الجواب:
الصلاة في الحذاء لا تبطل بها الصلاة، بل هي مستحبة، النبي ﷺ كان يصلي في نعليه -عليه الصلاة والسلام- ولما خلع الصحابة في بعض الأيام نعالهم قال: ما لكم خلعتم نعالكم؟ قالوا: رأيناك خلعت نعليك، قال: إن جبريل أتاني، فأخبرني أن بها أذى؛ فخلعتهما، ...
الجواب:
كلمة آمين سنة للإمام والمنفرد والجماعة، سنة بعد الفاتحة، وهكذا في خارج الصلاة إذا قرأ الفاتحة يقول: آمين؛ لأن فيها اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ [الفاتحة:6] دعاء، فهو يؤمن بعدها، وليست واجبة، ولو تركها فلا سجود عليه، صلاته صحيحة، ...
الجواب:
السنة سرًّا، الإمام والمنفرد، والمأموم يأتي بالاستعاذة، والتسمية سرًّا هذا هو الأفضل، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم؛ ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يضع يده اليمنى على يده اليسرى على صدره، إذا كان قائمًا في الصلاة، وهذا عام، يعم قبل الركوع، وبعد الركوع، وهذا ثابت في السنن من حديث وائل بن حجر، قال: "كان إذا كان قائمًا في الصلاة؛ يضع كفه اليمنى على كفه اليسرى" وهذا ...
الجواب:
الصواب رفع الصوت بها كما كان النبي يفعل ﷺ والصحابة يفعلون، فإذا قال: وَلا الضَّالِّينَ [الفاتحة:7]؛ يقول الإمام: آمين وهم كذلك، يقول النبي ﷺ: إذا قال الإمام: ولا الضالين فقولوا: آمين، فمن وافق قوله قول الملائكة؛ غفر له ما تقدم من ذنبه فالسنة ...
الجواب:
ترفع الأيدي في أربعة مواضع: عند الإحرام، وعند الركوع وعند الرفع منه، وعند القيام من التشهد الأول، هكذا جاءت الأحاديث الصحيحة عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- في هذه المواضع الأربعة، يرفع يديه عند التكبيرة الأولى تكبيرة الإحرام، ويرفع يديه ...
الجواب:
السنة أن يرفع يديه غير مضمومتين، إلى منكبيه، أو إلى أذنيه، كما فعل النبي ﷺ، فرفع اليدين سنة عند الإحرام، وعند الركوع، وعند الرفع منه، وعند القيام من التشهد الأول إلى الثالثة، يرفعهما إلى منكبيه، أو إلى فروع أذنيه، كل واحدة تحاذي.. اليمين تحاذي ...
الجواب:
السنة في الصلاة القبض حال القيام، يضع يده اليمنى -كفه اليمنى- على كفه اليسرى هذا هو القبض على صدره؛ لأنه ثبت عن النبي ﷺ من حديث وائل بن حجر "أنه كان يضع يمينه على شماله.. كفه اليمنى على كفه اليسرى على صدره".
وثبت أيضًا من حديث قبيصة بن ...
الجواب:
هذه يقال لها: جلسة الاستراحة، واختلف العلماء فيها، منهم من قال: إنها تفعل عند الحاجة، كالمرض، وكبر السن، ومنهم من قال: إنها سنة من فعل النبي ﷺ، سنة مطلقًا، وهذا هو الأرجح، أنها مستحبة، مطلقًا، بعد الأولى من جميع الصلوات، وبعد الثالثة من الرباعية، ...
الجواب:
السنة وضعهما على الصدر؛ لأنه ثبت عن النبي ﷺ من حديث وائل، ومن حديث قبيصة هلب الطائي عن أبيه "أنه كان يضعهما على صدره عليه الصلاة والسلام"، وثبت مرسلًا من طريق طاوس بن كيسان التابعي الجليل عن النبي ﷺ وهو يؤيد المرفوع.
وبعض أهل العلم ...
الجواب:
السنة أن ترفع اليدين في التكبيرة الأولى حيال منكبيك، أو حيال أذنيك في التكبيرة الأولى، وهي تكبيرة الإحرام، وعند الركوع أيضًا، وعند الرفع منه، وعند القيام من التشهد الأول للثالثة، في هذه المواضع الأربعة السنة رفع اليدين للرجل والمرأة جميعًا، ...
الجواب:
هذه الجلسة يقال لها: جلسة الاستراحة، وهي: جلسة خفيفة قليلة بعد الأولى في الصلوات الخمس، وبعد الثالثة في الرباعية، كان النبي ﷺ يجلسها كجلسته بين السجدتين، ثبت ذلك في حديث مالك بن الحويرث عند البخاري، وثبت ذلك في السنن من حديث أبي حميد الساعدي، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فأقول: أولًا: أحبك الله الذي أحببتينا له، وأسأل الله أن يجعلنا جميعًا من المتحابين في جلاله، وأن يصلح قلوبنا وأعمالنا جميعًا، ...
الجواب:
كالرجل السنة أن تضعهما على صدرها، كما جاء في السنة؛ لأن الأصل أن الرجال والنساء سواء في الصلاة، إلا ما خصه الدليل، فهي تعمل كما يعمل الرجل في صلاتها، تكبر وتقرأ الاستفتاح، وتقرأ الفاتحة، وما تيسر معها، تركع وتطمئن ترفع وتعتدل وتطمئن، وتضع ...
الجواب:
هذا مكروه، والسنة ضمهما وجعلهما على الصدر وجعل اليمنى على كف اليسرى والرسغ والساعد، لأنه قد ثبت عن النبي ﷺ من حديث سهل بن سعد، ووائل بن حجر، وهلب الطائي ما يدل على ذلك.
أما الإرسال فلا دليل عليه، بل هو خلاف السنة، لكن لا ينبغي التشديد في ذلك، ...