب هذا القنوت، ورأوه سنة مستمرة.
وذهب آخرون من أهل العلم إلى أنه سنة في حق المسلمين إذا وقعت نازلة، إذا نزل بالمسلمين نازلة كمحاصرة عدو للمسلمين، ...
الجواب:
ورد في ذلك بعض الأحاديث، لكن فيها ضعف، فإذا فعله بعض الأحيان، ولم يكن سنة راتبة فلا حرج في ذلك، أما اتخاذه سنة راتبة فالأولى تركه؛ لأن الحديث الوارد في هذا فيه ضعف. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
شرع لنا عند صياح الديك أن نسأل الله من فضله، قال النبي ﷺ: إذا سمعتم صياح الديكة فاسألوا الله من فضله، فإنها رأت ملكًا، وعند نهيق الحمر ونباح الكلاب: يتعوذ الإنسان بالله من الشيطان، فإنها رأت شيطانًا، فهذا مأمور به.
وهذا الأمر يرجى أن تجاب ...
الجواب:
القنوت مستحب بالوتر، ليس بواجب، لكن يستحب لمن حفظه أن يقنت في الوتر بعد الركوع في الركعة الأخيرة، وهي الواحدة التي يوتر بها في أول الليل، أو في آخره، يقنت بقوله: اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت.. إلى آخره؛ لأن الرسول ﷺ علمه ابن بنته ...
الجواب:
ليس لذلك صلاة، ولكن عليك الدعاء، الدعاء والضراعة إلى الله أن يعينك على حفظ القرآن الكريم، وعليك الاجتهاد في حفظه، في الأوقات المناسبة، التي يكون فيها القلب فارغًا، في أول النهار، أو في الليل، التمسي الأوقات المناسبة، واسألي الله العون على ...
الجواب:
لا يرفع يديه، ولا ترفعون أيديكم، لا يرفع هو ولا يرفع المأمومون، التأمين بينك وبين نفسك، وهو يدعو من دون حاجة إلى رفع اليدين، إلا في الاستسقاء؛ إذا كان يستغيث يرفع يديه ويرفعون أيديهم، أما الدعاء العادي في الخطب خطبة الجمعة لا يرفع يديه لا يرفع ...
الجواب:
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك اللهم وأتوب إليك هذه كفارة المجلس، أما الغيبة لا لابد يتحلل صاحبها، أو يدعو له، أو يذكر محاسنه التي يعرفها عنه في المواضع التي اغتابه فيها، هذا حق آدمي، الغيبة حق آدمي لابد يتحلله؛ فإن لم ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، كون الإنسان يذكر الله بعد الصلاة ويتكلم عند الحاجة لا بأس، وإذا نسي يعيد حتى يأتي بالمشروع، إذا شك هل سبح ثلاثًا وثلاثين أو أقل يكمل، يعمل بالحيطة ويكمل حتى يحصل له الأجر. نعم.
الجواب:
يشرع له أن يقول: باسم الله توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل، أو أزل أو أزل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل علي، هكذا جاء الحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، فيستحب للخارج إلى المسجد أو إلى غير المسجد ...
الجواب:
هذا غير مشروع، وهذا بدعة، إنما السنة أن يقرأها الإنسان بينه وبين نفسه بعد الصلاة، أما أن يقرأها الإمام والمأمومون جهرة فهذا لا يجوز، وليس من سنة المسلمين، بل هذا من البدع، ولكن يستحب في أصح قولي العلماء أن يقرأها المؤمن بعد الصلاة بينه وبين ...
الجواب:
جاء في معنى هذا الحديث، ولكن ما أعرف حال سنده، المعروف الدعاء هو العبادة هذا حديث جيد، وفي رواية "ليس شيء أكرم على الله من الدعاء" لا أعرف حال سنده، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
رفع اليدين في الدعاء سنة، ومن أسباب الإجابة، كما قال النبي ﷺ: إن ربكم حيي كريم، يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرًا وكان -عليه الصلاة والسلام- يرفع يديه في أماكن كثيرة عند الدعاء، فرفع يديه في الاستسقاء حين استسقى بالمسلمين، وطلب ...