الجواب:
إذا تم الشهر، كل الليالي كلها محل ظن؛ لأنه في اللفظ الآخر: التمسوها في العشر الأواخر، وفي اللفظ الآخر: في الوتر من العشر الأواخر..... نعم عُيّنت له ﷺ ثم تلاحى رجلان فرفعت، وأخفي أمرها.
س: إذا تم الشهر فهل يُقال أن ليلة القدر في ليالي الشهر؟
الشيخ: تُرجى في الليالي كلها، والأوتار آكد، والأوتار معروفة: إحدى وعشرين وثلاث وعشرين، خمس وعشرون وسبع وعشرون وتسع وعشرون، وإذا نقص الشهر صار كلها أوتار.
س: هل لها علامات؟
الشيخ: مثل ما قال أُبَيّ بن كعب: صبيحتها لا شعاع لها؛ لأن الرسول ﷺ أخبرهم بهذا.