هل حديث "منِ استعاذ بِالله فأَعيذوه" للوجوب؟
الجواب: هذا الأصل، الأصل في الشريعة الوجوب.
الجواب: هذا الأصل، الأصل في الشريعة الوجوب.
الجواب: المعروف عن العلماء الكمال، فلو صلَّى وأتمها صحَّت، ولكن في خطرٍ؛ لأنَّ الأصل في الصلاة النفي، والمسمَّى الشرعي لا يُنْفَى إلا إذا ترك الإنسانُ بعضَ الواجبات، ما يُنْفَى نفي كمال، لا، هذا يدل على وجوب التَّخلص من مُدافعة الأخبثين، وكذلك كونه ...
الجواب: يقطعها نعم، إلا إذا كان قد ركع الركوع الثاني، انتهت. س: بعضهم يقول أن الرسول ﷺ يقول: فلا صلاة ولم يقل: "ولا بعض صلاة" وهو في بعض الصلاة؟ الشيخ: الركعة تسمى صلاة.
الجواب: إطعامٌ خاص، يعني: ما يفتح الله عليه من مواد الأُنْس ونفحات القُدُس والتلذذ بمناجاته، ما هو بالطعام الأكل، لو صار يأكل ما صار صائمًا، لكن ما يفتح الله على قلبه من الأنس بذكر الله وطاعته يقوم مقام الطعام والشراب.
الجواب: للحاضرين. المسافرون لهم الصلاة وحدهم، إلا إذا كان واحدٌ؛ يلزمه يصلي مع الجماعة. أما المسافرون ما يلزمهم يصلون مع المُتِمِّين، إلا إذا كان واحدٌ يلزمه.
الجواب: لا يجوز، يقول النبي ﷺ: غَيِّروا هذا الشيب واجتنبوا السَّوَاد رواه مسلم في الصحيح. س: الزيادة في آخر الحديث مدرجة أو من الحديث وجَنِّبوه السَّوَاد؟ الشيخ: لا، صحيحة متصلة، وقول أنها مدرجة غلط. س: من أعلها بتدليس ابن الزبير؟ الشيخ: لا هذا غلط، ...
الجواب: يدل على أنها قد تقع، ما هو بلازم العدوى على طريقة الجاهلية، يدل على أن اختلاط المرضى بالأصحاء قد يكون سببًا للمرض، ولهذا قال ﷺ: لا يُورِد مُمْرِضٌ على مُصِحٍّ، وقال: فِرَّ من المجذوم فرارك من الأسد. الأمراض التي جرت العادة بأنها تنتقل ...
الجواب: كفر أصغر إلا مَن استحلَّه. س: في هذا الباب وفي غيره من الأبواب: إذا أطلق الكفر والمراد الكفر الأصغر هل هو أكبر من الكبائر؟ الشيخ: نعم، عند أهل العلم الشرك الأصغر والكفر الأصغر أكبر من الكبائر، نسأل الله العافية، جنس الكفر أعظم من جنس المعاصي.
الجواب: لا، المقصود من ذلك مثل ما في اللفظ الآخر: اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تتخذوها قبورًا؛ لأن القبور ما هي محل صلاة، قال: اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تتخذوها قبورًا القبور لا يُصلى عندها؛ لأن الصلاة عندها وسيلة إلى الشرك، فالصلاة محلها المساجد ...
الجواب: بعث النار: من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون، يأمر الله آدم ويخرج بعث النار من يأجوج ومن غير يأجوج، من يأجوج معهم تسع وتسعون، ومن هؤلاء واحد من بقية الناس، مثل ما قال الله جل وعلا: وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ [يوسف:103]، ...
الجواب: يرجع اثنان: أهله وماله، ويبقى عمله. س: يعني هنا بالعمل يعني...؟ ج: يبقى العمل، لو معه إخوانه وأبوه وأمه ورقيقه، كلهم يرجعون، ما ينفعونه إلا إذا دعوا له واستغفروا، إنما ينفعه عمله الصالح. حلوة خضرة: بالنسبة إلى غالب الناس؛ يرتاحون لها، ويتنعَّمون ...
الجواب: معناها: مذمومة، فاللعن هنا الذم، يعني: مذمومة ومذموم ما فيها، إلا ذكر الله وما والاه من طاعة الله جلَّ وعلا، لا بأس به.
الجواب: هذا أعظم الزنى، ما هو بأعظم الشرك، أن يُزاني بحليلة جاره، وليس أعظم الشرك. س: ولا يكون الزِّنى شركًا؟ ج: لا، هذا قرين، فالشرك أولًا، ثم القتل، ثم الزنى بزوجة الجار –نسأل الله العافية- لما قيل: أيُّ الذَّنب أعظم؟ قال: أن تجعل لله ندًّا وهو ...
الجواب: يعني: لما كالته فني، أكلوه حتى فني، ومعناه: أنَّ عدم الكيل أحسن، فيأكل مما تيسَّر حتى يفنى. س: هل يُؤخَذ بالفعل أن يكون الأفضل عدم الكيل؟ ج: عدم الكيل أحسن، فلا يختبره كل ساعة ويقول: إلى أين وصل؟ لا، يأكل والحمد لله، فيأكل حتى يفنى؛ فهذا أبرك.
الجواب: لام الابتداء، مثل: وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الشعراء:192]، إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ [الحاقة:40].