الجواب:
هذا العمل لا أعلم له أصلًا في الشرع، وهو من البدع التي أحدثها الناس، فليس من عادة النبي ﷺ ولا من عادة أصحابه الرجوع إلى بيت المتوفى أو غيره بعد الدفن ليجتمعوا على الطعام وعلى قراءة القرآن، ليس هذا من سنة المسلمين فيما نعلم.
أما لو كان ذلك ...
الجواب:
لا أعلم لهذا أصلًا، لا أعلم لهذا أصلًا في الشريعة، أما إذا فعلوه كشيء عادي غير مقصود، يقرءون القرآن لما في القرآن من الخير وطلب الأجر لا من أجل الموت ولا من أجل أن هذا البيت فيه شخص قد مات، فيقصدون من هذا أن هذا يعني يسليهم ويزيل حزنهم بطريقة ...
الجواب:
ليس في ذلك شيء، السنة أن أقارب الميت أو جيرانه يهدون لهم طعامًا .. يبعثون لهم طعامًا؛ لأنهم قد أتاهم ما يشغلهم، النبي ﷺ لما مات جعفر، لما قتل جعفر بن أبي طالب في مؤتة في الشام قال النبي ﷺ لأهل بيته: ابعثوا لأهل جعفر طعامًا قال لأهله: ابعثوا ...
الجواب:
ليس للعزاء مكان، ولا عدد من الأيام، لم يحدد لا أيام العزاء، ولا مكان العزاء، يعزيه في أي مكان في الطريق، في المسجد، في المقبرة، في بيته، من طريق الهاتف ما في بأس، وليس للأيام حد يعزيه في اليوم الأول، أو في اليوم الثاني، أو في اليوم الثالث، أو ...
الجواب:
الذهاب إلى المنزل للتعزية مشروع، وإذا صادفت المعزى في غير المنزل في الطريق، أو في المسجد، وعزيته كفى، فالذهاب للمنزل ليس مقصودًا لذاته، وإنما المقصود الذهاب للتعزية.
فإذا ذهبت إلى المنزل لتعزية أهل البيت فهذا مشروع، ومن باب جبر المصاب، ...
الجواب:
لا هذا بدعة ما يجوز، هذا مأتم لا يجوز، يقول جرير ابن عبد الله البجلي الصحابي الجليل: «كنا نعد الاجتماع لأهل الميت وصنعة الطعام بعد الدفن من النياحة»، ما يصلح. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
النياحة لا تجوز، لكن إذا جلس في البيت ليعزيه الناس، لا بأس، جلس في بيته في الأوقات المناسبة حتى يزوره أقاربه وغيرهم من المعزين، لا بأس بذلك، لكن لا يحتفلون بالطعام، أهل الميت يذبحون للناس، أو يصنعون طعاما للميت، لا، هذا بدعة لا أصل له، لكن ...
الجواب:
في الصحف فيما بلغني أنه يكلف كثيرًا، يخشى من التكلف، نفقات طائلة بلا حاجة، وأنه لو كتب أحسن الله عزاء آل فلان في ميتهم، غفر الله له، ما يضر، لكن بلغني أنه يكون فيه كلفة، وتركه أولى إذا كان فيه كلفة، يكتب لهم كتابة، رسالة إليهم، برقية، ويكفي.
إذا ...
الجواب:
ما نعلم في هذا أصلًا، ولكن الأمر فيه سهلٌ، الناس يُعزُّون، سواء عند المقبرة، أو في الطريق قبل الدفن، أو بعد الدفن في المسجد، في الطريق، في البيت، في أي مكانٍ، التَّعزية أمرها واسعٌ.
أما كونهم يصفُّونهم صفًّا حتى يُعرفوا، حتى يقصدهم المعزُّون؛ ...
الجواب:
ليس له أصلٌ، ولا نعلم له أصلًا، لكن إذا وقع صدفةً من غير قصدٍ -إذا اجتمعوا وقرأ واحدٌ منهم- فلا بأس، أما أن يُتَّخذ لهذا نظامٌ فهذا ليس له أصلٌ في العزاء، لا وجود القرَّاء، ولا إيجاد المآكل والمطاعم، ولا غير ذلك.
لكن أهل الميت إذا نزل بهم الضيفُ ...
الشيخ: لا يجوز هذا إلا لثلاثة أيام فقط، يجوز الإحداد ثلاثة أيام لأخواته وأمه ونحو ذلك، من لباس الخشن، وعدم الطيب.
أما المرأة فتحدّ أربعة أشهر وعشرًا، المرأة عليها أن تحدّ أربعة أشهر وعشرًا، اللباس الذي ليس بجميلٍ، الملابس غير الجميلة، ولا يتعين كونها ...
الجواب:
هذا لا يجوز، وكتبنا فيه كتابات كثيرة، وعُمِّمت بواسطة الدُّعاة، فلا يجوز الاحتفال بالموت، ولا صنع الطعام من أهل الميت للناس يوم الموت، أو يوم ثالث، أو يوم عاشر، أو على رأس الأربعين، أو على رأس الحول، كل هذا من الأعمال الجاهلية، لا يجوز إلا ...
الجواب:
إذا ذكره بصفاته الحميدة جبرًا للناس، جبرًا لأهله أنه كان على خير، وأنه صوَّام قوَّام، وأنه داعٍ إلى الله، يُرجى له الخير إن شاء الله، اطمئنُّوا؛ من باب الطُّمأنينة للأقارب والتبشير لهم؛ فهذا لا بأس به.
س: ما فيه شيء؟
ج: ما فيه شيء، ...
سُنَّة، يأتون يعزونه.
س: يعملون فطوراً؟
الشيخ:إذا قهواهم، أو جاؤوا مِن مكان بعيد وعشّاهم وغدّاهم؛ ما يخالف.
س: هذا ما يُعتبر من... ما فيه مَنْع؟
الشيخ: لا ما فيه شيء، إذا جاء الضيف يُكْرَم الضيف. أما أهل الميت يُعِدُّون طعامًا للناس؛ لا، لا يُعِدُّون ...
الجواب:
إن كان من أجل العزاء ما له أصل، إن كان يأتون يعملون عزاء من أجل الموت ما يصلح، أما إذا كانوا محتاجين البيت يصنعون طعامًا لهم ولضيوفهم؛ فلا بأس، إذا كان الجيران محتاجين للبيت؛ بيتهم كسيف صغير ويحتاجون لبيت المحادة يطبخون فيه طعامًا لضيوفهم ...