حكم مباشرة المصلي بوجهه لموضع السجود
الجواب: هذا الفعل حسن؛ لأن مباشرة المصلي بالوجه أفضل، وإن سجدت على خمارك فلا بأس. وفق الله الجميع لما يرضيه[1]. نشر في المجلة العربية، العدد 198 في رجب 1414هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/291).
الجواب: هذا الفعل حسن؛ لأن مباشرة المصلي بالوجه أفضل، وإن سجدت على خمارك فلا بأس. وفق الله الجميع لما يرضيه[1]. نشر في المجلة العربية، العدد 198 في رجب 1414هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/291).
الجواب: الحديث عام، وهو حديث صحيح رواه الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة عن النبي ﷺ أنه قال: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء[1] وروى مسلم في صحيحه أيضًا عن ابن عباس عن النبي ﷺ أنه قال: ألا إني نهيت أن أقرأ القرآن راكعًا أو ساجدًا، ...
الجواب: المحفوظ في التَّشهدين الإشارة بالأصبع في التشهدين. أما ما رُوي بين السَّجدتين: فالذي يظهر لي أنه شاذٌّ مخالفٌ للأحاديث الصَّحيحة، المروي عن وائلٍ بسندٍ لا بأس به بين السَّجدتين، لكن فيما يظهر أنه شاذٌّ؛ لأنَّ الثقة إذا خالف الثِّقات صار خبرُه ...
الجواب: مثل الرجل سواء، الرسول قال: صلُّوا كما رأيتُموني أُصلِّي، هذا هو الصواب، أما قول مَن قال: إنها لها صفةٌ أخرى، فلا، الصواب أنها كالرجل في جلوسها، وفي قراءتها، وفي كل شيءٍ، إلا أن تخفض صوتَها إذا كان عندها رجالٌ في الجهرية، تخفض صوتَها خشية الفتنة، ...
الجواب: هذا هو الصحيح، السُّنة أنَّ المصلي يضع يمينه على شماله على صدره قبل الركوع وبعده. وقال بعضُ أهل العلم: تحت السرة، وقال بعضُهم: فوق السرة. والأمر في هذا واسعٌ وسهلٌ، لا ينبغي فيه النزاع والخلاف والمعاداة، ينبغي في هذا التَّسامح؛ لأن العلماء ...
الجواب: المعروف في الأحاديث أنه ﷺ كان إذا رفع رأسه من الركوع قال: سمع الله لمن حمده، ثم قال بعدها: ربنا ولك الحمد، وربما قال: ربنا لك الحمد، وربما قال: اللهم ربنا لك الحمد، وربما قال: اللهم ربنا ولك الحمد أربع روايات، أربع صفات جاءت بها النصوص، والمنفرد ...
الجواب: لا حرج في ذلك، لكن تركه أفضل، يسجد على المصلَّى، يرفع العمامة والطاقية ويسجد على المصلى، هذا هو الأفضل، وإن سجد على العمامة أو الطاقية أو غيرهما صحَّ السجود، لكن كونه يرفع العمامة ويرفع الطاقية بحيث يُباشر المصلَّى أفضل، كما كان النبيُّ يفعل ...
الجواب: هذا يُسَمَّى نُعاسًا، وهو يَعْرض للناس، ولا يضرّ.
الجواب: لا، تكون صلاته معتدلة، يقول البراء: رمَقْت صلاة النبي ﷺ فوجدت قيامه فركوعه فاعتداله بعد الركوع فسجدته فجلسته بين السجدتين قريب من السواء، تكون صلاته معتدلة متقاربة. س: هل يُنكر على من فعل ذلك؟ الشيخ: الأمر واسع، لا، ما في إنكار، الأمر ...
الجواب: لا بدّ من تمكين الجبهة والأنف، ولا يصح السجود إلا بذلك، فإذا تعمّد هذا بطلت صلاته. وإذا كان عن سهو تبطُل الركعة التي تركه منها وتقوم الأخرى مقامها، ويأتي بركعة أخرى إذا كان فردًا، وإذا كان مأمومًا إذا سلم إمامه يأتي بركعة؛ لأنه ضيع ...
الجواب: معناه أنه يتحرى التسبيحات التي فيها تعظيم الرب، ما هي بدعاء: سُبُّوحٌ قُدُّوس، سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي، سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم. يعني هو محل انكسار لكن بين السجود وبين القيام فيكون التهليلات التي فيه بين ...
الجواب: السنة نَصْبُهما حال السجود، يعتمد على بطون الأصابع. س: مع التفريق أو مع الجمع؟ الشيخ: هذا الأصل التفريق؛ لأن الرسول ﷺ كان يفرّق بين ركبتيه وقدميه ويديه، عليه الصلاة والسلام، في سجوده وفي ركوعه، اللهم صل عليه وسلم. أما رواية أن إحدى عقبيه ...
الجواب: السنة في التشهد، أما بين السجدتين يضعهما على فخذيه، أو على ركبتيه، هذه رواية وفي صحتها نظر؛ لأنها مخالفة للأحاديث الصحيحة. س: ما يُقال إن السنة أحيانًا قبض الأصابع؟ الشيخ: المعروف في الحديث الصحيح أنها تبسط على الفخذين والركبتين بين السجدتين، ...
الجواب: جاء بعد الركوع: اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم اغسلني من خطاياي بالثلج والماء والبرد هكذا جاء بعد الركوع أيضًا.
الجواب: يكبر بس، بدون رفع اليدين.