الجواب:
أجر عظيم، تنصت ولا تردد تنصت له، إذا كان يقرأ تنصت وتستمع وتستفيد؛ لأن الله يقول: وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا[الأعراف:204]، لا تردد معه. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم سماحة الشيخ.
الجواب:
آمين مستحبة في الصلاة، وخارجها، مستحبة ليست واجبة، آمين معناها: استجب، اللهم استجب، فهي سنة مستحبة في الصلاة، وخارجها نعم، وليست واجبة.
الجواب:
أما تعليق الآيات في المكاتب، والمجالس، فلا حرج فيه، إذا كان لقصد القراءة والانتفاع بها، والفائدة، فلا بأس بها، أو تعليق أحاديث، أو كلماتٍ طيبة، أو أشعار طيبة، لا بأس بذلك.
أما جعلها في الساعة، فهذا خطأ؛ لأنه قد تمتهن، قد تطرح في محل ما هو ...
الجواب:
نعم، لها أن تستمع وهي حائض أو نفساء، ولها أن تقرأ أيضًا؛ لأن الحيض والنفاس يطول، ما هو مثل الجنب، أما الجنب لا يقرأ حتى يغتسل، أما الحائض والنفساء فالصواب أن لهما القراءة عن ظهر قلب، أو من المصحف من وراء حائل، كالقفازين عند الحاجة، وإلا فتقرأ ...
الجواب:
لا بأس إذا قرأت أو قرأ الرجل على طالب علم وأجازه بما روى عنه ما في بأس، أجازه بأن يروي عنه ما قرأه عليه لا بأس.
المقدم: وهذه امرأة يا شيخ.
الشيخ: إذا قرأت على امرأة أو على إنسان من أهل العلم، أسمعته وأجازها بما أسمعته مع الحجاب ومع عدم الخلوة، ...
الجواب:
لا. ما فيه بأس، للقراءة، توزيعه للقراءة فيه، لكن لا يباع، ما دام كتب عليه وقف لا يباع. نعم.
الجواب:
إذا كان المأمومون محدودين، ورضوا بذلك؛ أن يقرأ قارئ حتى يستمعوا ويستفيدوا، لأنهم لا يقرءون؛ فلا حرج في ذلك، ولكن ليس لهم هذه الفوضى والكلام بعد ذلك، وإنما يستمعون، وينصتون، وإذا مرت آية فيها تسبيح، أو دعاء، ودعوا؛ لا بأس، أما هذا الضجيج الذي ...
الجواب:
الأمر واسع في هذا يتخير ما شاء، أو يبدأ بموقف إن كان له موقف قد اعتاد كلما ختم رجع، هذا هو الأفضل أن يعتاد ختمه كلما فرغ أعاد القرآن من أوله كما كان السلف يفعلون يكون له موقف، كلما تيسر بدأ من موقفه حتى يختم، هذا هو الأفضل، وإن قرأ من أي سورة فلا ...
الجواب:
السنة أن يكون من بدايته كما فعل الصحابة، كما رتبه الصحابة على العرضة الأخيرة التي عرضها النبي ﷺ على جبرائيل، فيبدأ بالحمد ثم البقرة ثم آل عمران ثم النساء إلى آخره هذا هو الأفضل.
ولو بدأ من النصف أو من الآخر وصعد ما يضر، لا حرج في ذلك، لكن ...
الجواب:
لا يلزمها حجاب، إذا كان ما عندها أجنبي لا، ولو طرحت خمارها عن رأسها تقرأ لا بأس، إذا كان ما عندها أجنبي، وتسجد إذا مرت بسجود تلاوة تسجد، هذا هو الأفضل، وإذا كان مرت بآية سجود كونها تجعل الخمار على رأسها أفضل عند السجود. نعم.
الجواب:
لا حرج في ذلك إذا كان من غير المصحف، مثل أن يقرءوا عن ظهر قلب فلا حرج أن يقرءوا وهم على غير طهارة، والأستاذ كذلك إذا كان يعلمهم عن ظهر قلب لا من المصحف فلا حرج أن يعلمهم على غير طهارة، إذا كان ليس جنبًا، وليسوا جنب هم أيضًا، أما الجنب لا. ليس ...
الجواب:
ورد في ذلك أحاديث ليست صحيحة فيما نعلم، والقرآن كله خير، قراءته كلها خير، وما يحصل من الأجر للقارئ إذا تدبر، وأصلح النية، الأجر عظيم، ينفعه في الدنيا والآخرة، قد يرزق في الدنيا، ويرزق في الآخرة، بأسباب قراءته الطيبة، وعمله الصالح، وتلاوته ...
الجواب:
هذا مناسب طيب، نعم؛ لأن تجويد القرآن من أفضل القربات وفيه تحسين للصوت بالقرآن، وفيه أيضًا دعوة إلى الخشوع لسماعه والاستفادة من القارئ، فتجويد القرآن أمر مطلوب وفيه خير كثير ومصالح جمة، فإذا كنت لا تجيده واستعنت ببعض التسجيلات أو قرأت على ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله، وأصحابه، ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فلا شك أن المعاونة على تعليم القرآن والمساعدة في ذلك ليشترك في الثواب أمر مطلوب، وهو مأجور على إعانته لك في تعلم القرآن والاستفادة، ...
الجواب:
لا يجوز لأحد أن يأخذ من المسجد ما وضع فيه من المصاحف إلى بيته أو إلى بلده، بل يجب أن يبقى في المسجد؛ لأن الذي وضعه في المسجد أراد به نفع المسلمين الذين يأتون المسجد فيقرأ فيه مادام في المسجد، ثم يضعه في المسجد ولا يخرج به خارج المسجد، إلا إذا ...