الجواب: كل هذا حسن، وهذا جهاد منك وأمر مشكور وطيب، وإذا تيسر أن تكوني في محل بعيد عنهم حتى تسلمي من أذاهم في غرفة أو حجرة بعيدة عنهم يكون هذا أسلم، وإلا فلا يضرك هذا، هذه الحركة لدفعهم لا حرج في ذلك، وكذلك الشعر إذا بدا ثم أعدت الجلال بسرعة لا يضر ذلك، ...
الجواب:
إذا كان له داعٍ وأسباب لا بأس، إذا كان حصل لحلقه شيء، وتنحنح لإزالة ما وقع في حلقه، أو استأذن عليه إنسان فتنحنح ليخبره أنه يصلي فلا حرج عليه، وإذا قال: سبحان الله كان أولى حتى يتنبه المستأذن، وقد روي عن علي أنه كان له من النبي ﷺ مدخلان، ...
الجواب:
الخشوع في الصلاة، الإقبال عليها، والطمأنينة فيها حتى يكمل الصلاة، لابد من الخشوع فيها، وعدم الحركة، لكن الشيء القليل يعفى عنه، الشيء القليل، الحركة القليلة يعفى عنها، لكن لابد من الطمأنينة في ركوعه وسجوده، وبين السجدتين واعتداله بعد ...
الجواب:
لا شيء عليه، لكن لا يتعمد ذلك من غير عذر، أما إذا دعت الحاجة إلى ذلك؛ فلا حرج النحنحة السعال العطاس كل هذا لا يضر الصلاة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإن السنة السلام على المصلي، والسنة له أن يرد بالإشارة، للحديث الذي ذكره السائل، وهو حديث ثابت، وهذه السنة مستقرة -والحمد لله- ولم ...
الجواب:
إذا استؤذن عليه وهو يصلي؛ يتنحنح، أو يقول: سبحان الله، سبحان الله، حتى يعلم من عند الباب أنه في صلاة، فينتظر ولا يقطع الصلاة، إلا إذا كان الباب قريبًا؛ يتقدم إليه بخطوات يسيرة حتى يفتح له؛ فلا بأس، فقد ثبت عنه ﷺ أنه فتح الباب لعائشة وهو يصلي، ...
الجواب:
لا حرج في هذا؛ لأنه مأمور بذلك، إذا تثاءب في الصلاة يضع يده على فيه، ولا يفغره، يجتهد في ألا يفغره، ولكن يضع يده على فيه؛ لأن الرسول أمر بهذا -عليه الصلاة والسلام- وهذا يعم التثاؤب في الصلاة، وفي خارج الصلاة.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا يضره إن شاء الله ... الخطوات اليسيرة حتى يمر الناس من ورائه لا يضره ذلك إن شاء الله إذا كان بقي عليه صلاة قضى، لكن كونه يبقى في مكانه ويصلي في مكانه الحمد لله أولى، أولى من التقدم. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
سدها مشروع والحركة في ذلك مشروعة ولا تؤثر في الصلاة، فإذا كان في الصف خلل وجذب الإنسان أخاه حتى يقرب وحتى يسد الخلل أو جاء إنسان من خلفه فسد الخلل من الصف الذي يليهم كل هذا مشروع، وليس ذلك مؤثرًا في الصلاة، بل هو من كمال الصلاة، ومن تمام الصلاة. ...
الجواب:
الأفضل الإنصات، إذا كان الإمام يقرأ في المغرب والعشاء والفجر أو الجمعة الأفضل الإنصات، فلا تسبح عند ذكر التسبيح والتهليل ولا تصل عند ذكر النبي ﷺ؛ لأن الله يقول: وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا [الأعراف:204]، فالأفضل ...
الجواب:
تركه أولى، تضع يديها على صدرها هذا السنة، وإن شق عليها ذلك وخافت أن لا تكمل الصلاة، وأن لا تتقنها قطعتها حتى تهدئ الصبيان، ثم تعود إلى الصلاة من أولها.
أما إذا استطاعت أن تكملها بهدوء كملتها، من غير حاجة إلى وضع إصبعيها في أذنيها، بل تضع ...
الجواب:
لا حرج في هذا، هذا شيء قليل وخفيف، ليس بكثير كونها تضم أصبع الواحدة، أو أصبع اليدين الثنتين، وهكذا، لا حرج فيه -إن شاء الله-، ولا بأس، إذا كانت تنسى، لا حرج في ذلك، وليس هذا بعبث كثير هذا شيء قليل لمصلحة الصلاة فيكون مغتفرًا، ولا بأس به، نعم.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالعطاس لا يضر المصلي، وليس باختياره، والله -جل وعلا- يقول: لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة:286]، وإذا كنت ...
الجواب:
لا، ما يضر، رفع السماعة حتى ينتظر لا بأس، رفع السماعة، لكن لا يتكلم حتى يصلي إلا إذا كان نافلة لا بأس أن يقطعها للحاجة، إذا كان نافلة؛ لا بأس أن يقطعها للحاجة، إذا كان يخشى أن أصحاب التلفون لهم مهمة كبرى، أو يعلم ذلك، وإلا فيكمل صلاته، ثم يكلم، ...
الجواب:
النحنحة لا بأس بها إذا كان لحاجة، جاء في بعض الأحاديث أن عليًا قال: "كان لي من النبي مدخلان، قال: فكان إذا أتيت وهو يصلي تنحنح لي" إذا أتيت وهو يصلي تنحنح لي إح إح، يعني: ليعلمه أنه في الصلاة، فإذا تنحنح، أو قال: سبحان الله في الصلاة؛ ...