الجواب:
الأفضل في كل أسبوع، كما قال النبي ﷺ: اختمه في أسبوع، ولا تزد وإن ختمه في كل شهر؛ كفى، النبي ﷺ قال لعبدالله بن عمرو: اقرأه في شهر إذا قد ختم القرآن في شهر رتب على كل يوم جزء هذا حسن، إن شاء الله.
وإذا أحب أن يختم في أسبوع؛ فلا بأس، كما كان الصحابة ...
الجواب:
تعاهده بالإكثار من تلاوته، يقول ﷺ: تعاهدوا هذا القرآن، فوالذي نفسي بيده إنه لأشد تفلتًا من الإبل في عقلها فالسنة للمؤمن إذا حفظه أن يتعاهده، وأن يجتهد في الإكثار من تلاوته؛ حتى لا يضيع عليه، حتى لا يتفلت هكذا، يعني يكثر من التلاوة في الأوقات ...
الجواب:
القرآن هو كلام الله، منزل غير مخلوق، منه بدأ وإليه يعود، وله أحكام، يقرأ في الصلاة، ولا يمس المصحف إلا طاهر، وفرض أن تقرأ الفاتحة في الصلاة، ويشرع قراءته في الصلاة.
وأما الحديث القدسي فهو كلام الله الذي ينقله النبي ﷺ هذا له حكم أنه كلام ...
الجواب:
اعتياد الناس أن يأتوا بصدق الله العظيم بعد الفراغ من القراءة شيء لا أصل له ولا ينبغي اعتياده، بل هو على القاعدة الشرعية من قبيل البدع إذا اعتقد أحد أنه سنة، فينبغي ترك ذلك وأن لا يعتاد ذلك.
وأما الآية الكريمة: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا قرأه باللغة العربية لا حرج أن يقرأه بغير التجويد إذا أوضح القراءة وبين الحروف وأوضحها فلا بأس، ولو كان لا يحسن الإدغام أو الترقيق أو الإظهار أو ما أشبه ذلك إنما ذلك مستحب، يعني: التجويد مما يستحب ومما يحسن به التلاوة، فهو ...
الجواب:
السنة إيقاف القراءة وإجابة المؤذن، إيقاف القراءة وإجابة المؤذن ثم بعد ذلك يقرأ القاري، فالذي يقرأ إذا سمع الأذان يقف، فإن كانت تسمع من إذاعة أو من.. تغلق الإذاعة وتسمع المؤذن حتى إذا فرغ المؤذن عاد إلى السماع؛ لأن الرسول ﷺ قال: إذا سمعتم ...
الجواب:
ليس من البدع، بل هو مستحب وسنة فعله السلف، وفعله بعض أصحاب النبي ﷺ، بعد ختم القرآن يدعى بالدعوات الطيبة، سواء في التراويح أو في غيرها، وإذا ختم الإنسان القرآن في أي وقت دعا سواء في الصلاة أو في خارج الصلاة، وترجى الإجابة، وكان هذا من فعل السلف ...
الجواب:
هذه المسألة اختلف فيها العلماء رحمة الله عليهم: فمنهم من رأى أن القراءة للأموات تنفعهم وتلحقهم، وقاسوا ذلك على الصدقة عنهم والدعاء لهم.
وآخرون من أهل العلم كـالشافعي رحمه الله وجماعة من أهل العلم قالوا: لا، لا تلحقهم؛ لأنه ليس عليها دليل، ...
الجواب:
لا أعلم صحة هذا الحديث عن النبي عليه الصلاة والسلام، ولا حاجة إلى تفسيره، ولو صح لكان المعنى أن في القرآن ما يقتضي ذمه ولعنه لكونه خالف القرآن؛ يقرأه وهو يخالف أوامره ويرتكب نواهيه، فهو يقرأ كتاب الله وفي كتاب الله ما يقتضي سبه وسب أمثاله؛ ...
الجواب:
الترجمة لا ليس لها حكم المصحف، إذا كان القرآن مترجمًا إلى اللغة الإنجليزية أو غيرها من اللغات، ما يكون له حكم المصحف، إذا كان ليس موجودًا فيه القرآن بالعربية، لا يكون مصحفًا إلا إذا كان بالعربي، أما إذا كان بالترجمة فلا يكون له حكم المصحف.
المقدم: ...
الجواب:
لا أعلم لهذا صحة، هي سورة مباركة وعظيمة فيها فضل كبير، لكن هذا الذي قلته لا أعلم له أصلًا. نعم.
الجواب:
هذا العمل طيب، المطالبة بالأدلة الشرعية والسؤال عن أمور الدين هذا تلقين طيب للطالبات حتى يعتدن ذلك، وأنت مأجورة في هذا الخير العظيم، وإذا غلطت في الآية ما يضر تعطى الدرجة التي فهمتها وعرفتها بالدليل والخطأ يعدل، إذا لحنت في الآية أو شبه ذلك ...
الجواب:
تقرأ القرآن على ما رسم في المصحف الممدود يمد، والمفخم يفخم، وما يرقق يرقق، وهكذا الإظهار والإخفاء حسب التيسير وهذا مستحب ليس بواجب، التجويد إنما هو مستحب لتحسين القراءة، فإذا قرأت باللغة العربية كما نزل فالحمد لله، أما إذا تيسر لك أن تقرأه ...
الجواب:
ليس لهذا أصل، تثويب القرآن ليس له أصل، إنما يدعو له فقط، يقرأ والثواب له -للقارئ- ما يثوبه للموتى ولا غير الموتى، لكن يدعو للميت: اللهم اغفر له اللهم ارحمه اللهم ضاعف حسناته هذا مشروع، الصدقة عنه بالمال مشروع، أما كونه يثوب له القرآن هذا لا دليل ...
الجواب:
لا أذكر في هذا الباب أحسن من كتاب الإتقان للسيوطي في علوم القرآن وقد ذكر ابن كثير رحمه الله في ترجمة عثمان شيئًا من ذلك فيما يتعلق بجمع القرآن وذكره الأئمة رحمة الله عليهم كالبخاري وغيره، فكتاب الإتقان من أحسن ما علمت في هذا الباب؛ لأنه جمع ...