الجواب:
ليس لهذا أصل، ليس لتحديد الزيارة كل أسبوع أو الصدقة عند القبور أصل، بل الواجب أن تكون الزيارة غير محددة، متى تيسرت الزيارة شرع أن تزار القبور من الرجال، يزورها الرجال لذكر الآخرة، وذكر الموت، والدعاء للموتى، فيقول: السلام عليكم دار قومٍ مؤمنين، ...
الجواب:
مثلما تقدم، لا يجوز لها أن تزور القبور مطلقًا لا في أول أسابيع الموت، ولا في غير ذلك؛ لأنه ﷺ لعن زائرات القبور فدل ذلك على أنهن لا يزرن القبور مطلقًا، لا حين الموت، ولا بعده بأسابيع، ولا بعده بأعوام. نعم.
الجواب:
ظاهر الأحاديث المنع؛ لأنها ممنوعة من زيارة القبور، وهذا يشبه الزيارة، وهو وسيلة إلى الزيارة، فإذا مرت على القبور لا تسلم عليهم، لما جاء في الحديث أن الرسول ﷺ لعن زائرات القبور، فالاحتياط لها أن لا تسلم عليهم؛ لأنها قد تسمى زيارة، فالأفضل ...
الجواب:
المشروع لك الدعاء له إذا كان مات مسلمًا -قتل مسلمًا- الدعاء له والترحم عليه والصدقة عنه، هذا ينفعه كثيرًا.
أما الزيارة فليس لك الزيارة، الرسول ﷺ منع النساء من زيارة القبور وقال عليه الصلاة والسلام: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة وأراد ...
الجواب:
الزيارة للقبور مختصة بالرجال، فمن السنة للرجال أن يزوروا القبور؛ لقوله ﷺ: زوروا القبور، فإنها تذكركم الآخرة وليس لها حد في الليل أو في النهار.
أما النساء فلا يجوز لهن زيارة القبور؛ لأن الرسول ﷺ لعن زائرات القبور فلا يجوز لهن الزيارة، ...
الجواب:
ليس في هذا تحديد، السنة أن يقف على القبر، ويسلم على الميت، سواء من خلفه أو أمامه، المهم أن يسلم عليه، وإذا أتاه من أمامه حتى يكون أمام وجه الميت فلا بأس، الأمر واسع في هذا، النبي قال زوروا القبور؛ فإنها تذكركم الآخرة ولم يعين جهة معينة، ...
الجواب:
المشروع لك الدعاء له إذا كان مات مسلمًا استشهد مسلمًا، الدعاء له، والترحم عليه، والصدقة عنه، هذا ينفعه كثيرًا، أما الزيارة فليس لك الزيارة، الرسول ﷺ منع النساء من زيارة القبور، وقال -عليه الصلاة والسلام-: زوروا القبور، فإنها تذكركم الآخرة وأراد ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فينبغي أن يعلم أن شد الرحال للقبور من المنكرات التي نهى عنها النبي عليه الصلاة والسلام؛ فالرحال لا تشد إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد ...
الجواب:
يعلمون الزيارة الشرعية، يعلمون زيارة القبور الزيارة الشرعية، كان النبي ﷺ يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية.
وفي حديث آخر قال: السلام ...
الجواب:
هذا لا يجوز، الرسول ﷺ لعن زائرات القبور، والنساء لا يزرن القبور، وهكذا الذهاب بالطيب إلى القبور كل هذا منكر، ولكن ادعي له في البيت، ادعي له في بيتك في سجودك، وترحمي عليه وتصدقي عنه.
أما زيارة القبور لا، النساء لا يزرن القبور، وعليك التوبة ...
الجواب:
كانت الزيارة مشروعة للجميع، ثم نسخ الله زيارة النساء، فما جاء فيما يتعلق بزيارة النساء كان في الأمر الأول، ثم جاءت الشريعة بنسخ زيارة النساء، ولعن النساء على الزيارة، فاستقرت الشريعة على أن الزيارة للقبور تكون للرجال خاصة، والنساء لا يزرن ...
الجواب:
الذبح عند القبور لا يجوز، ولا الجلوس عندها للقراءة والدعاء، بل يجب الحذر من ذلك، بل هذا من وسائل الشرك، وإذا ذبح يتقرب إلى أصحاب القبور أو دعاهم أو استغاث بهم أو نذر لهم هذا شرك أكبر، هذا شرك أكبر نعوذ بالله.
أما زيارة القبور للسلام عليهم ...
الجواب:
الزيارة فيها تفصيل: إن زار القبور، قبور الأولياء وقبور المسلمين عموما، للاعتبار والذكرى في الموت والآخرة، والدعاء لهم، والترحم عليهم، فهذه مشروعة، لقول النبي ﷺ: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة[1]، وكان النبي ﷺ يعلم أصحابه إذا زاروا القبور ...
الجواب:
زيارة القبور سنة لقول النبي ﷺ: زوروا القبور، فإنها تذكركم الآخرة[1]، ولكن لا تشد الرحال إلى ذلك لقول النبي ﷺ: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى[2]، وليس دخول المقابر ينقض الوضوء، بل هذا قول باطل لا أساس ...
الجواب:
نعم، هكذا كان السلفُ، كانوا إذا سلَّموا عليه وأرادوا الدّعاء استقبلوا القبلة، ولا يدعون مُستقبلين القبر، بل يدعون الله ويستقبلون القبلة في أي مكانٍ.
أما السلام عليه فتستقبله، فقد ثبت عن أبي حنيفة رحمه الله أنه حتى عند السلام يستقبل القبلةَ، ...