الجواب:
ليس الأول بحديث، وإنما هو من كلام لبعض العلماء إذا وصل إلى الميقات يتنظف يأخذ من الشارب والإبط ونحو ذلك وهذا ليس بحديث، هذا من كلام بعض العلماء كما قلنا بأنه يستحب لمن أراد العمرة أو الحج، أن يتنظف يقص من شاربه ويقلِّم من أظفاره، هذا قاله بعض ...
الجواب:
هذا ليس بحديث ولعله من قول بعض السلف، ولكن ثبت عن النبي ﷺ أنه ذكر التطاول في البنيان من أشراط الساعة، ولكن ليس فيه النهي عن ذلك من الرسول ﷺ، وكذلك من أشراط الساعة أن تلد الأمة ربتها، والمراد بذلك التسري حتى تلد الأمة ربتها يعني سيدتها، وفي ...
الجواب:
هذا ليس بصحيح، فإذا رمى الجمرة وحلق أو قصر حل ولو ما طاف ذلك اليوم، أما هذا الحديث: "يعود محرمًا كما كان" فهو حديث ضعيف مخالف للأحاديث الصحيحة وفي إسناده أبو عبيدة بن عبدالله بن ربيعة وهو لا يُحتج به[1].
من أسئلة حج عام 1418هـ. (مجموع فتاوى ...
الجواب:
حديث: لا ربا بين المسلم والحربي ذكره العيني في البناية على الهداية، وقال غريب ليس له أصل مسند، ونقل عنه المبسوط أنه مروي عن مكحول مرسلًا. أ هـ[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (26/379)
الجواب:
حديث: أنا أفصح من نطق بالضاد بيد أني من قريش، قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسيره لآخر سورة الفاتحة: (لا أصل له).
وقال العجلوني في كشف الخفاء ج1 ص200 ما نصه: (قال في اللآلئ معناه صحيح ولكن لا أصل له) كما قال ابن كثير وغيره من الحفاظ وأورده أصحاب ...
الجواب:
لا أعرف عن صحته شيئًا[1].
من أسئلة حج عام 1418هـ (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 25/ 243).
الجواب:
حديث: رجعنا من الجهاد الأصغر، إلى الجهاد الأكبر رواه البيهقي بسند ضعيف، قاله الحافظ العراقي في شرح الإحياء، نقله عنه العجلوني في كشف الخفاء، وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله: (هو من كلام إبراهيم بن أبي عبلة وليس بحديث)، نقله أيضًا العجلوني عن ...
الجواب:
ثابت رواه مسلم في الصحيح[1][2]
أخرجه مسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة باب ما يقال بين تكبيرة الإحرام والقراءة برقم 943.
من أسئلة حج عام 1415هـ، الشريط رقم 49/6. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 25/ 243).
الجواب:
حديث: فقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد أخرجه ابن ماجه من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، وفي إسناده روح بن جناح وهو ضعيف كما في التقريب[1].
من ضمن الأحاديث الواردة في رسالة التحفة الكريمة في بيان بعض الأحاديث الموضوعة والسقيمة لسماحته ...
الجواب:
عن الحسن مرسلًا قال: بلغني أن رسول الله ﷺ قال: لعن الله الناظر والمنظور إليه رواه البيهقي في شعب الإيمان، قلت مرسلات الحسن ضعيفة، ولا نعلم لهذا المتن أصلًا يعضده، ثم رأيت في كشف الخفاء للعجلوني رحمه الله ص408 نسبة هذا الحديث إلى وضع إسحاق ...
الجواب:
الحديث صحيح رواه النسائي وجماعة بإسناد صحيح[1]، وهو يدل على أن ترك الطلاق أفضل إذا لم تدع الحاجة إليه[2].
أخرجه ابن ماجه في سننه، كتاب الطلاق، باب حدثنا سويد بن سعيد برقم 2008، وأبو داود في سننه، كتاب الطلاق، باب كراهية الطلاق برقم 1863.
نشر ...
الجواب:
لا بأس به، حديث جيد وتمامه: وإن أربى الربا استطالة المسلم في عرض أخيه المسلم[1] وهذا الحديث جاء من طرق متعددة، فالواجب على المؤمن أن يحذر أنواع الربا ويحذر المعاصي كلها؛ لهذا جعل ﷺ الاستطالة في عرض المسلم من الربا؛ لأن ضررها عظيم وتسبب فتنة ...
الجواب:
الحديث ضعيف، ولكن معناه عند أهل العلم صحيح إذا كان القرض مشروطًا فيه نفع للمقرض، أما إذا كان قرضًا مجردًا ليس فيه اشتراط نفع للمقرض فهو مستحب وفيه فضل كبير؛ لما فيه من التعاون على الخير، والتفريج لكرب المكروبين[1].
نشر في مجلة الدعوة العدد ...
الجواب:
حديث صحيح، خلق آدم على صورته[1]، يعنى سميعًا بصيرًا يتكلم، له عين، وله يد، وله قدم، وليس معناه المشابهة، لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ [الشورى:11] سبحانه، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ [الإخلاص:4]. لكن معناه خلقه الله على صورته سميعًا وبصيرًا، ...
الجواب:
الحديث له طرق فيها ضعف لكن مجموعها يشد بعضه بعضًا، ويكون من باب الحسن لغيره؛ ولهذا احتج بها العلماء على درء الحدود بالشبهات.
أما حديث: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك[1] فهو صحيح، وهكذا قوله ﷺ: من اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه[2][3]
.
أخرجه ...