هل وردت لفظة "نستهديه" في خطبة الحاجة؟
الجواب: نطلب منه الهداية. س: "نستهديه" هل وردت في خطبة الحاجة عن النبي ﷺ؟ ج: أظن أنه في بعض الروايات، ولكن يحتاج إلى مراجعة حديث ابن مسعودٍ وما جاء في معناه، يُراجع الحديث.
الجواب: نطلب منه الهداية. س: "نستهديه" هل وردت في خطبة الحاجة عن النبي ﷺ؟ ج: أظن أنه في بعض الروايات، ولكن يحتاج إلى مراجعة حديث ابن مسعودٍ وما جاء في معناه، يُراجع الحديث.
الجواب: ما أذكر حاله، ويغلب على ظني أنه لا بأس به، لكني بعيد العهد بسنده. س: لكن هل معناه صحيح؟ ج: من أسباب الجفاء، فالنبي ﷺ نهى عن التَّعرب بعد الهجرة، لكن إذا دعت الحاجةُ فلا بأس، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح لما سُئل: أي الناس أفضل؟ قال: مؤمن مجاهد ...
الجواب: فيه بعض الضعف، حديث أبي سعيدٍ فيه بعض الضعف. ولكن على كل حالٍ الاستقامة على الصلاة من علامات الخير.
الجواب: صحيح، وإذا صار مع العمل الصالح فهو أفضل.
الجواب: لا بأس به، رواه ابن حبان وجماعة، وصححه.
الجواب: التَّسرول ما فيه بأس، السروال لا بأس به، لبسه الصحابة، ولبسه الأخيار، ولا بأس به، ويلبسه النساء، والإزار والسروال كله جائز، والحديث لا أصلَ له.
الجواب: ما تتبعته، لكن الظاهر أنه صحيح، فيما مضى من علمي به أنه لا بأس به.
الجواب: فيها ضعف، لكن تعلم الفرائض من أهم العلوم، أحاديث تعلم الفرائض فيها ضعف، حديث: العلم ثلاثة: آية محكمة، وسنة قائمة، وفريضة عادلة. والرسول ﷺ علمه الأمة في القرآن، وبيَّن لهم حكم الفرائض. فتعلم الفرائض من أعظم العلوم النافعة، من أعظم علوم الإسلام، ...
الجواب: فيه نظر، ولو صحَّ فيكون المقصود الناس الآخرين، أما إذا دعت الحاجة فالحاكم يسأل، لكن الإنسان الآخر لا يدخل في الأمور هذه.
الجواب: السند جيد.
الجواب: جيد، لا بأس به، سنده جيد.
الجواب: لا بأس به، الأفضل تغيير الشيب بالحناء والكتم، الحناء أحمر، والكتم سواد، فإذا اختلطا صار بين السواد والحمرة. س: يعني هو أفضل من الحناء؟ ج: أفضل من الحناء المجرد.
الجواب: أبو عبدالرحمن الحبلي ثقة، لكن في إسناده شرحبيل بن شريك، وهو محل نظر. الطالب: رواه الدارمي والإمام أحمد كذلك. الشيخ: الحاشية؟ الطالب: نعم، قال الشيخ شعيب الأرناؤوط: وإسناده صحيح، وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي. الشيخ: على حاشية "رياض الصالحين"؟ الطالب: ...
الجواب: والحديث المذكور بعد المراجعة ثبت أنه صحيح: رواه أحمد، وأبو داود، والنسائي، وابن ماجه، والدارمي، بإسنادٍ صحيحٍ عن البراء بن عازب: أنَّ النبي ﷺ قال: زيِّنوا القرآنَ بأصواتكم. فتحسين الصوت بالقرآن من أسباب الخشوع والتَّدبر، ومن أسباب الرغبة ...
الجواب: ما أتذكر حاله، لكن غالب ظني أنه لا بأس بإسناده: ليس الخبرُ كالعيَان، وهذا معروفٌ، لكن الجزم بسنده ما أعرف حاله، غالب ظني أنه لا بأس به.