الجواب:
الأفضل عدم النقل؛ لأن الصحابة ما كانوا ينقلون من مات، يُدفن في محله، إذا كان في مقبرة مسلمة الحمد لله.
س: حتى لو كان وَصّى؟
الشيخ: ولَو وصّى، لا يتكلّفون، كان الصحابة: الذي مات في مكة، والذي مات في المدينة، والذي مات في خيبر، والذي مات في الشام، ...
الجواب:
ما هو بمشروع، المشروع وضعه في الأرض، النبي ﷺ وضعوه في الأرض، الصحابة وضعوه في الأرض.
س: يَحْرُم؟
الشيخ: لا، أقل أحواله يعني تَرْكُه أوْلى، ينبغي أن يوضع في الأرض كما فعل الصحابة بالنبي ﷺ، وكما كان الصحابة يفعلون .
الجواب:
إن حضر الصلاة له أجران، قيراطان، وإن حضر أحدهما له أجر واحد، وهو أجر عظيم أعظم من الجبل.
الجواب:
درس مجلسُ هيئة كبار العلماء هذه المسألة مرات، وقرر أنَّ الواجب أن تُخصص مقابر تسع الناس، خصوصًا في الجزيرة والبلاد التي ..... الجزيرة؛ لأن فيها أراضي كثيرة والحمد لله، والسيارات موجودة، فلا بدّ أن تُخصص أراضٍ تسع الناس، ويكون كل قبرٍ على حدةٍ، ...
الجواب:
لا، ما ينبغي هذا، ينبغي أن تكون مقابر متعددة بقدر حاجة الناس، ولا تُنبش، الميت محترم.
أما إذا كان للضَّرورة فالضَّرورات لها أحكامها، كما دفن النبي يوم أُحُد الاثنين والثلاثة جميعًا، وإذا كان البلاد ضيقة والمكان ضيق ودفنوا هذا مع هذا، إذا ...
الجواب:
السُّنة في دفن الميت أن يُلْحَد له في الجهة الغربية من قبره، وأن يُوضع فيه مُكفَّنًا مستورًا، حتى الوجه لا يُكشَف، يكون مستورًا كله في اللَّحْدِ، ثم تُنْصَب عليه اللّبن، وتُحفظ اللّبن باللّبنات التي تسدّ المنافذ، ثم يُهال عليه التراب، ثم ...