الجواب:
هي بعملها هذا كافرة -نعوذ بالله-، فعليها التوبة إلى الله والندم والإقلاع والعزم أن لا تعود، ويكفي هذا والحمد لله، يقول الله سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31]، ويقول النبي ...
الجواب:
الصواب أنه لا يقبل لأنه كافر، من ترك الصلاة كفر، وتبطل أعماله كما قال تعالى: وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ[الأنعام:88]، والرسول عليه الصلاة والسلام قال: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة أخرجه مسلم في صحيحه، ...
الجواب:
الواجب عليك الخروج بأطفالك إلى أهلك إذا أمكن ذلك؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر في أصح قولي العلماء، ولو كان لم يجحد وجوبها، أما إذا جحد وجوبها كفر بالإجماع، لكن إذا لم يجحد وجوبها فإنه يكفر بتركها في أصح قولي العلماء؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين ...
الجواب:
من ترك الصلاة فعقوبته القتل، يستتاب فإن تاب وإلا قتل، قال الله سبحانه: فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ [التوبة:5]، فدل على أن من لا يقيم الصلاة لا يخلى سبيله بل يقتل، يستتاب فإن تاب وإلا قتل، ...
الجواب:
موقف الإسلام؛ أنهم متهمون بالنفاق بهذا، إذا عرفوا بالكسل عن الصلوات، فهذا علامة النفاق، موقف الإنسان منهم ذمهم، وعيبهم على هذا، وأن الإسلام يذم من تخلف عن الصلوات، وتكاسل عنها، وصف الله بهذا المنافقين، قال تعالى: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ ...
الجواب:
الحمد لله الذي هداك للصلاة والصيام وأعاذك من الشيطان، هذه أعظم نعمة وأكبر نعمة والحمد لله على ذلك.
أما ما ذكرت من سوء المعاملة من الزوج ومن أم الزوج فعليك يا أيها الأخت في الله الصبر والاحتساب وفعل الخير، وصاحب الخير لا يندم بل عاقبته حميدة، ...
الجواب:
قد أحسنت في نصيحتهم وأمرهم بالمعروف وإرشادهم إلى الخير ، وإذا لم يتوبوا ولو يرعووا فالواجب هجرهم وعدم إجابة دعوتهم وعدم دعوتهم إلى بيتك ، وعدم اتخاذهم أصحابًا وأصدقاء ، معارفهم من الزيارة ؛ . وفور ترك الصلاة كفر بنص الرسول عليه الصلاة والسلام.
والصحيح ...
الجواب:
أما الصلاة فمن تركها عمدًا لا يقضي بل عليه التوبة إلى الله ؛ لأن تركها ردة عن الإسلام والمرتد لا يقضي ما ترك، فعليه أن يتوب إلى الله، وأن يبادر بالصلاة، ويسأل الله العفو عما مضى.
أما إذا كان المؤمن يصلي والمؤمنة تصلي ولكن تتساهل في بعض ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم،الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
هذا الزوج في أمره تفصيل، إن كان لا يصلي بعض الأحيان فالواجب عليك تركه، والذهاب إلى أهلك، وعدم البقاء معه؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر ...
الجواب:
الصواب أنه يكفر بذلك، أما إذا جحد وجوبها كفر عند جميع أهل العلم، أما إذا تركها تكاسلًا الجمعة، أو غير الجمعة من الفرائض يكفر بذلك كفرًا أكبر على الصحيح من قولي العلماء؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ولقوله ﷺ: العهد ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فليس عليك -يا أخي- إلا التوبة إلى الله والندم على ما فعلت من الترك، والله يقول: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل:
إذا كان الذي يعيش مع تارك الصلاة مطلقًا أو في بعض الأحيان، إذا كان الذي يعيش معه له القوة عليه، وله القدرة عليه، بالنصيحة والتوجيه ولا يخشى من شره، فلا مانع من إقامته معه، والاستمرار في نصيحته، وتوجيهه إلى الخير، والأخذ على ...
الجواب:
سبق في السؤال السابق: أن من ترك الصلاة تهاونًا، فقد اختلف فيه العلماء، هل هو كافر كفرًا أكبر أم كفرًا أصغر؟ وسبق أنه كافر كفرًا أكبر في الصحيح من قولي العلماء، وإذا كان كفره أكبر؛ فهو إذا ما كان ذلك يكون حكمه حكم الكفار مخلدًا في النار ...
الجواب:
صلاة الفجر أحد الفرائض الخمس، إحدى الفرائض الخمس بإجماع المسلمين، يجب على كل مكلف وعلى كل مكلفة أداء الصلوات الخمس: الفجر ثنتين، والظهر أربع ركعات، والعصر أربع ركعات، والمغرب ثلاث ركعات، والعشاء أربع ركعات، يجب على جميع المكلفين من الرجال ...
الجواب:
إن الواجب عليك أن تنصحيه وإن كنت أصغر منه، فإن الله جل وعلا يقول: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ [التوبة:71]، هذا واجب الجميع، المؤمنين والمؤمنات، ...