الجواب:
أوصيك وكل مسلم بالقرآن، هو كتاب العقيدة العظيمة، نوصيك بالقرآن الكريم، والإكثار من تلاوته، وتدبر معانيه، وحفظه إذا تيسر، هو كتاب الله، هو أعظم كتاب، وأصدق كتاب، وهو فيه بيان العقيدة التي أمر الله بها عباده من التوحيد، والأسماء، والصفات.. ...
الجواب:
الأظهر من النصوص أن المراد بالأحاديث العلم الشرعي قوله ﷺ: من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا؛ سهل الله له به طريقًا إلى الجنة المراد بالعلم إذا أطلق في النصوص العلم الشرعي؛ علم الكتاب والسنة، علم الأحكام، ...
الجواب:
الفتوى بغير علم منكر عظيم، وهو مما حرمه الله على عباده، وجعل مرتبته فوق الشرك، قال سبحانه في سورة الأعراف: قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا ...
الجواب:
إذا كان له أسباب، وله كسب يستطيع الوفاء منه، لا بأس يستدين، إذا كان عنده يعني وفاء، عنده أسباب يوفي منها، أما إذا كان لا، ليس عنده شيء؛ فلا يستدين؛ لأن استدانته ضياع لحق الناس، فلا يستدين، بل يتصل بالمكتبات، ويطالع في المكتبات التي فيها الكتب، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالحكم في هذا أنه لا يجوز سفر النساء بغير محرم، لا طالبات، ولا مدرسات، هذا هو المعروف في الأحاديث الصحيحة، يقول النبي ﷺ: لا تسافر ...
الجواب:
نوصيه بطلب العلم في المدارس التي فتحتها الحكومة المتوسطة، والثانوي، أو المعاهد العلمية ... يجتهد حتى يلحق بها، وإذا كان عندهم حلقات علم لأهل العلم من القضاة، أو غيرهم يحضر حلقات العلم إذا تيسر في الليل، أو في النهار يجمع بين هذا وهذا، يلتحق ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: فإن كان الوالد في حاجة إليك؛ فالواجب عليك أن تبقى عند والدك، وتقوم بحاجته، فبره واجب، والمزيد من طلب العلم مستحب، وفي إمكانك أن تزداد من العلم من طريق سماع نور على الدرب، وسماع المحاضرات التي تذاع من إذاعة القرآن، وسماع العلم ...
الجواب:
مأجور هذا، مأجور إن شاء الله، ينبغي له أن يجتهد في حفظ القرآن، وقراءة القرآن، ولو حصل بعض التتعتع وبعض الأغلاط يجتهد، وإذا تيسر له أحد يقرأ عليه بعض الأحيان ويستفيد هذا طيب، يقول النبي ﷺ: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ ...
الجواب:
كل هذا طيب، متابعة القراء الطيبين والاستفادة من قراءتهم هذا طيب. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الأقرب- والله أعلم- أنه لا ينبغي قبولها؛ لأنها قد تكون رشوة، فالذي ينبغي ترك القبول، وتعليمهم عدم الإهداء؛ لأن الهدية إذا جاءت المعلمة أو المعلم قد تفضي به إلى الغش والمحاباة لهذا الذي أهدى، فالأحوط والذي ينبغي ترك ذلك.
الجواب:
قراءة الكتب فيها تفصيل: أما قراءة الكتب للتعلم، فلا بد أن يقرأها الإنسان على أهل العلم؛ حتى يعلموه ويفقهوه، أما قراءتها للحفظ حتى يستفيد منها ويسأل أهل العلم؛ فهذا طيب، ولكن أهم شيء القرآن، كونه يحفظ القرآن هذا أهم شيء، القرآن هو أصل كل خير، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإن العلم علمان: علم ديني، وعلم دنيوي.
فالعلم الديني واجب على كل مكلف أن يتعلم ما أوجب الله عليه، وما حرم الله عليه، وما لا يسعه ...
الجواب:
يحضر حلقات العلم عند أهل العلم، أو في دور العلم التي فيها دروس معينة في أوقات معينة، يجتهد، وإذا كان ما يستطيع، في حلقات العلم في المساجد، يحضرها ويستفيد ويسأل، ويعتني بالقرآن ويكثر من تلاوته، لعل الله جل وعلا ينفعه بذلك.
الجواب:
الكتب كثيرة لكن من أفضل الكتب للاقتناء تفسير ابن كثير، وتفسير ابن جرير، وتفسير البغوي، والشوكاني هذه كلها كتب مفيدة نافعة.
وفي الحديث: الصحيحان؛ صحيح البخاري وصحيح مسلم، منتقى الأخبار، بلوغ المرام، عمدة الحديث، جامع العلوم والحكم لابن رجب، ...
الجواب:
لا حرج، الاشتغال بالعلوم الدنيوية التي قد ينتفع بها الإنسان؛ هذا لا حرج فيه. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.