الجواب:
الذين يتقربون إلى أصحاب القبور بالدعاء أو الاستغاثة أو الذبائح مشركون لا تؤكل ذبيحتهم، فالواجب ترك ذبيحتهم والإنكار عليهم، ودعوتهم إلى الله، وتوجيههم إلى الخير لعلهم يهتدون، الله سبحانه وتعالى حرم ذبيحة الكافر، إلا أهل الكتاب وهم اليهود ...
الجواب:
نعم، لا بأس، النبي أقر المرأة في ذبح الذبيحة إذا ذبحت ... تحسن الذبيحة، وذبحت لا بأس، .. الضحية، وغير الضحية. نعم.
المقدم: نعم نعم.
الجواب:
لا مانع من صيد الطيور المباحة من الحمام والعصافير وغيرها بالأسلحة النارية، لا مانع من ذلك والحمد لله، فإن أدركته حيًا؛ فاذبحه، وإن أدركته قد مات؛ فهو حل لك، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
ما دام سموا عليها باسم الابن ما يصلح؛ لأن هذا شرك -والعياذ بالله- والمعنى سموا عليها غير الله -جل وعلا- فلا يأكلوا منها.
أما إذا لم تعلموا فلكم الأكل منها؛ لأن الله أباح ذبيحة أهل الكتاب وهم اليهود والنصارى، وإذا لم تعلموا كيف ذبحوها فلكم ...
الجواب:
الواجب أن يسمي؛ لأن الله أمر بالتسمية، فالواجب أن يسمي الله عند الذبح يقول: بسم الله الرحمن الرحيم، أو باسم الله، ويكفي، وإذا تعمد تركها وهو يعلم الحكم الشرعي، لم تحل الذبيحة، لكن إذا تركها ناسيًا، أو جاهلًا، فالذبيحة حلال، أما إن تركها ...
الجواب:
نعم لا بأس بذلك، إذا كانت تحسن ذلك؛ فلا بأس، فقد أقر النبي ﷺ المرأة على ذبح الحيوان، فالمرأة في هذا كالرجل، إذا عرفت كيف تذبح؛ فلا بأس، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
باسم الله، والحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالأكل مع غير المسلمين إذا دعت إليه الحاجة لا بأس كالضيوف، أو يمر على جماعة، فيدعونه ويأكل معهم، فقد أكل النبي ﷺ مع اليهود طعام أهل الكتاب؛ ...
الجواب:
إن ذكاها فلا بأس، وإن تركها فلا بأس، الأمر واسع، إن ذكاها لعل أحد يقبلها، ويأكل منها فلا بأس، وإن تركها تموت؛ فلا بأس، الأمر واسع، الحمد لله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كان منع خروج الدم؛ لا تصح الذبيحة، لابد أن يكون الدم مسفوحًا، لابد يراق الدم، لابد من إراقة دم الذبيحة، سواء كان ذبيحة من الأنعام، كالإبل والبقر والغنم، أو من الدجاج، أو من الطيور الأخرى، لابد من إسالة دمها، نعم؛ لأن الرسول قال: ما أنهر ...
الجواب:
لا بأس في حق النساء، وحق الرجال، الذبح تذبح المرأة، ويذبح الرجل الخروف والدجاج والحمام وغير ذلك مما أباح الله، النبي ﷺ أقر ذبيحة المرأة إذا ذبحت، وهي تحسن الذبح؛ فلا بأس، ليس خاصًا بالرجال، إذا كانت تحسن الذبح تذبح الذبيحة المذبح الشرعي ...
الجواب:
السنة: أن يقول: باسم الله، والله أكبر، كما كان النبي ﷺ يفعل عند الضحية، وعند غيرها، والسنة توجيهها إلى القبلة، كل هذا سنة، الضحية وغيرها من الذبائح والهدي، وحتى الذبيحة التي للأكل يوجهها للقبلة، ويقول: باسم الله، والله أكبر تأسيًا بالنبي ...
الجواب:
نعم، إذا أمسكها وذبحها حلت، إذا سقطت الحمامة، أو غيرها من الطيور المباحة من شجرة، أو من جبل، وأمسكها، وذبحها وهي حية؛ حلت ولو فيها جرح، ولو كان فيها جرح. نعم.
الجواب:
إذا كان المقدم للحم مسلمًا، أو من أهل الكتاب؛ فلا بأس أن يأكل الإنسان، ما لم يعلم أنه ذبح لغير الله، أو تعمد ذابحه ترك اسم الله.
أما لو ترك اسم الله ناسيًا، أو جاهلاً فلا يضر، فلك الأكل من اللحم الذي يقدم من المسلمين؛ لأن الأصل السلامة، والشك ...
الجواب:
ذبحها أحسن لعلها تؤكل، ذبحها والتسمية في ذلك، وإعطاؤها الفقراء هذا أحسن، حتى ينتفع بها. نعم.
الجواب:
إذا نسي المسلم التسمية عند الذبح، أو عند الوضوء؛ فالذبح صحيح، والوضوء صحيح، والحمد لله، أو نسيها عند الهدي -عند الفدي فدية الحج- كل ذلك لا حرج، فالذبيحة صحيحة وحلال، والله يقول: رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا [البقرة:286] قال ...