الجواب:
يَكْفُر، ويُستتاب؛ فإن تاب وإلا قُتِلَ، وجماعة من أهل العلم يقولون: لا يُستتاب، هذه مسألة خلاف بين أهل العلم.
س: هل يُعذر بجهله؟
ج: لا، ما يُعذر، هذا ما يجهله أحد، سبُّ الدِّين منكر يعلمه الصغيرُ والكبيرُ.
الجواب:
إذا دعا غير الله.
س: إذا قاله مُستحلًّا له؟
ج: ولو ما استحلَّه، إذا دعا غير الله يكون شركًا أكبر، ولو قال: ما استحللته.
س: أقصد في الحلف خاصةً؟
ج: الحلف بغير الله كفر أصغر، إلا إذا اعتقد أنَّ المحلوف يعلم الغيب، وأنه يتصرَّف في الكون؛ فهذا كفرٌ ...
الجواب:
ما يحلف بالوَلِي، هذا من تعظيمه للولي، نسأل الله العافية، إذا كان تعظيمه للولي أعظم من الله كان كفرًا أكبر.
الجواب:
مُترادفان في الجملة، وقد يُطلق الكفر على الجحود، والشرك على صرف العبادة لغير الله، كل كافر مشرك، وكل مشرك كافر، لكن إذا كان من طريق الجحود يُسمَّى كفرًا غالبًأ، وإن كان من طريق دعوة غير الله والاستغاثة بغير الله أُطلق عليه الشرك.
الجواب:
يُعلَّم، هو مشرك ويُعلَّم، مثل مشركي الجاهلية، يُؤمر حتى يتوب.
س: وإذا مات على ذلك يكون مشركًا؟
ج: إذا كان يعبد القبور مات مشركًا، ولا يُصلَّى عليه، ولا يُغسَّل، ولا يُدْفَن مع المسلمين.
س: ولو كان جاهلًا؟
ج: ولو كان جاهلًا، عُبَّاد البدوي ...
الجواب:
ما يجوز هذا، هذا غلط، هذا من أعمال الجاهلية.
الجواب:
يدل على الكفر، هذا من دلائل بالقول بالتكفير.
س: حبوط العمل عن ترك الصلاة أو فوات الصلاة؟
الشيخ: تركها بالكلية عمدًا، أما إذا فاتته فقد أصابته مصيبة عظيمة، إذا ما تعمد تركها إما بنوم أو بسهو وغفلة؛ فكأنما وُتِر أهله وماله، كأنه أصيب في ماله ...
الجواب:
قد يفرق بينهما في المعنى وإلا الحكم واحد، الكافر والمشرك كلهم خرجوا عن الإسلام، كلهم في النار، لكن من كان يدعو غير الله ويشرك في عبادة الله أُلصق باسم الشرك، وإذا كان كفره بالتكبُّر عن دين الله أو بجُحْد ما أوجب الله أو تحليل ما حرم الله ...
الجواب:
الصواب أنه كُفْر، مَنْ سَبَّهم على العموم أو أبغضهم كَفَر، لا يبغضهم إلا كافر؛ فهم حَمَلَةُ الشريعة.
س: هل هناك فرق بين كبار الصحابة وغيرهم؟
الشيخ: المقصود عموم الصحابة أو جمهورهم، أما بعض الأفراد كمعاوية وغير معاوية، هذا فِسْق، إذا سَبَّ ...
الجواب:
يختلف، على حسب الأدلة، قد يكون كفراً أكبر، وقد يكون كفراً أصغر، على حسب الأدلة الشرعية.
الجواب:
من الشرك الأكبر، الاستغاثة بالأموات من الشرك الأكبر.
الجواب:
يختلف، لا شك أن قلوبهم مريضة بالشرك، نسأل الله العافية، ولهذا يعظّمون أولياءهم أكثر مما يعظّمون الله، هذا إنما يقع من الكفرة الفجار، نسأل الله العافية.
الجواب:
هذا يكون كافرًا مخلدًا في النار بإجماع المسلمين، إذا استحل دماء المسلمين أو استحل الزنا، وقال: إنه حلال، أو استحل الخمر أو استحل عقوق الوالدين؛ كفر بإجماع المسلمين، نسأل الله العافية، وهو مخلّد في النار، نعوذ بالله.
الجواب:
العلمانيون ما يؤمنون بالدين، يدعون الدنيا، ما يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر، هذا العلماني يدعو إلى متابعة العالمين، وأن يكون على رأي العالمين في شركهم وضلالهم وخرافاتهم.
س: هم يقولون بفصل الدين عن الدولة؟
ج: هذا معناه، ما عندهم دين، يدعون ...
الجواب:
وسائل الشرك كثيرة، مثل البناء على القبور، اتخاذ المساجد على القبور، وأسألك بجاه فلان وبحق فلان، هذه وسائل تجر إلى الغلو.
أما الشرك الأصغر فهو أن يتكلم بالشيء الذي سماه النبي شركًا ولكنه ما وصل إلى حد الشرك الأكبر، كيسير الرياء، ولولا الله ...