الجواب:
الأجر ما هو على حسب القراءة، الأجر على حسب الإقبال على القرآن، والخشوع فيه والتدبر، فإن قرأت نظرًا أو حفظًا فهو على خير عظيم، إذا أراد به وجه الله، لكن يختلف الثواب، فالقراءة مع التدبر والتعقل والخشوع، والحرص على الفائدة أفضل بكثير ...
الجواب:
هذه السورة عظيمة، وهي تعدل ثلث القرآن، كما قاله النبي ﷺ، فإذا قرأها الإنسان كثيرًا ففيها فضل عظيم.
أما قراءتها عشر أنه ورد فيه: يبنى قصر في الجنة فلا أعلم في هذا حديثًا صحيحًا، لكن قراءتها كثيرًا فيه خير كثير؛ لأنها سورة عظيمة تعدل ...
الجواب:
نعم، يجوز لقارئ القرآن أن يقرأ قائمًا وقاعدًا وماشيًا ومضطجعًا الحمد لله، الأمر واسع، الله قال: فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ [النساء:103] وقال: الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا ...
الجواب:
ما نعلم شيئًا من أجل الحفظ خاص، لكن يسأل ربه، ويستعين بالله، يسأل ربه أن الله يوفقه للحفظ، ويلجأ إليه في أوقات الإجابة، مع الصدق، والله يعينه ، مثل الأوقات التي مثل آخر الليل، مثل جوف الليل، مثل آخر الصلاة، مثل السجود في الصلاة، مثل بين الأذان ...
الجواب:
لا أعلم شيئًا في ذلك، أقول: لا أعلم شيئًا في ذلك، نعم.
إنما الدعاء، يسأل ربه، الإنسان يسأل ربه أن الله يعينه ويوفقه لحفظ كتاب الله، يسأل ربه، يروى عن علي ، لكنه حديث ضعيف.
المقصود: أنه يسأل ربه، ويضرع إلى الله أن يحفظه القرآن، وأن ...
الجواب:
نعم، لا بأس، ولو كان فيها نجاسة، لكن لا يقرأ في الحمام محل قضاء الحاجة، أما الغرفة فيها ثياب نجسة، أو فيها بول من صبي، أو فيها كذا ما يضر، يقرأ ويصلي على الشيء الطاهر، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم سماحة الشيخ.
الجواب:
ليس له أن يقرأ إلا بوضوء من المصحف، أما على صدره فلا بأس، أما من المصحف فلا بد من وضوء، الرسول ﷺ نهى عن مس المصحف بغير وضوء، كتب إلى أهل اليمن: ألا يمس القرآن إلا طاهر جاء في أحاديث وفعله الصحابة -رضي الله عنهم وأرضاهم-.
فالمقصود: أنه لا يقرأ ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فلا مانع من تعليق الآيات القرآنية والأحاديث النبوية في المجالس والمكاتب، كل ذلك لا بأس به للتذكير والعظة والفائدة، لا لاتخاذها ...
الجواب:
لا حرج عليه -إن شاء الله- ما دام ناسيًا رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا [البقرة:286].
إذا مس المصحف ناسيًا وهو عليه جنابة ما عليه شيء، مثل لو أكل ناسيًا وهو صائم صومه صحيح، لو أكل وهو ناسيًا أو شرب وهو ناسٍ وهو ...
الجواب:
هذا هو الأفضل أن يرتب على حسب ما في المصحف، لكن لو عكس لا حرج، ليس بحرام، فقول القائل لك: لا يجوز، هذا غلط، هو جائز، لكن تركه أفضل، فإذا قرأت الزلزلة تقرأ ما بعدها، وإذا قرأت قُلْ أَعُوذُ بِربِّ الفَلَقِ [الفلق: 1] تقرأ قُلْ أَعًوذُ بِربِّ النّاسِ، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، كونه يكتب في لوح أو في قرطاس آيات أو دعوات بالزعفران، ثم يغسلها ويشربها لا بأس، فعله أهل العلم، وأجازه أهل العلم والتحقيق، ولا حرج في ذلك، لكن الأفضل من ذلك أن يقرأ على نفسه، أو يقرأ عليه غيره، وينفث عليه، أو في ماء ويشربه، ...
الجواب:
لست بآثم، ولكن عليك أن تجتهد في القراءة الطيبة، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن، وهو عليه شاق، ويتتعتع فيه له أجران فأنت إذا قرأت القرآن تجتهد في قراءته، ولو أن عليك مشقة، ولو أنك ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا قرأ الإنسان كتبًا فيها آيات، أو كتب التفسير، فلا حرج في ذلك، إنما يمنع من قراءة المصحف، من لمس المصحف إلا على وضوء.
أما كونه يقرأ القرآن على غير وضوء من غير المصحف عن ظهر قلب، أو يقرأ في الصحف، أو في التفسير، لا حرج في ذلك.
المقدم: ...
الجواب:
التقبيل للقرآن ليس له أصل معتمد، وليس بمشروع، يروى أن عكرمة بن أبي جهل أحد الصحابة "كان يقبله ويقول: هذا كتاب ربي" لكن لا أعلم له سندًا صحيحًا ثابتًا عنه وأرضاه، وبكل حال فتقبيله لا حرج فيه، لكن ليس بمشروع، ولو قبله إنسان لا ...
الجواب:
أما إهداء القرآن وتثويبه لزيد أو عمرو، فهذا فيه خلاف بين العلماء، كثير من أهل العلم يقولون: لا بأس به أن يقرأ ويثوب لأبيه أو أمه أو زيد أو عمرو من أحياء أو أموات، كما يدعو له، يدعو لغيره، كما يتصدق عن غيره، وبعض أهل العلم قال: لا يشرع ذلك؛ لأن ...