ما حكم لبس المرأة للشراب في الصلاة؟
الجواب: طيب، إذا لبست الشراب حتى تستر قدميها، كله طيب، أو كانت الثياب طويلة تغطي الأقدام فلا بأس كله طيب. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: طيب، إذا لبست الشراب حتى تستر قدميها، كله طيب، أو كانت الثياب طويلة تغطي الأقدام فلا بأس كله طيب. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: إن غطت هذا أفضل، وإلا فليس بلازم، فالكشف لا بأس به، والوجه يشرع كشفه في الصلاة، المرأة تكشف وجهها في الصلاة، إلا إذا كان عندها أجنبي فإنها تغطي وجهها، أما إذا كان ما عندها إلا زوجها، أو نساء فالسنة أن يكون الوجه مكشوفًا، أما اليدان فإن شاءت ...
الجواب: لا حرج في ذلك أن تصلي في الريف .. في الخيام .. في الصحراء متسترة، ولو رآها الناس، ما دامت متسترة، فالحمد لله. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: المرأة كلها عورة، والواجب عليها التستر في صلاة الفرض، والنفل، إلا الوجه فإنها تكشفه، فالسنة كشف الوجه، إذا لم يكن عندها أجنبي تكشف وجهها في الصلاة، أما بقية بدنها فإنها تستره ما عدا الكفين فسترهما مستحب، وإن كشفتهما فلا حرج على الصحيح، ...
الجواب: ما بين السرة والركبة، هذه العورة المستفحشة، ولكن ينبغي لها أن تحتشم، تلبس الثياب الضافية، تستر بدنها كله، تكون قدوة في الخير، تستر بدنها ورأسها، تكون قدوة في الخير. لكن لو رأت المرأة منها صدرها، أو رأت رأسها، أو رأت ذراعها لا يضر، أو رأت ساقها ...
الجواب: إذا كان عليها غطاء يستر جميع بدنها؛ كفى، والحمد لله، ما عدا الوجه، فإن السنة كشفه، إن لم يكن عندها أجنبي فالسنة كشفه. أما الكفان؛ فإن كشفتهما، فلا حرج، وإن سترتهما فهو أفضل، أما بقية البدن من الرأس، والصدر، والقدم، وغير ذلك؛ تستر، سواءٌ كان ...
الجواب: الأقرب -والله أعلم- أنه لا إثم في ذلك؛ لأن الذراعين ليس بعورة، لكن الأفضل الحشمة والتستر، هذا أفضل وأبعد عن الشر، وإلا فلا إثم في ظهور الذراع للأب أو الأخ أو للنساء، أو الساق، لكن كونها تحتشم وتكون أكمامها ساترة وقميصها ساتر، كل هذا أكمل وأفضل.
الجواب: المشروع سترهما بالجوربين أو بإرخاء الثياب، إذا أرخت الثياب حصل المقصود ولو ما كان هناك جوربان؛ لأنه جاء في حديث رواه أبو داود عن أم سلمة أنها سئلت رضي الله عنها : أتصلي المرأة في درع وخمار بغير إزار؟ فقالت: "إذا كان الدرع سابغًا يغطي ...
الجواب: لا مانع، تصلي في القفازين، وهذا أفضل لها ستر يديها في الصلاة بقفازين، أو بجلبابها الذي عليها، أو بغير ذلك هذا أفضل، ولا يبقى مكشوفًا إلا الوجه، هذا أفضل، وإن كشفت الكفين صح ذلك في أصح قولي العلماء. وهذا كله إذا كانت في محل ليس فيه أجنبي، ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فإن عورة الرجل ما بين السرة والركبة، في الصلاة وخارجها، لكن يزاد على ذلك في الصلاة أن يستر عاتقيه أو أحدهما برداء ونحوه مع القدرة ...
الجواب: تسجد ولا يحتاج حجاب إذا كان ما عندها أجنبي، تسجد مثلما تسجد في الصلاة إذا قرأت آية السجود، تسجد في بيتها في صلاتها في الفريضة، وفي النافلة كالرجل، ولا حاجة إلى حجابه، حجاب الوجه، لكن تستر بدنها كالصلاة هذا هو الأفضل، وإلا سجود التلاوة ليس ...
الجواب: إذا كان ثوبها ساترًا، يستر أقدامها في قيامها وركوعها وسجودها، فظهور بطن القدم لا يضر في ظاهر السنة، ولا يبطل صلاتها؛ لأن في حديث أم سلمة لما سئلت....، عن ذلك "قيل لها: يا أم المؤمنين أتصلي المرأة في درعٍ وخمار؟ فقالت -رضي الله عنها-: ...
الجواب: نعم، لا بد من ستره ......، أما في الصلاة فلا بأس أن تكشف وجهها في الصلاة إذا كان ما عندها أجنبي، فإن السنة أن تصلي مكشوفة الوجه. أما القدمان فيستران في الصلاة، وهكذا الكفان إذا سترتهما يكون أفضل وإن كشفتهما في الصلاة فالصواب أنه لا حرج في ذلك، ...
الجواب: الواجب تغطية الأقدام الذي عليه أكثر أهل العلم وجوب تغطية الأقدام، فعليك أن تغطي والماضي نسأل الله أن يعفو عنك، لكن في المستقبل عليك أن تغطي أقدامك بالشراريب بالجوارب أو بالثوب الطويل حتى يتغطى الأقدام كما في حديث أم سلمة لما سئلت وروي مرفوعًا "هل ...
الجواب: أما بالنسبة إلى النساء: فما بين السرة والركبة هذا فيما بين النساء، ولكن ينبغي لها أن تكون محتشمة دائمًا، متسترة دائمًا حتى لا تعتاد التساهل في الأمور. وهكذا مع محارمها تكون متسترة محتشمة إلا في وجهها، ويديها، وقدميها، ولا مانع أن يرى ...