الجواب:
نعم المشروع التعوذ بالله من الشيطان، قال الله -جل وعلا-: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ [النحل:98] فالإنسان إذا أراد أن يقرأ يقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه ثم يقرأ، ...
الجواب:
لا أعلم مانعًا من ذلك، لا أعلم مانعًا من ترك المذياع فيه قرآن إذا كان ما هناك عنده لغط، ولا أحد؛ فلا بأس، وإن قفله؛ فلا بأس، الأمر واسع، أما إذا كان عنده لغط؛ فإن السنة قفله حتى .. ؛ لأن السنة عند سماع القرآن الإنصات، والاستفادة، فإذا كان عنده ...
الجواب:
نعم يثاب عليها إذا أصلح الله نيته، قصد وجه الله؛ يثاب عليها، وإذا تعلم التجويد حتى تستقيم قراءته، ورتل القرآن كان هذا أفضل، وإن لم يتيسر؛ فالتجويد ليس بواجب، إنما هو من المحسنات للقراءة.
فالحاصل أنه إذا قرأ القرآن باللغة العربية، وأقام الحروف؛ ...
الجواب:
لا نعرف لهذا أصلًا، ولكن يتعوذ بالله من الشيطان، إذا بدأ بها يقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه ثم يقرأ، الصحابة لما كتبوا المصحف لم يكتبوا (باسم الله) أمامها، ذكر عثمان أنه شك في كونها مستقلة، أو مع الأنفال؛ فلهذا لم يكتب ...
الجواب:
نعم نعم، إذا أقام الكلمات على الطريقة العربية فإنه يجوز له، لكن مع التجويد والعناية أفضل وأكمل.
الجواب:
نعم يقرؤها، لكن لا يقرأ من المصحف إلا على وضوء، وأما كونه يقرأها من كتب التفسير والحديث؛ فلا بأس، إلا إذا كان على جنابة لا يقرؤها.
المقدم: حتى ولو كانت في غير المصحف؟
الشيخ: ولو في غير المصحف حتى يغتسل، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم تعدل ثلث القرآن، هذه السورة العظيمة أخبر النبي ﷺ أنها تعدل ثلث القرآن، إذا كررها ثلاثًا كان بمثابة من ختم القرآن، فينبغي الإكثار من قراءتها، لكن لا نهجر بقية القرآن، نجتهد في قراءة القرآن كله؛ حتى يحرز الأجر أكثر من أوله إلى آخره، ويكرر ...
الجواب:
سورة تبارك لها شأن عظيم، وإذا قرأها؛ فقد جاء فيها حديث يدل على فضلها، وأنها تشهد لصاحبها يوم القيامة، لكن إنما تنفعه قراءتها، وقراءة القرآن إذا عمل بذلك، أما إذا قرأها ولم يعمل؛ فلا تنفعه؛ لقوله ﷺ: القرآن حجة لك، أو عليك حجة لك؛ إن عملت ...
الجواب:
نوصيك بالاستمرار في القراءة ليلًا ونهارًا والاجتهاد، وأن تقرأ على من هو أعرف منك، وأعلم منك؛ حتى يعلمك، وحتى يرشدك إلى ما تخطئ فيه، يقول النبي ﷺ: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن وهو عليه شاق، ويتتعتع فيه؛ له ...
الجواب:
عليك سؤال الرب -جل وعلا- اسألي الله سبحانه، واضرعي إليه أن الله يعينك على حفظ كتابه، واقرئي في الأوقات المناسبة التي فيها فراغ القلب، في الليل، أو في النهار على قليل قليل، كلما حفظت قليلًا؛ انتقلي إلى قليل آخر؛ حتى تحفظيه، إن شاء الله.
وعليك ...
الجواب:
لا، يستمع، يستمع ينصت ... يستمع ويستفيد، يقول الله: وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا [الأعراف:204] نعم.
الجواب:
في جميع النهار، في جميع اليوم، في أوله، وفي آخره، جاء فيها بعض الأحاديث الضعيفة، وثبت من فعل بعض الصحابة أبي سعيد كان يقرؤها كل جمعة، فإذا قرأها الإنسان؛ فحسن.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لما جمع الصحابة -رضي الله عنهم- في عهد عثمان المصحف لم يكتبوا سطر باسم الله بين الأنفال وبين البراءة؛ لأن عثمان وجماعة شكوا هل هي منها، أو منفصلة؟ هل الأنفال وبراءة سورة واحدة، أو سورتان؛ فلهذا لم يكتبوا سطر بسم الله الرحمن الرحيم بينهما، فإذا ...
الجواب:
له الحكمة البالغة، ولعل من الأسباب: أن الكتب بعدها كتب تبين ما يحرفه الناس، ويغيره الناس، أما القرآن ما بعده وحي، انقطع الوحي؛ فمن رحمة الله أن حفظه، حفظ السنة والقرآن؛ لأنه ليس هناك نبي جديد يأتي يبين لنا ما أخطأ فيه الناس، فكان من رحمة الله ...
الجواب:
وضع المصحف في الأرض إذا دعت الحاجة إلى ذلك وهي أرض طيبة لا بأس، وإذا تيسر مكان رفيع من كرسي، أو دولاب، أو غير ذلك؛ كان هذا أولى وأفضل، فإن لم يتيسر ذلك، ودعت الحاجة إلى وضعه على بساط، أو على ... أو على الحصير لأسباب دعت إلى ذلك؛ فلا حرج في ذلك، ...