الجواب:
استعمال حبوب منع الحمل هذا على كل حال فيه تفصيل، إن دعت لها الحاجة؛ لأن الزوجة تحمل هذا على هذا، ويضرها ذلك؛ فلا بأس باستعمال الحبوب مع العناية بعدم ضررها، وأن يكون ذلك عن إشراف الطبيب، وعن معرفة تتعاطى ذلك، ما تحتاج إليه حتى يمضي مدة كسنة، ...
الجواب:
يجوز العزل، وتركه أفضل، وإذا دعت إليه الحاجة؛ فلا بأس، وتجوز الحبوب حبوب منع الحمل إذا دعت إليها الحاجة مثل: كون المرأة تحمل هذا على هذا بسرعة، أو يضرها الحمل، فيحب أن يجعل بينهما وقتًا؛ لعلها تسلم من الضرر، إذا دعت إليه الحاجة على إشراف الطبيب، ...
الجواب:
العزل إذا دعت إليه الحاجة؛ لا بأس، قال جابر : "كنا نعزل والقرآن ينزل" وقال في الرواية الأخرى: "فبلغ النبي ذلك؛ فلم ينهنا" إذا دعت إليه الحاجة بسبب أن المرأة تعبت بعد الولادة، ويخشي أن تحمل بسرعة، فلا تتمكن من تربية الأولاد، فعزل ...
الجواب:
الأصل العزل جائز هذا هو الأصل، الأصل جائز يجوز العزل للمصلحة الشرعية، وللأسباب التي يتفق عليها الزوجان، لكن ينبغي ألا تكون طويلة؛ لأن العزل الكثير قد يسبب مشاكل على الجميع، لكن إذا كان في مدة قليلة، مثل ما جاء عن النبي ﷺ قال جابر: "كنا ...
الجواب:
عليها التوبة إلى الله، وعليه التوبة هو، كلاهما عليه التوبة، ولا عليهما شيء، عليهما التوبة إلى الله؛ لأن هذا عمد، عليهما التوبة إلى الله الله يهديهم جميعًا، عليهم التوبة إلى الله.
ولا يجوز إخراج الطفل بعدما يتجاوز الأربعين، ما يجوز التعرض ...
ج: إذا كان هناك ضرورة فلا بأس، وإلا فالواجب تركه؛ لأن الشارع يحبذ النسل ويدعو إلى أسبابه لتكثير الأمة، لكن إذا كان هناك ضرورة فلا بأس، كما يجوز تعاطي أسباب منع الحمل مؤقتا للمصلحة الشرعية[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (9/434).
ج: لا يجوز ذلك، بل الواجب تركه فقد يغيره الله، وقد يظن الأطباء الظنون الكثيرة ويبطل الله ظنهم ويأتي الولد سليما. والله يبتلي عباده بالسراء والضراء، ولا يجوز إسقاطه من أجل أن الطبيب ظهر له أن فيه تشوها، بل يجب الإبقاء عليه، وإذا وجد مشوهًا فالحمد لله ...
الجواب: لا يجوز، بل يجب على المرأة أن تجتنب هذا الشيء، إلا عند الضرورة لا بأس بتعاطي بعض الحبوب أو بعض الأشياء التي تمنع الحمل وقتاً ما، وأما منعه بالكلية فلا، هذا يخالف مقتضى الشرع المطهر، فإن الشرع المطهر يتشوف لكثرة النسل، والرسول ﷺ دعا إلى ذلك وقال: ...
الجواب: قد أحسنت بارك الله فيك، ولا شك أن استعمال الحبوب من المسلمين لمنع الأولاد لا شك أنه من الدعاية العظيمة للنصارى، فـالنصارى يدعون إلى هذا الأمر لتقليل أولاد المسلمين، ولكن ليس كل ما يدعون إليه يكون محرماً، فإذا دعوا إلى شيء أباحه الشرع فدعوتهم ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فإن الله سبحانه شرع لعباده النكاح لما فيه من الفائدة العظيمة، لغض البصر وحفظ الفرج، ولما فيه من تكثير الأمة، وإيجاد النسل، ولهذا قال ...
الجواب: الإجهاض فيه مضار كثيرة ولا ينبغي، والصواب من قولي العلماء فيه أنه لا يجوز، هذا قبل التخلق، فإذا تخلق ونفخت فيه الروح حرم صار قتل، لكن قبل أن تنفخ فيه الروح قبل الأربعة الأشهر لا يجوز، لما فيه من العدوان على نفس قد انعقدت أسبابها، ولما فيه أيضاً ...
الجواب: عليكما جميعًا أن تتعاونا على البر والتقوى وأن تنصحها كثيرًا في عدم منع الحمل المدة المذكورة؛ لأن الرسول ﷺ رغب في النسل ورغب في تكثير الأمة، وقال عليه الصلاة والسلام: تزوجوا الولود الودود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة، فينبغي لها أن تخضع ...
الجواب: المشروع عدم التحديد؛ لأن الشارع يرغب في المزيد من النسل، وفي تكثير الأمة يقول ﷺ في الحديث الصحيح: تزوجوا الولود الودود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة فالمشروع لك -يا أخي- عدم التحديد، وأن تصبر، وأن ترغب في المزيد تسأل ربك الصلاح فربما نفعك ...
الجواب: تحديد النسل فيه تفصيل: الأصل أنه لا يحدد النسل ولا يجوز، وليس لدولة أو أي إنسان أن يتدخل في تحديد النسل، بل هذا يترك إلى الناس وليس لدولة أن تقول: يجب أن يكون النسل أربعة أو خمسة أو ثلاثة، لا، هذا حرام ومنكر وظلم، لا يجوز، لكن الإنسان إذا كان على ...
الجواب: تحديد النسل لا يجوز، ولا ينبغي أن يستمع لنصائح هؤلاء الأطباء، بل ينبغي للرجل والمرأة أن يستمرا في طلب النسل وتكثير الأولاد؛ لأن الشرع الإسلامي رغب في ذلك، والنبي ﷺ قال: تزوجوا الولود الودود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة.
فالرسول ﷺ رغب في ...