حكم من أراد الاعتكاف ثمّ بدا له أن يخرج
الجواب: قبل الدخول، أراد ولكن ما كمّل، الاعتكاف مستحب، نافلة، إن عزم عليه فلا بأس، وإلا ما هو لازم، إن أراد أن يعتكف فلا حرج.
الجواب: قبل الدخول، أراد ولكن ما كمّل، الاعتكاف مستحب، نافلة، إن عزم عليه فلا بأس، وإلا ما هو لازم، إن أراد أن يعتكف فلا حرج.
الجواب: الأقرب -والله أعلم- أنه ينقطع؛ لأن الاعتكاف هو لزوم المسجد بطاعة الله جل وعلا، وألا يخرج إلا لحاجة الإنسان، وحاجة الإنسان مثل البول والغائط والشيء الذي لا بدّ منه. وهو نافلة إذا قطعه لا بأس؛ لأجل المشي مع الوالدة أو الوالد، الأمر فيه واسع، ...
الجواب: القاعدة أنَّ العبادات توقيفية، والاعتكاف ما هو بواجبٍ، إذا خرج فلا بأس، يكون نافلةً مستحبًّا، إذا أراد أن يقطعه فلا حرج عليه.
ما له حد محدود ولو ساعة. س: في رمضان أو في غير رمضان؟ ج: في رمضان أو في غيره.
لا بأس، ما في حرج، لكن السُّنة أن يدخل بعد صلاة الفجر؛ تأسيًا بالنبي ﷺ.
ما فيه شيء، هؤلاء أزواج النبي اعتكفن في المسجد، عليه الصلاة والسلام.
الجواب: باللفظ. س: هل وجيه إذا اشترط: شرطي أن أخرج أصلي مثلًا؟ ج: يكفي النية، الأعمال بالنيات. س: التلفظ به بدعة. ج: إن تلفظ به لا بأس؛ لكن تكفي النية.
الجواب: ما له حد محدود، لا يوم ولا ليلة ولا ساعة معلومة، ما تيسر له، أقول: ما تيسر له؛ لأن الرسول ﷺ ما حدد شيئًا والله ما حدد شيئًا.[1] 01 شرح كتاب وظائف رمضان
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد