الجواب:
إذا كان قصده الخير، قصده خشوع القلب، ما قصده اللعب ولا قصده الاستهزاء، فما فيه شيء، إنما قصده التأسي به، أعجبه صوته، يحب أن يكون صوته كذلك، أو يتأثر قلبه بهذا الشيء؛ ما في بأس.حكم تقليد أصوات القُرّاء في تلاوة القرآن
السؤال:
بالنسبة لبعض الذين يقرؤون القرآن يحاول أن يقلد قارئًا من القراء، فلحظة يقلد القارئ هذا، ولحظة يقلد القارئ الثاني، فما رأيكم بهذا؟
السؤال:
بالنسبة لبعض الذين يقرؤون القرآن يحاول أن يقلد قارئًا من القراء، فلحظة يقلد القارئ هذا، ولحظة يقلد القارئ الثاني، فما رأيكم بهذا؟