الجواب:
يدخل معتكفه فجر واحد وعشرين، وإذا بات تلك الليلة معتكفًا لا بأس، لكن تقول عائشة: "كان النبي ﷺ يدخل معتكفه إذا صلى الفجر"، يعني: من يوم واحد وعشرين.
س: ألا تكون ليلة القدر ليلة واحد وعشرين؟
ج: بلى، قد تكون واحدًا وعشرين، وقد تكون ثلاثًا وعشرين، ...
الجواب:
جاء في حديث أُبَيٍّ أن صبيحتها تطلع الشمس لا شعاع لها، وكان يحلف على ذلك أنها ليلة القدر، تطلع الشمس في صبيحتها ليس لها شعاع، هذه من علامات ليلة القدر.
س: من قال الهواء في ليلة القدر يكون هادئًا؟
الشيخ: الله أعلم، الله أعلم، ما عليه دليل ...
الجواب:
ما في حد محدود، الاعتكاف يومًا أو نصف يوم أو ساعة أو ساعتين، إذا نوى بجلوسه التعبد والقراءة ونحوها في المسجد فهذا نوع اعتكاف، ولو ساعة أو ساعتين، ما في حد محدود.
الجواب:
ما أعلم فيه شيئًا، لكنه نافلة؛ إذا قطعه للحاجة فلا بأس.
الجواب:
لا ما هو بشرط.
الجواب:
الصواب: لا يَخُصّ، وأنه عام، والحديث فيه شاذ مخالف للأحاديث الصحيحة.
س: بعض الناس يروحون للمساجد.. يروحون إلى مكة من الرياض؟
الشيخ: المساجد الثلاث أفضل المساجد، ما في بأس، جزاه الله خيرًا، إذا سمحت لهم الأوقاف أو استلمه مَنْ هو أفضل منه.
الجواب:
هذا حديث ضعيف، والأحاديث في فضل الاعتكاف كلها ضعيفة، إنما الثابت كونه سنة، كونه اعتكف ﷺ هذا هو الثابت، وهكذا قوله جل وعلا: وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ [البقرة:187] هذا هو الأصل، أما الأحاديث في فضل الاعتكاف ...
الجواب:
إن نوى فلا بأس، وهو جالس في عبادة سواء ما نوى اعتكاف، مأجور على جلوسه وانتظاره، هو في صلاة ما انتظر الصلاة، والملائكة تصلي عليه وتستغفر له الملائكة، وإن نوى الاعتكاف فلا بأس.
الجواب:
لأنها يُتَحَرَّى فيها ليلة القدر، خَصَّ الأوتار لعله يوافق ليلة القدر، وليلة سبع وعشرين أرجح، والعمل فيها أفضل من ألف شهر مما سواه.
الجواب:
إذا تم الشهر، كل الليالي كلها محل ظن؛ لأنه في اللفظ الآخر: التمسوها في العشر الأواخر، وفي اللفظ الآخر: في الوتر من العشر الأواخر..... نعم عُيّنت له ﷺ ثم تلاحى رجلان فرفعت، وأخفي أمرها.
س: إذا تم الشهر فهل يُقال أن ليلة القدر في ليالي الشهر؟
الشيخ: ...
الجواب:
هي أحرى الليالي مثل ما قال أُبيّ، كان يقسم عليها ويحلف أنها ليلة القدر.
س: بعض الناس يحرص على العمرة في هذه الليلة؟
الشيخ: ينبغي ألا يتكلف ولا يؤذي الناس، يعتمر في رمضان والحمد لله ويكفي، في أوله أو وسطه أو آخره، ولا يتكلف في هذه الليلة؛ لأنه ...
الجواب:
الأمر واسع، خروجه للحاجة، هذا من الحاجات، كان النبي ﷺ لا يخرج إلا لحاجة.
الجواب:
ما يبطُل إن شاء الله، الإنزال بالمباشرة يُبطل الصوم، وأما هنا فالظاهر أنه لا يبطل اعتكافه؛ لأن المحرم عليه الجماع: وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ كناية عن الجماع.
الجواب:
القراءة ودراسة الكتب من العبادة، يشتغل بما يسر الله له، بما يكون فيه أنشط وأخشع لقلبه، تارة بالصلاة، تارة بالذكر، تارة بقراءة القرآن، تارة في قراءة كتب العلم والحديث، ينظر بما هو أصلح وأفيد له وأخشع لقلبه، كلها عبادات، وإذا كان هناك حلقات ...
الجواب:
ما يشترط، هذا من أدلة أنه لا يشترط الصوم؛ لأن الليل ما هو محل صوم، ولهذا قال ابن عباس: ليس على المعتكف صوم إلا أن يجعله على نفسه، لكن الأفضل مع الصوم إذا تيسر في النهار.
س: الذي اشترط الصوم على المعتكف بماذا يجيب عن هذا الحديث؟
الشيخ: ما عليه ...