الجواب:
إذا دخل الوقت جازت الصلاة حتى ولو لم يؤذن، إذا دخل الوقت وعرف المؤمن أو المؤمنة دخول الوقت بزوال الشمس مثلًا أو بغروب الشمس مثلًا، أو بطلوع الفجر الفجر، صلى، ولو لم يسمع أذانًا، لكن إذا كان هناك اشتباه، فلا ينبغي التعجل، بل ينبغي التأخر ...
الجواب:
يجوز للمسلم والمسلمة أداء النوافل عن جلوس، لكن على النص من أجر القائم كما جاءت به السنة عن النبي عليه الصلاة والسلام، فيجوز أن يصلي التهجد بالليل أو السنن الرواتب أو سنة الضحى عن جلوس، وإن كان قادرًا، لكن يكون له نصف الأجر.
أما الفرائض فلابد ...
الجواب:
نعم، تحية المسجد مشروعة في جميع الأوقات؛ لأنها من ذوات الأسباب، فإذا دخل المسجد بعد العصر ليجلس حتى ينتظر المغرب، أو للدروس، أو لأسباب أخرى يصلي تحية المسجد، هكذا لو جاء بعد الفجر يصلي تحية المسجد؛ لأنها من ذوات الأسباب، النبي ﷺ يقول: إذا ...
الجواب:
ليس في هذا بأس، كون الرجل أو المرأة يفصل بين الفريضة والنافلة، سواء كانت النافلة قبلها أو بعدها، ليس من شرط ذلك أن تتصل، إذا صلى مثلًا الظهر وأخر الراتبة نص ساعة أو ساعة فلا بأس ما دام الوقت موجودًا، وهكذا لو صلى سنة الفجر بعد الأذان بعد طلوع ...
الجواب:
إذا كان الوالد أو الوالدة لا يتأثر بذلك، يعني إذا صبرت حتى تكملي فلا حاجة إلى القطع، أما إذا كانت حاجة ضرورية ويخشى من التأخير فوات المطلوب، فاقطعي النافلة، وفي قصة جريجًا عبرة، فإن جريجًا كان عابدًا من بني إسرائيل فجاءته أمه ذات يوم ...
الجواب:
هذه الأربع بعد دخول الوقت، وقبل الصلاة: رحم الله امرأً صلى أربعًا قبل العصر يعني: قبل صلاة الفريضة يصليها بعد دخول الوقت، بعد دخول وقت العصر يصليها قبل الصلاة، قبل الإقامة، أربع.. تسليمتين. نعم.
الجواب:
ليس كل صلاة بعدها ركعتان، إنما هذا يشرع بعد الظهر، وبعد المغرب، وبعد العشاء، هذه الأوقات الثلاثة يشرع فيها ركعتان بعد الظهر، وركعتان بعد المغرب، وركعتان بعد العشاء، وإذا خرج من المسجد وصلاها في البيت فهو أفضل، إذا خرج من المسجد وصلاها في البيت ...
الجواب:
نعم، إذا صلى ركعتين سنة تحية المسجد سدت عن الوضوء، إذا توضأ وصلى ركعتين تحية المسجد أو الراتبة حصل المطلوب والحمد لله، وكذلك الفجر، لو توضأ لصلاة الفجر ثم صلى سنة الفجر سدت عن سنة الوضوء يكفي؛ لأنها سدت عن الوضوء وعن سنة الفجر.
المقدم: أحسن ...
الجواب:
نعم، تجوز الاستخارة، تستحب، تستحب الاستخارة ولو بدون صلاة، كونه يسأل ربه، ويستخير ربه، سواء كانت امرأة أو رجل، سواء كانت حائض أو ما هي بحائض كل ذلك لا بأس به، لكن إذا كان بعد الصلاة يكون أفضل، تكون الاستخارة بصلاة عملًا بالسنة، فيصلي ركعتين، ...
الجواب:
صلاة التسبيح مشهورة عند أهل العلم، وقد تنازع العلماء في صحتها، فمن أهل العلم من عمل بها وصححها؛ لما في ذلك من الأجر العظيم الذي ذكره النبي ﷺ وغفران السيئات، ومن أهل العلم من ضعف الرواية، ولم يصححها، وذكر أنها رواية شاذة، وحديث شاذ مخالف للأحاديث ...
الجواب:
السنة القبلية تكون بعد دخول الوقت، سنة المغرب القبلية، والعصر القبلية، والظهر القبلية، والفجر والعشاء كلها بعد دخول الوقت، أما الصلاة قبل دخول الوقت، فهذه من باب التطوع، الصلاة قبل دخول الوقت، هذا من باب التطوع، فلا بأس أن يصلي الإنسان في ...
الجواب:
السنة أن يقدم النافلة بعد طلوع الفجر، ركعتين سنة الفجر، ولو طال الفصل بينها وبين الفريضة لا يضر، سواءً قربت من الفريضة أو بعدت، ما دام بعد طلوع الفجر، السنة أن يصلي ركعتين، ثم يصلي الفريضة، فلو أخرها صلاها بعد الفريضة، أو بعد طلوع الشمس، لكن ...
الجواب:
غير مؤكدة، والحمد لله، من شاء صلى، ومن شاء ترك بين الأذان والإقامة، يقول النبي ﷺ: بين كل أذانين صلاة، بين كل أذانين صلاة لمن شاء فمن شاء صلاهما، ومن شاء تركهما بين الأذان والإقامة في العشاء، وهكذا في المغرب.
أما بين الأذان والإقامة في الظهر ...
الجواب:
الأفضل أن يصليها قبل نصف الليل، فإن أخرها صح؛ لأنه وقت ضرورة، لكن الأفضل أن يصليها قبل نصف الليل.
الجواب:
ليس له أصل صحيح يعتمد، فيه حديث ضعيف، لكن يصلي في محله، والحمد لله، يصلي الراتبة في محله، والحمد لله.