الجواب:
السنة أن يكون من بدايته كما فعل الصحابة، كما رتبه الصحابة على العرضة الأخيرة التي عرضها النبي ﷺ على جبرائيل، فيبدأ بالحمد ثم البقرة ثم آل عمران ثم النساء إلى آخره هذا هو الأفضل.
ولو بدأ من النصف أو من الآخر وصعد ما يضر، لا حرج في ذلك، لكن الأفضل والأولى بالمؤمن أن يقرأ القرآن كما رتب في المصحف يبدأ بالحمد بالفاتحة، ثم بالبقرة، ثم ما يليها إلى المعوذتين. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.