الجواب:
يدخل معتكفه فجر واحد وعشرين، وإذا بات تلك الليلة معتكفًا لا بأس، لكن تقول عائشة: "كان النبي ﷺ يدخل معتكفه إذا صلى الفجر"، يعني: من يوم واحد وعشرين.س: ألا تكون ليلة القدر ليلة واحد وعشرين؟
ج: بلى، قد تكون واحدًا وعشرين، وقد تكون ثلاثًا وعشرين، كل عشر رمضان تنتقل، وفي عهد النبي ﷺ وقعت ليلة واحد وعشرين.
س: المعتكف يا شيخ يدخل مثلاً بعد الفجر؟
ج: يُصلي مع المسلمين في المسجد ولو ما دخل المعتكف.