الجواب:
المعروف عن العلماء الكمال، فلو صلَّى وأتمها صحَّت، ولكن في خطرٍ؛ لأنَّ الأصل في الصلاة النفي، والمسمَّى الشرعي لا يُنْفَى إلا إذا ترك الإنسانُ بعضَ الواجبات، ما يُنْفَى نفي كمال، لا، هذا يدل على وجوب التَّخلص من مُدافعة الأخبثين، وكذلك كونه يتناول من الطعام ما يسدّ حاجته، فالأظهر أنه لا يجوز له.معنى "لا صلاة.." في بعض أحاديث النَّهْي
السؤال:
قوله ﷺ: لا صلاة المراد منه الكمال أو الصحة؟
السؤال:
قوله ﷺ: لا صلاة المراد منه الكمال أو الصحة؟