حكم زيارة المعتكف للمريض وشهوده الجنازة
الجواب: إذا كان في المسجد المريض في المسجد لا بأس، أو الصلاة للجنازة في المسجد، وإلا فلا يذهب، السنة ألا يذهب، السنة للمعتكف أن لا يعود مريضًا، ولا يشهد الجنازة إلا إذا كان في مسجده.
الجواب: إذا كان في المسجد المريض في المسجد لا بأس، أو الصلاة للجنازة في المسجد، وإلا فلا يذهب، السنة ألا يذهب، السنة للمعتكف أن لا يعود مريضًا، ولا يشهد الجنازة إلا إذا كان في مسجده.
الجواب: ما نعلم له مانعًا، وقد ذكر العلماء أنه لا بأس بأن ينوي الاعتكاف، ولو ساعة، واشترط بعضهم أن يكون يومًا كاملًا، ولكن ليس عليه دليل. المقصود: إذا نوى الاعتكاف في المسجد بعض الوقت فلا حرج في ذلك، ولا نعلم فيه بأسًا.
جواب: قد ترى ليلة القدر بالعين لمن وفقه الله سبحانه، وذلك برؤية أماراتها، وكان الصحابة يستدلون عليها بعلامات، ولكن عدم رؤيتها لا يمنع حصول فضلها لمن قامها إيمانا واحتسابا، فالمسلم ينبغي له أن يجتهد في تحريها في العشر الأواخر من رمضان كما أمر النبي ...
الجواب: الاعتكاف سنة فعلها المصطفى ﷺ وأفضل ما يكون في رمضان، فقد فعله النبي ﷺ وإن اعتكف في غير رمضان؛ فهو سنة، ولعل أسباب ذلك مشاغل الناس، وكثرة إقبالهم على الدنيا، لكن موجود من يعتكف في المساجد إلى الآن، الحمد لله موجود في رمضان كثيرًا، أما في ...
الجواب: الاعتكاف لا يختص برمضان، لكن يختص بالمساجد، وفي رمضان أفضل، والنبي اعتكف في رمضان، واعتكف في شوال -عليه الصلاة والسلام- والاعتكاف في العشر الأخيرة أفضل، وشروطه أن يكون في المسجد، وأن يكون المعتكف ليس بجنب ولا حائض ولا نفساء، ولا يكون اعتكافه ...
الجواب: ليلة القدر هي أفضل الليالي، وقد أنزل الله فيها القرآن، وأخبر سبحانه أنها خير من ألف شهر، وأنها مباركة، وأنه يفرق فيها كل أمر حكيم، كما قال سبحانه في أول سورة الدخان: حم وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ ...
الجواب: ليلة القدر أخبر النبي ﷺ أنها في العشر الأخيرة من رمضان، وبيَّن عليه الصلاة والسلام أن أوتار العشر آكد من أشفاعها، فمن قامها جميعًا أدرك ليلة القدر، وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه[1] والمعنى ...
الجواب: السنة قيام ليلة القدر، وهي تختص بالعشر الأواخر من رمضان، وأوتارها آكد من غيرها، وأرجاها ليلة سبع وعشرين، والمشروع الاجتهاد في طاعة الله جل وعلا في أيام العشر ولياليها، وليس قيام الليل واجبًا وإنما هو مستحب؛ لأن النبي ﷺ كان يجتهد في العشر الأواخر ...
الجواب: قد تُرى ليلة القدر لمن وفقه الله سبحانه وذلك برؤية أماراتها، وكان الصحابة يستدلون عليها بعلامات، ولكن عدم رؤيتها لا يمنع حصول فضلها لمن قامها إيمانًا واحتسابًا، فالمسلم ينبغي له أن يجتهد في تحريها في العشر الأواخر من رمضان – كما أمر النبي ...
الجواب: لا ريب أن الاعتكاف في المسجد قربة من القرب، وفي رمضان أفضل من غيره؛ لقول الله تعالى: وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ [البقرة:187]، ولأن النبي ﷺ كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان، وترك ذلك مرة فاعتكف في شوال، والمقصود ...
الجواب: الاعتكاف: عبادة وسنة، وأفضل ما يكون في رمضان في أي مسجد تقام فيه صلاة الجماعة، كما قال تعالى: وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ [البقرة:187] فلا مانع من الاعتكاف في المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، من الرجل والمرأة، ...
الجواب: الاعتكاف سنة للرجال والنساء؛ لما ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يعتكف في العشر الأواخر، وكان يعتكف بعض نسائه معه، ثم اعتكفن بعده عليه الصلاة والسلام. ومحل الاعتكاف المساجد التي تقام فيها صلاة الجماعة، وإذا كان يتخلل اعتكافه جمعة فالأفضل أن يكون اعتكافه ...
الجواب: يصح الاعتكاف في غير المساجد الثلاثة؛ إلا أنه يشترط في المسجد الذي يعتكف فيه إقامة صلاة الجماعة فيه، فإن كانت لا تقام فيه صلاة الجماعة لم يصح الاعتكاف فيه، إلا إذا نذر الاعتكاف في المساجد الثلاثة فإنه يلزمه الاعتكاف بها وفاءً لنذره. وفق الله ...
الجواب: إن كان الاعتكاف منذورًا محددًا بمدة لزمه تكملتها؛ لأن الوفاء بنذر الطاعة أمر لازم، وإن كان تطوعًا فإن شاء أكمله وإن شاء قطعه وأتى بالعمرة[1]. نشر في مجلة (التوعية الإسلامية) في الحج، العدد العاشر بتاريخ 11/12/1401هـ، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ...
الجواب: السنة الاعتكاف في المسجد في رمضان إذا تيسر ذلك، في رمضان وغيره، لكن في رمضان أفضل إذا تيسر ذلك، وله الخروج إذا عرضت له حاجة، فيخرج يتوضأ، يخرج يقضي حاجة، لا بأس، وله أن يهون إذا كان أراد أن يعتكف خمسة أيام، ثم ترك منها يومًا أو يومين، واكتفى ...