هل تسلم المرأة على الأموات؟
ج: هذا ليس من الزيارة وحتى لو مرت بالأرض ونظرت فهذا ليس بزيارة، وترك السلام على الموتى بالنسبة للمرأة أولى ولو كانت مارة بالمقبرة[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 332).
ج: هذا ليس من الزيارة وحتى لو مرت بالأرض ونظرت فهذا ليس بزيارة، وترك السلام على الموتى بالنسبة للمرأة أولى ولو كانت مارة بالمقبرة[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 332).
ج: لا يجوز لهن ذلك؛ لعموم الأحاديث الواردة في نهي النساء عن زيارة القبور ولعنهن على ذلك، والخلاف في زيارة النساء لقبر النبي ﷺ مشهور ولكن تركهن لذلك أحوط وأوفق للسنة؛ لأن الرسول ﷺ لم يستثن قبره ولا قبر غيره، بل نهاهن نهيًا عامًا، ولعن من فعل ذلك منهن، ...
ج: الأفضل أن يسلم حتى ولو كان مارًا؛ ولكن قصد الزيارة أفضل وأكمل[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 333).
الجواب: زيارة القبور الزيارة الشرعية سنة؛ لما فيها من التذكير بالآخرة وبالموت، ولما فيها من الدعاء للموتى -إذا كانوا مسلمين- بالمغفرة والرحمة والعافية من النار؛ لقول النبي ﷺ: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة[1] وكان ﷺ يعلم أصحابه إذا زاروا القبور ...
ج: يكفي ذلك وتحصل به الزيارة، وإن كانت القبور متباعدة فزارها من جميع جهاتها فلا بأس[1]. هذا السؤال من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 335).
ج: يكفي عند أول القبور، وإن أحب أن يصل إلى قبر من يقصد زيارته ويسلم عليه فلا بأس[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 335).
الجواب: جاء في بعض الأحاديث إذا كان يعرفه في الدنيا رد الله عليه روحه حتى يرد عليه السلام ولكن في إسناده نظر، وقد صححه ابن عبدالبر رحمه الله[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 335).
الجواب: لا أصل لذلك، والمشروع أن تزار القبور في أي وقت تيسر للزائر من ليل أو نهار، أما التخصيص بيوم معين أو ليلة معينة فبدعة لا أصل له؛ لقول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد[1] متفق على صحته، ولقوله ﷺ: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد[2] ...
ج: لا أعلم لذلك أصلًا، وإنما السنة أن يزور القبور متى تيسر له ذلك[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 337).
ج: إذا كان ذلك للعبرة فلا بأس به؛ لأن النبي ﷺ قد زار قبر أمه واستأذن ربه أن يستغفر لها فلم يؤذن له، وإنما أذن له بالزيارة[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 337).
الجواب: لا ينهى عنه؛ بل يدعى للميت سواء استقبل القبلة أو استقبل القبر؛ لأن النبي ﷺ وقف على القبر بعد الدفن وقال: استغفروا لأخيكم واسألوا له التثبيت؛ فإنه الآن يسأل[1] ولم يقل استقبلوا القبلة فكله جائز سواء استقبل القبلة أو استقبل القبر، والصحابة ...
الجواب: الزيارة الشرعية للقبور أن يقصد إليها للعظة والاعتبار وتذكر الموت، لا للتبرك بمن قبر فيها من الصالحين، فمن جاءها سلم على من فيها فقال: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية[1] ...
الجواب: ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يزور القبور ويدعو للأموات بأدعية علمها أصحابه ونقلوها عنه، من ذلك: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم للاحقون أسأل الله لنا ولكم العافية[1] ولم يثبت عنه ﷺ أنه قرأ سورة من القرآن الكريم ...
ج: ليس فيه مانع وذلك حسن، وجزاهم الله خيرًا، وهو من التعاون على البر والتقوى[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 348).
الجواب: هذا سؤال مهم وله شأنه العظيم، وهو تعظيم القبور بالزيارة البدعية والبناء على القبور واتخاذ المساجد عليها، هذه مسائل ذات أهمية، ينبغي أن يعلم أن زيارة القبور سنة؛ لأن النبي عليه السلام قال زوروا القبور تذكركم الآخرة. ولكن ليس المقصود من الزيارة ...