ما حكم جهر الإمام في الصلاة السرية؟
الجواب: لا شيء عليه، وإن سجد للسهو؛ فهو حسن، ولكن لا يلزمه ذلك؛ لأن الجهر والإسرار سنتان، فلو جهر في السر، أو أسر في الجهر؛ فلا شيء عليه والحمد لله، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب: لا شيء عليه، وإن سجد للسهو؛ فهو حسن، ولكن لا يلزمه ذلك؛ لأن الجهر والإسرار سنتان، فلو جهر في السر، أو أسر في الجهر؛ فلا شيء عليه والحمد لله، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب: مثل الرجل، ترفع يديها عند الإحرام، وعند الركوع، وعند الرفع منه، وعند القيام من التشهد الأول إلى الثالثة، هذا السنة للرجل والمرأة، ترفع اليدين حيال منكبيها، أو حيال أذنيها، عند التكبيرة الأولى، وعند الركوع، وعند الرفع من الركوع، وعند القيام ...
الجواب: أما الجلسة فهذه سنة مستحبة، ويقال لها: جلسة الاستراحة، وليست واجبة، من فعلها؛ فقد أحسن، ومن لا؛ فلا حرج، وقد ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يفعلها في صلاته ﷺ وقد ذهب بعض أهل العلم إلى أنها غير مستحبة، وأن فعل النبي ﷺ محمول على أنه كان بعدما كبر سنة ...
الجواب: إذا دعت الحاجة إلى التضام، وعدم التورك لا يتورك، التورك سنة، مستحب في التشهد الأخير، فإذا كان يؤذي به إخوانه؛ فلا يتورك، يجلس على رجله اليسرى كجلوسه بين السجدتين وهو في التشهد الأول؛ لأن إيذاء إخوانه محرم، فلا يستبيح المحرم بمستحب، يترك المستحب ...
الجواب: المشروع للمؤمن أن يضع يده اليمنى على كفه اليسرى، على صدره في الصلاة، لا يسبل، لا يرسلهما، لكن لو أرسلهما الصلاة صحيحة، والكراهة أنه فعل مكروهًا لا ينبغي، وإلا الصلاة صحيحة. المقصود: أنه ترك السنة، السنة أن يضع يده اليمنى على كفه اليسرى، ...
الجواب: السنة وضعها على الصدر كما قبل الركوع هذا هو السنة، لما ثبت عنه ﷺ من حديث وائل بن حجر: "أنه ﷺ كان إذا كان قائمًا في الصلاة؛ وضع يمينه على يساره، وضع كفه اليمنى على كفه اليسرى، والرسغ والساعد، هكذا رواه أبو داود والنسائي وغيرهما بإسناد ...
الجواب: الدعاء في آخر الصلاة مستحب وسنة، قربة قبل السلام، هذا هو الأفضل، يدعو بما يسر الله له قبل السلام من خير الدنيا والآخرة، ومن أفضل الدعاء قبل السلام: التعوذ بالله من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر،، ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال، ...
الجواب: السنة في وضع اليدين في الصلاة على الصدر، هذا هو المحفوظ عن النبي ﷺ من حديث وائل بن حجر، ومن حديث سهل بن سعد، ومن حديث قبيصة بن هلب عن أبيه، فإنها يفسر بعضها بعضًا، يروى عن علي : "أن من السنة وضع اليدين تحت السرة" لكنه حديث ضعيف عند أهل العلم ...
الجواب: السنة رفع اليدين في أربعة مواضع: عند الإحرام وعند الركوع وعند الرفع منه وعند القيام من التشهد الأول إلى الثالثة، في هذه المواضع الأربعة يستحب رفع اليدين حذاء المنكبين أو حذاء الأذنين فعله النبي ﷺ فعل هذا وهذا عليه الصلاة والسلام، عند الإحرام ...
الجواب: الاستفتاح سنة مستحب، ولو صلى ولم يستفتح صلاته صحيحة عند جميع العلماء، الاستفتاح سنة مستحبة، والاستفتاح هو أن يقول بعد التكبيرة الأولى: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك هذا يسمى الاستفتاح، بعد التكبيرة الأولى ...
الجواب: نعم تسمى جلسة الاستراحة، تسمى جلسة الاستراحة، جلسة خفيفة، ليس فيها ذكر ولا دعاء، مثل جلوسه بين السجدتين، ثم ينهض إلى الثانية وإلى الرابعة لا بأس، بل هي مستحبة من سنن الصلاة على الراجح، على أرجح أقوال أهل العلم أنها سنة، يجلس قليلًا مثل ...
الجواب: هذه الجلسة تسمى عند الفقهاء: جلسة الاستراحة، وهي جلسة خفيفة، كان النبي يفعلها ﷺ بعد الركعة الأولى، وقبل قيامه للثانية، وهكذا بعد الثالثة قبل قيامه للرابعة، رواها عنه مالك بن الحويرث في البخاري، ورواها عنه أيضًا أبو حميد الساعدي، والحديثان ...
الجواب: مستحب، على الصحيح، مستحب، جلوس قليل بعد الأولى في الثنائية والرباعية والثلاثية، وبعد الأولى والثالثة في الرباعية الظهر والعصر والعشاء؛ جلسة خفيفة كجلسته في التشهد الأول، هذا هو الأفضل، وإن لم يجلس فلا حرج، وإذا ترك بعض الأحيان فلا حرج، جلسة ...
الجواب: السنة أن ينظر إلى موضع سجوده حال قيامه، يكون إلى موضع سجوده، وهكذا حال ركوعه، أما في حال الجلوس فينظر إلى محل إشارته، جلوسه للتشهد ينظر إلى يديه، إلى محل يديه؛ لأنه محل الإشارة، كما جاءت به السنة عن النبي -عليه الصلاة والسلام-، نعم. المقدم: ...
الجواب: دعاء الاستفتاح ليس بواجب، سنة، وليس عليك شيء، والصلاة صحيحة، والحمد لله، لكن احرصي على ذكره، تحفظيه، وإذا دخلت في الصلاة، وكبرت التكبيرة الأولى، فأتِ بالاستفتاح، وأقصره: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك هذا استفتاح ...