الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فإن التكبير في أيام التشريق بعد الصلوات محفوظ من فعل الصحابة ، وعمر ، وجماعة من الصحابة، ويروى عن النبي ﷺ لكن في إسناده فيه ضعف، وهكذا ...
الجواب: لا نعلم لهذا أصلاً، والذي ينبغي تركه؛ لأنه في الحد الشرعي من البدع، فلا ينبغي أن يقال: الصلاة جامعة، ولا صلاة العيد، ولا صلاة التراويح، كل هذا لا ينبغي، إنما يقال هذا في صلاة الكسوف: الصلاة جامعة فقط، جاء في الحديث الصحيح عن رسول الله ﷺ: أنه أمر ...
الجواب:
صلاة العيد لا تشرع للمسافرين، ولا للبادية، صلاة العيد للمقيمين في القرى والأمصار، هي مشروعة للمقيمين في القرى والأمصار، كالجمعة، أما المسافرون والبادية فلا تشرع لهم صلاة العيد، ولا صلاة الجمعة. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا حرج في الصلاة في المسجد، لكن إذا تيسر في الصحراء فهو الأفضل، صلوا السنة في الصحراء إذا لم يكن هناك مانع من مطر، فإن الصلاة في الصحراء هي السنة صلاة العيد والاستسقاء، فإذا منع مانع من جهة المطر صلوا في المساجد ولا حرج في ذلك، حتى ولو كان ما ...
الجواب:
هذا طيب، الإنسان إذا أراد صلاة الجمعة فيغتسل سنة، أما صلاة العيد لم يرد فيها نص، ولكن إذا اغتسل فلا بأس؛ لأنها تشبه الجمعة من جهة أنها صلاة فيها اجتماع، لكن النص جاء في صلاة الجمعة، يستحب لها الغسل والوضوء عند قراءة القرآن أفضل، ولكن لا يجب ...
الجواب:
خطبة العيد خطبتان يخطب خطبتين كالجمعة هكذا قال أهل العلم، فقاسوا العيد على الجمعة، وورد في بعض الأحاديث التي تدل على أنه خطب في العيد خطبتين، لكن في أسانيدها ضعف، والعمدة في ذلك أن العيد كالجمعة؛ لأنه عيد العام، والجمعة عيد الأسبوع، فالعلماء ...
الجواب:
لا بأس بهذا، صلاته صحيحة، وهذا قول بعض أهل العلم، ولكن الصواب والأفضل أنه يبدأ بالتكبير قبل القراءة، هذا هو المحفوظ عن النبي ﷺ أنه كبر قبل أن يقرأ، كبر للإحرام، ثم كبر ست تكبيرات في الأولى، وخمس في الأخرى قبل القراءة، هذا هو الأفضل والسنة، ...
الجواب:
الأفضل الرفع، وإن لم يرفع؛ فلا بأس، والأفضل الرفع؛ لأن الرسول ﷺ كان يرفع في تكبيرات الجنازة، ومثلها تكبيرات العيد، السنة الرفع؛ لأنها تكبير عن قيام، فأشبه تكبير الاستفتاح، وتكبير الركوع، يرفع في الصلوات كلها، إذا كبر رفع، وإذا كبر للركوع ...
الجواب:
ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يكبر أربع تكبيرات على الجنازة، فالسنة أن يكبر عليها أربع تكبيرات؛ في الأولى يقرأ الفاتحة، في الثانية يصلي على النبي ﷺ كما يصلي في الصلاة، في الثالثة يدعو للميت: اللهم اغفر لحينا وميتنا، وشاهدنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا، ...
الجواب:
ما دام الحال كما ذكره السائل فليس عليكم جمعة ولا عيد؛ لأنكم لستم مستوطنين؛ إنما تقيمون أربعين يومًا، ثم ترجعون إلى أهليكم، فأنتم في هذه الحالة كسكان البادية تصلون ظهرًا أربعًا وعصرًا أربعًا وهكذا.
وليس عليكم جمعة، ما دام الأمر ...
الجواب:
يستحب التكبير في العيدين للمسلمين رجالًا ونساءً من غروب الشمس ليلة عيد الفطر إلى أن تقضى الخطبة من صلاة العيد، يستحب التكبير في البيوت، وفي الأسواق، وفي أثناء الخطبة؛ لقوله -جل وعلا-: وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ [البقرة:185] وفي ...
الجواب:
صلوا معهم ولا تنفردوا وحدكم، صلوا معهم ولا ينبغي الشقاق والخلاف، صلوا معهم في المسجد والحمد لله، وارفعوا الأمر إلى الحاكم المحكمة والمحكمة فيها البركة، تنصحهم وتوجههم إلى الخير، أما أنتم صلوا معهم ولا تنازعوا، عليكم بالاتفاق والتعاون على ...
الجواب:
أما صلاة العيد، وصلاة الجمعة، وصلوات الأوقات الخمسة؛ تدرك بركعة، كما قال النبي ﷺ: من أدرك ركعةً من الصلاة فقد أدرك الصلاة والحديث الثاني: من أدرك ركعةً من الجمعة؛ فليضف إليها أخرى، وقد تمت صلاته.
أما إذا أدرك أقل من ركعة؛ فإنه لا يدرك الجمعة، ...
الجواب:
العيد كالجمعة يخطب خطبتين يفصل بينهما بالجلوس، يعظ الناس فيهما ويذكرهم، ويذكر ما يتعلق بالعيد، عيد النحر، وعيد الفطر، يذكرهم، ويذكر ما في عيد الفطر من شكر الله على نعمه، نعمة صيام رمضان، ويحثهم على الاستقامة على طاعة الله، وأن يستمروا على ...
الجواب:
الصلاة صحيحة، ولا حرج في ذلك؛ لأن التكبيرات سنة، ما هي بواجبة، فإذا نسيها فلا حرج، والحمد لله، تكبيرات يوم العيد ست في الأولى بعد الإحرام، وخمس في الأخرى كلها مستحبة، لو تركها لا بأس، وهكذا في الاستسقاء، نعم.