الجواب:
يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره ويقول ﷺ: ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه.
فزيارة الجار، والأنس به، والإحسان إليه إذا كان فقيرًا بالمال، وبالكلام الطيب، وبكف الأذى؛ أمر مطلوب ومشروع.
وإذا ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله، وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فهذا البيان الذي أشار إليه السائل أردنا منه نصيحة إخواني العلماء والدعاة بأن يكون نقدهم لإخوانهم فيما يصدر من مقالات، أو نصيحة، ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك مع النصيحة مع نصيحتهم؛ فإن لم يقبلوا فاهجرهم ولا تأكل معهم، لكن إذا دعت الضرورة إلى الأكل معهم فكن ناصحًا لهم موجهًا لهم إلى الخير، محذرًا لهم من ترك الصلاة ومبينًا لهم أن من تركها كفر لعل الله يهديهم بأسبابك، ...
الجواب:
الله أعلم بتفسيرها لأنه لا يجوز للمسلم أن يعبر رؤيا على غير هدى، وعلى غير بصيرة، ولكن نرجو أن يكون تأويلك لها خيرًا، وواقعًا، وأن الله يرزقك خيرًا من الزوج السابق، وأن يهبك أولادًا سبعة، أو أكثر من ذلك، ويجعل فيهم الصلاح والخير، ...
الجواب:
نعم قد جاء في بعض الأحاديث ما يدل على تسمية الله سبحانه بأنه محسن، فلا حرج في ذلك إن شاء الله، قد جاء في حديث جيد لا بأس به، إطلاق اسم المحسن على الله جل وعلا، فهو المحسن هو المحسن إلى جميع العباد جل وعلا، فـعبد المحسن لا بأس به، هذا هو الصواب. ...
الجواب:
لا حرج فيها مثل: صالح وعامر وسعيد كلها أسماء جامدة ما تقصد معانيها، فلا حرج في ذلك إن شاء الله، نعم.
وقد هم النبي ﷺ أن ينهى عن مثل هذا ثم تركه عليه الصلاة والسلام.
المقدم: اللهم صل عليه.
الجواب:
السجود شيء والقبلة شيء، أما كونه يقبل يده أو يقبل ركبته هذا لا يسمى سجود، والأفضل المصافحة وإذا قبل رأسه أو قبل يده بعض الأحيان عند اللقاء فلا بأس بهذا من باب تعظيم الوالد، والوالد له خصوصية في تقبيل يده أو تقبيل بين عينيه عند اللقاء هذا كله ...
الجواب:
إذا كنت لا تسميت بمحمد من جهة الرسميات، ليس في جوازك اسمك محمد ولا في حافظة ... وإنما بعض الناس يسميك محمد فليس لك أن تقول للناس: إن اسمك محمد إلا إذا صممت على تغيير اسمك وجعلته محمدًا بدل اسمك الذي سماك به أهلك فلا بأس، وأما أن تكذب على بعض ...
الجواب:
ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فيقول خيرًا وينمي خيرًا وقالت أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها: «لم أسمع النبي ﷺ يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث: الإصلاح بين الناس، والحرب، وحديث الرجل امرأته والمرأة ...
الجواب:
ليس من شرط ذلك إذا سمح عنهم جزاه الله خيرًا، يؤجر ولو كان غير قادر، وإن لم يسمح فالموعد الله بينه وبينهم، وإن سامحهم وعفا فله أجر ذلك.
الجواب:
إذا سلموا كلهم أفضل، وإن رد البعض أجزأ عن الباقين لحديث: يجزئ عن الجماعة أن يسلم أحدهم، ويجزئ عن الجماعة أن يرد أحدهم لكن إذا سلموا جميعًا كان أفضل. نعم.
الجواب:
اعملي الأصلح، اعملي الأصلح مع أقارب زوجك، إن رأيت أنهم لا يرغبون بمجيئك لا تجيئي، وإن رأيت أنهم يرغبون بمجيئك فزوريهم، من باب التأليف، ومن باب التعاون على الخير، وإذا رأيت أنهم لا يرغبون بمجيئك فلا مانع من ترك المجيء، وإذا زرتيهم استعملي الكلام ...
الجواب:
إنما يسلم إذا كان فيه أحد، إذا كان فيه أحد سلم عليهم. نعم.
الجواب:
الكفار لا يبدؤون، الرسول ﷺ قال: لا تبدؤوا اليهود والنصارى بالسلام لا يبدؤون لكن إذا سلموا يرد عليهم، إذا بدؤوا يرد عليهم. نعم.
المقدم: جزاكم الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء.
الجواب:
لا بأس أن يأكل منها غير متخذ خبنة، لا يذهب إلى بيته بشيء، له أن يأخذ من الفاكهة ما يأكل في بطنه فقط لا بأس، لكن لا يتخذ خبنة ، لا يذهب إلى بيته بشيء إلا بإذن.