حكم تقليد أصوات القُرّاء في تلاوة القرآن
الجواب: إذا كان قصده الخير، قصده خشوع القلب، ما قصده اللعب ولا قصده الاستهزاء، فما فيه شيء، إنما قصده التأسي به، أعجبه صوته، يحب أن يكون صوته كذلك، أو يتأثر قلبه بهذا الشيء؛ ما في بأس.
الجواب: إذا كان قصده الخير، قصده خشوع القلب، ما قصده اللعب ولا قصده الاستهزاء، فما فيه شيء، إنما قصده التأسي به، أعجبه صوته، يحب أن يكون صوته كذلك، أو يتأثر قلبه بهذا الشيء؛ ما في بأس.
الجواب: كل شيء مِنْ صَنعة الله، الحروف كلها الله خلقها للعباد، الصاد والياء واللام والميم، كل هذه حروف؛ لأن كلام الله يُعرف، كلام الله صفته. أما هذه الحروف مخلوقة، علّمها عباده، إذا كتبوها، هذا من عملهم، كتبوا الصاد والضاد والعين، وكلها من عمل ...
الجواب: لا. غير الحروف السبعة، الحروف السبعة بمعنى المعاني؛ دالة على معانٍ، الحروف متقاربة، الحروف معناها متقاربة، الحروف السبعة معناها متقارب، يعني الكلمات، مثل هلموا وأقبلوا وتعالوا، كلمات متقاربة في المعنى. س: الذي أحرقه عثمان ما ...
الجواب: كان هذا في أوَّل، ثم قُدِّمت آل عمران على النساء، ولهذا الصحابة قدّموها لما جَمَعُوا المصحف.
الجواب: تركه أوْلى، إذا كان يقرأ لأحد معين يعطيه إياه، أما يبيعه على الناس ما ينبغي هذا، ولا له أصل، يُخشى أن يكون مُحَرَّمًا ما هو طيب. أما كونه يقرأ على واحد معين ويعطيه مساعدة؛ ما في بأس، مثلما قرأ النبي ﷺ لثابت بن قيس ثم صبه عليه.
الجواب: يُخشى، ولكن الصحيح أنه لا يأثم بمجرد النسيان، الله يقول: رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا [البقرة:286] لكن ينبغي له أن يجتهد ويحرص ويواظب على الدراسة؛ حتى لا ينساه.
الجواب: عند الحاجة لا بأس، من غير قصد الاستهانة، ما عنده كرسي، ما عنده شيء؛ ما في بأس.
الجواب: نعم؛ مَلَكٌ خاص. س: معلوم أنه جبريل عليه الصلاة والسلام؟ الشيخ: كأنه يعني، تكرارٌ لها، نزول مكرر للتأكيد، وإلا قد نزل بها جبرائيل مع بقية القرآن، وهي الفاتحة مكية، والبقرة مدنية، ولكن هذا نزول تأكيد لما تقدم، تأكيد لما مضى.
الجواب: لا، هذا معناه ترتاح لسماع القرآن، قد يكون ارتياحها لسماع القرآن وفرحها به من أسباب رضا الله ومن أسباب شفائها، وإلا الشفاء ما هو من القرآن، الشفاء من الله جل وعلا، ولكن الله جعل القرآن شفاءً؛ لأنه كلامه قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى ...
الجواب: قراءتها للورد لا بأس، لكن لا تقرأ القرآن، إنما تقرأ وِرْدَها من غير القرآن، وإن قرأت من حفظها من دون مس لا بأس، الصحيح لا حرج من دون مس المصحف. س: تقرأ حفظًا؟ الشيخ: عن حفظها لا بأس، ما هناك دليل على المنع؛ لأن مدة الحيض تطول، ما هو مثل الجنب، ...
الجواب: لا، لا يقرأ حتى يغتسل. س: ولم ير ابن عباس بأسًا في قراءة الجُنُب؟ الشيخ: قول ضعيف.
الجواب: جاء في الحديث أنه يفر من قراءة القرآن أيضًا: إن الشيطان يفر من البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة. س: يعود بعد الأذان ليسمع الصلاة مع المصلين..؟ الشيخ: للتشويش عليهم قاتله الله.
الجواب: لا حرج، يقرأ قائمًا وقاعدًا إذا ستر العورة، والعورة ما بين السرة والركبة.
الجواب: ج: لا يس، ولا غيرها، لا يعلق شيئًا. س: في المنزل؟ ج: لا في المنزل، ولا في غيره.
الجواب: لا تجوز، لا يجوز قراءة القرآن في المقبرة، قراءة القرآن تكون في البيوت وفي المساجد يقول ﷺ: اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تتخذوها قبورًا فإن الشيطان يفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة لأن القبور ما يقرأ عندها ولا يصلى عندها ولا تتخذ محلًا ...