الجواب:
الرشوة وغيرها من المعاصي تضعف الإيمان وتغضب الرب ، وتسبب تسليط الشيطان على العبد في إيقاعه في معاصٍ أخرى.
فالواجب على كل مسلم ومسلمة الحذر من الرشوة، ومن سائر المعاصي، مع رد الرشوة إلى أصحابها إن تيسر له ذلك، فإن لم يتيسر له ذلك تصدق بما يقابلها عن صاحبها على الفقراء، مع التوبة الصادقة عسى الله أن يتوب عليه[1].
- نشر في (كتاب الدعوة) ص 157. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 23/233).