ما صحة حديث "الوالد أوسط أبواب الجنة"؟
الجواب: سنده جيد؛ لأنَّ عطاء بن السائب اختلط، لكن سفيان سمع قبل الاختلاط.
الجواب: سنده جيد؛ لأنَّ عطاء بن السائب اختلط، لكن سفيان سمع قبل الاختلاط.
الجواب: الذي أعرفه أنه صحيح. طالب: معي سند الحديث. ج: حديث أبي أسيد؟ الطالب: نعم، يقول: حدثنا إبراهيم بن مهدي، وعثمان ابن أبي شيبة، ومحمد بن العلاء، المعنى، قالوا: حدثنا عبدالله بن إدريس، عن عبدالرحمن بن سليمان، عن أسيد بن علي بن عبيد مولى بني ساعدة، ...
الجواب: ج: أيش قال عن الشيخين: يزيد وأبي الرحال، أو أبي الرجال؟ الطالب: في "تحفة الأحوذي" يقول: أخبرنا يزيد بن بيان العقيلي بالضم، أبو خالد البصري، ضعيف من التاسعة. وقال في "تهذيب التهذيب": يزيد بن بيان العقيلي أبو خالد البصري المعلم الضَّرير ...
الجواب: الحديث في سنده ضعف؛ لأنه من رواية عاصم بن عبيدالله، والعمرة مطلوبة ولو أنه عند خيار الناس، ولو أنه عند الأنبياء، فالعمرة عملٌ صالح، وكونه عند النبي ﷺ يطلب العلم ما يمنع، فطالب العلم يحجّ ويعتمر ولو أنه يطلب العلم أو يُدرّس الناس، فهي قُربة ...
الجواب: لا أعلم فيه شيئًا، لكنه حديث مشهور معروف. س: إسناد الحديث معي، يقول: حدثنا أبو بكر ابن أبي شيبة. ج: مَن هذا؟ س: "عون المعبود"، حدثنا أبو بكر ابن أبي شيبة، أخبرنا سفيان بن عيينة، عن ابن أبي حسين، سمعه من شهر بن حوشب، يقول: أخبرته أسماء بنت ...
الجواب: ما راجعتُه. س: معي إسناد الحديث، يقول: حدثنا موسى بن إسماعيل، أخبرنا حماد، أنبأنا حميد، عن أنس بن مالك قال: لما جاء أهلُ اليمن قال رسولُ الله ﷺ: قد جاءكم أهلُ اليمن، وهم أول مَن جاء بالمُصافحة. ج: سنده جيد، لا بأس به.
الجواب: له شواهد، والأرجح أنَّ فيه ضعفًا، لكن له شواهد.
الجواب: ما أعلم فيه بأسًا. س: سنده معي: يقول: حدثنا أبو كريب، أخبرنا عبدالله بن إدريس وأبو أسامة، عن شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عبدالله بن سلمة، عن صفوان بن عسالٍ قال: قال يهوديٌّ لصاحبه: اذهب بنا إلى هذا النبي.. ج: سندٌ جيدٌ، لا بأس به.
الجواب: قاعدة المؤلف أنه يتحرَّى الأحاديث الصَّحيحة. س: حدثنا أحمد بن يونس، أخبرنا زهير، أخبرنا يزيد بن أبي زياد: أنَّ عبدالرحمن بن أبي ليلى حدَّثه: أن عبدالله بن عمر حدَّثه .. وذكر قصةً، قال: فدنونا –يعني: من النبي ﷺ- فقبَّلنا يده. ج: يزيد بن أبي زياد ...
الجواب: نعم. س: قال الترمذي: حدثنا محمد بن المثنى، قال: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، عن يزيد أبي خالد قال: سمعتُ المنهال بن عمرو يُحدِّث عن سعيد بن جبير، عن ابن عباسٍ قال: قال رسولُ الله ﷺ: ما من مسلمٍ يعود مسلمًا فيقول سبع مرات: أسأل الله العظيم، ...
الجواب: نعم. س: يقول: بسم الله الرحمن الرحيم، حديثٌ رواه مسلم: قال عليه الصلاة والسلام: يا علي، لا تنم قبل أن تأتي بخمسة أشياء: قراءة القرآن كله، التَّصدق بأربعة آلاف درهم، زيارة الكعبة، حفظ مكانك في الجنة، إرضاء الخصوم، فقال علي: كيف ذلك يا رسول الله؟! ...
الجواب: نسأل الله العافية، نعم. الطالب: ومَن ترك الصلاة سُكْرًا أربع مراتٍ كان حقًّا على الله أن يسقيه من طينة الخبال، قيل: وما طينةُ الخبال يا رسول الله؟ قال: عصارة أهل جهنم. الشيخ: نسأل الله العافية، هذا سَنَدٌ جيدٌ.
الجواب: لا بأس به، ذكره ابنُ القيم وغيره في "الجواب الكافي"، والظاهر أنه لا بأس بسنده.
الجواب: حديث ابن مسعود في بني إسرائيل فيه بعض الضعف، لكن له طرق، أما حديث الصِّدِّيق فهو صحيح، رواه أحمد وأبو داود والترمذي بإسنادٍ صحيحٍ، أما حديث ابن مسعود فالمؤلف تساهل فيه؛ لأنَّه من باب الترغيب والترهيب، وشواهده كثيرة، ونصَّ القرآن يكفي: ...
الجواب: ثابت من حديث أبي هريرة وغيره، يقول النبي ﷺ: الإيمان بضع وسبعون شعبة، فأفضلها قول: لا إله إلا الله رواه مسلم في "الصحيح".