الجواب:
الراشي، والمرتشي قد أتيا كبيرة عظيمة، في الحديث الصحيح أن الرسول ﷺ: لعن الراشي والمرتشي.
والرشوة: بذل المال لمن يعمل لك ما يخالف الأمر الشرعي، ما يخل بالأمانة، والقابل للرشوة هو الذي يفعل ما حرم الله عليه من أجل الرشوة، كأن يعطيك ما ليس بحق ...
الجواب:
يقول الله -جل وعلا- في كتابه العظيم: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [المائدة:90] الميسر القمار، وهو اللعب ...
الجواب:
أولًا: عليه التوبة إلى الله من ذلك، عليه التوبة النصوح من هذا العمل السيئ، وذلك بالندم على ما مضى منه، والعزم الصادق ألا يعود فيه، والحرص على التخلص من هذا المال، فإن كان يعرف أهل المحل يعطيهم إياه، إذا استطاع ذلك، فإن لم يستطع ذلك يتصدق به ...
الجواب: عمليات "اليانصيب" عنوان لعب القمار، وهو الميسر، وهو محرم بالكتاب والسنة والإجماع، كما قال الله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ ...
الجواب:
يتصدق عما دخله من حرام إذا كان يعرف ذلك، يتصدق بمقابل ما دخله من الحرام، أو يجتهد إذا كان لا يحفظ، يجتهد ويتصدق بما يظنه يقابل ما دخل عليه من الحرام، ويتوب إلى الله، ويقلع، ويندم، ويسأل ربه المغفرة، والحمد لله فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ[التغابن:16].
المقدم: ...
الجواب:
أقول -وبالله التوفيق-: أفيدكم: إنّ هذه المعاملة من صور القمار المحرم، وهو الميسر المذكور في قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ ...
الجواب:
الرشوة محرمة، والواجب الحذر منها، «الرسول ﷺ لعن الراشي والمرتشي» فإذا رشا إنسانًا ليفعل معه ما حرم الله عليه ما يجوز، كأن يعطي موظفًا رشوة حتى يقدمه على غيره، وحتى يعطيه ما لا يحل له؛ هذا لا يجوز، المقصود: الرشوة أن يبذل مالًا ليأخذ ...
الجواب:
الواجب على الناصح وهذا الشاب أن يتقي الله، وأن يغادر البيت ويبتعد عن أسباب الفتنة، وسوف يجعل الله له فرجًا ومخرجًا، إما بالسكن مع الطلبة إذا كان هناك سكن، أو بأسباب أخرى، يقول الله سبحانه: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ...
الجواب:
نعم، الرشوة كبيرة من الكبائر، والرسول ﷺ لعن الراشي والمرتشي؛ ولأنها تجر إلى الباطل، والظلم، وأكل الحرام، وخيانة المرشي؛ فلا يجوز تعاطيها بالكلية، وهي دفع مال لمن يخون لك، ويعطيك غير حقك، أو يقدمك على غيرك من المستحقين من أجل رشوة، هذه الرشوة ...
الجواب: ينهي الشراكة بالتقويم، ويصطلح هو وإياه على القيمة التي يرضاها الشخصان جميعًا، وما دخل عليه من ذلك فهو مباح له إلا إذا كان شيء من ذلك قيمة لتصوير ذوات الأرواح أو شيء من المحرمات، فلا يجوز له أكل ذلك، بل عليه أن يتوب إلى الله توبة صادقة، ويعزم على ...
الجواب: الواجب عليك أن ترد المال لورثة الميت إذا كان له ورثة؛ أما إذا كان ليس له ورثة، أو لا تعرفهم، فإنك تتصدق به على الفقراء عن أهله من دون أن تخبرهم بمصدر المال، وتبرأ الذمة مع التوبة، والحمد لله[1].
نشر في (مجلة الدعوة)، العدد: 1645، في 17/2/1419هـ. (مجموع ...
الجواب:
لا شك أن المعاصي إذا ظهرت تسبب فرقة المجتمع وانقطاع أواصر المودة بين أفراده وتسبب الشحناء والعداوة وعدم التعاون على الخير، ومن أقبح آثار الرشوة وغيرها من المعاصي في المجتمعات ظهور الرذائل وانتشارها واختفاء الفضائل، وظلم بعض أفراد المجتمع ...
الجواب:
يتضح جواب هذا السؤال من جواب السؤال السابق، ومن آثار الرشوة أيضًا على مصالح المسلمين: ظلم الضعفاء وهضم حقوقهم أو إضاعتها أو تأخر حصولها بغير حق بل من أجل الرشوة.
ومن آثارها أيضًا فساد أخلاق من يأخذها من قاضٍ وموظف وغيرهما وانتصاره لهواه وهضم ...
الجواب:
الرشوة حرام بالنص والإجماع، وهي: ما يبذل للحاكم وغيره ليميل عن الحق ويحكم لصاحبها بما يوافق هواه، وقد صح عن النبي ﷺ أنه لعن الراشي والمرتشي، وروي عنه ﷺ أنه لعن الرائش أيضًا، وهو: الواسطة بينهما. ولا شك أنه آثم ومستحق للذم والعيب والعقوبة لكونه ...
الجواب:
الرشوة وغيرها من المعاصي تضعف الإيمان وتغضب الرب ، وتسبب تسليط الشيطان على العبد في إيقاعه في معاصٍ أخرى.
فالواجب على كل مسلم ومسلمة الحذر من الرشوة، ومن سائر المعاصي، مع رد الرشوة إلى أصحابها إن تيسر له ذلك، فإن لم يتيسر له ذلك تصدق بما ...