الجواب:
إذا كان منع خروج الدم؛ لا تصح الذبيحة، لابد أن يكون الدم مسفوحًا، لابد يراق الدم، لابد من إراقة دم الذبيحة، سواء كان ذبيحة من الأنعام، كالإبل والبقر والغنم، أو من الدجاج، أو من الطيور الأخرى، لابد من إسالة دمها، نعم؛ لأن الرسول قال: ما أنهر ...
الجواب:
لا بأس في حق النساء، وحق الرجال، الذبح تذبح المرأة، ويذبح الرجل الخروف والدجاج والحمام وغير ذلك مما أباح الله، النبي ﷺ أقر ذبيحة المرأة إذا ذبحت، وهي تحسن الذبح؛ فلا بأس، ليس خاصًا بالرجال، إذا كانت تحسن الذبح تذبح الذبيحة المذبح الشرعي ...
الجواب:
السنة: أن يقول: باسم الله، والله أكبر، كما كان النبي ﷺ يفعل عند الضحية، وعند غيرها، والسنة توجيهها إلى القبلة، كل هذا سنة، الضحية وغيرها من الذبائح والهدي، وحتى الذبيحة التي للأكل يوجهها للقبلة، ويقول: باسم الله، والله أكبر تأسيًا بالنبي ...
الجواب:
نعم، إذا أمسكها وذبحها حلت، إذا سقطت الحمامة، أو غيرها من الطيور المباحة من شجرة، أو من جبل، وأمسكها، وذبحها وهي حية؛ حلت ولو فيها جرح، ولو كان فيها جرح. نعم.
الجواب:
إذا كان المقدم للحم مسلمًا، أو من أهل الكتاب؛ فلا بأس أن يأكل الإنسان، ما لم يعلم أنه ذبح لغير الله، أو تعمد ذابحه ترك اسم الله.
أما لو ترك اسم الله ناسيًا، أو جاهلاً فلا يضر، فلك الأكل من اللحم الذي يقدم من المسلمين؛ لأن الأصل السلامة، والشك ...
الجواب:
ذبحها أحسن لعلها تؤكل، ذبحها والتسمية في ذلك، وإعطاؤها الفقراء هذا أحسن، حتى ينتفع بها. نعم.
الجواب:
إذا نسي المسلم التسمية عند الذبح، أو عند الوضوء؛ فالذبح صحيح، والوضوء صحيح، والحمد لله، أو نسيها عند الهدي -عند الفدي فدية الحج- كل ذلك لا حرج، فالذبيحة صحيحة وحلال، والله يقول: رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا [البقرة:286] قال ...
الجواب:
اللحوم المستوردة إن كانت من بلاد المجوس والوثنين، أو من بلاد الشيوعيين أو البوذيين أو أشباههم من الكفرة هذه لا تحل؛ لأن ذبيحتهم حرام، أما إذا كانت من بلاد النصارى واليهود فإنها تحل؛ لأن الله أباح لنا طعامهم وهو ذبائحهم، لكن بسبب أن كثيرًا من ...
الجواب:
إذا كنت بين مسلمين وفي بيت أخيك المسلم الذي لا تظن به إلا الخير فكل مما قدم إليك ولا تشك في أخيك ولا تحكم سوء الظن، أما إذا كنت في مجتمع لا يصلي فاحذر، إذا كنت في مجتمع لا يصلي أو في مجتمع كافر فلا تأكل ذبيحتهم، كل من الفاكهة والتمر ونحو ذلك مما ...
الجواب:
العجل تابع لأمه، فإذا ذبحت الذبح الشرعي فهو حلال، ولا حاجة إلى ذبحه، إلا إذا خرج حيًا، فإنه يخير، إن شاء ذبحه، وإن شاء أبقاه، أما إذا كان مات بذبحها فإنه تبع لها، فهو حل، وهكذا ولد الشاة، ولد الناقة، إذا ذبحت أمه وخرج ميتًا فهو له حكمها ...
الجواب:
إن كانت الذبيحة بقرة، أو من المعز والغنم، يذبحها على جنبها، يسدحها على جنبها الأيسر، ثم يضع رجله على رأسها، ثم ينحرها، يجعل رجله على رقبتها، ثم يمسك الرأس بيده ويذبحها الحلقوم والمريء، يقطع الحلقوم والمرئ والودجين، يعني: العرقين المحيطين ...
الجواب:
الذي يظهر لنا أنها لا تؤكل ذبيحتهم؛ لأن ظاهرهم عدم الإسلام في الصحيح؛ لأن بدعتهم تخرجهم من الإسلام، فينبغي تبصيرهم وتذكيرهم حتى يدعوا هذه البدعة بدعة التيجانية؛ لأن فيها شرًا عظيمًا؛ ولأنها في الحقيقة تخرج من الإسلام، فلا ينبغي أن يتخذوا ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل:
إذا كان يعرف من معلق التمائم أنه يشرك بالله، ويعتقد في التمائم أنها تنفع وتضر دون الله، ويعتمد عليها دون الله، أو يعتقد في الأموات يدعوهم، ويستغيث لهم، وينذر لهم، أو في الأشجار والأصنام، أو في الجن يدعوهم، ويستغيث بهم هذا ...
الجواب:
البلاد تختلف؛ إن كانت البلدة بلد نصارى أو يهود؛ فهؤلاء ذبيحتهم حل لنا، الله سبحانه أباح لنا طعام أهل الكتاب، وهم اليهود والنصارى، فإذا كنت في بلد من بلادهم: كأمريكا فرنسا، هولندا بلجيكا إنجلترا، وأشباه ذلك؛ فإنك تأكل ما وجدت من اللحوم، إلا ...
الجواب:
كل ما يرد من بلاد أهل الكتاب فلا بأس ببيعه وشرائه وأكله؛ لأن الله سبحانه أباح لنا طعامهم بنص القرآن، فما جاءنا من بلادهم من إنجلترا أو فرنسا أو أمريكا أو أشباهها، فهو حل لنا، ولنا بيعه والتصرف فيه؛ لأن الأصل إباحة طعامهم إلا ما علمنا أنه من ...