حكم الطلاق بالثلاث في مجلس واحد وتكرار ذلك
الجواب: عليك أن تحضر مع وليها لدى القاضي حتى يكتب الواقع بإقراركم جميعًا، ويبين صفة الغضب، وشدة الغضب وأسبابه، ثم بعد ذلك ننظر في الأمر إن شاء الله. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: عليك أن تحضر مع وليها لدى القاضي حتى يكتب الواقع بإقراركم جميعًا، ويبين صفة الغضب، وشدة الغضب وأسبابه، ثم بعد ذلك ننظر في الأمر إن شاء الله. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: لا ينبغي للمؤمن أن يكثر من ذلك، بل يكره له ذلك، ينبغي له حفظ لسانه، الطلاق أبغض الحلال إلى الله الطلاق، فينبغي للمؤمن أن يتثبت في الأمور، ويحرص على حفظ اللسان عن كل ما لا ينبغي، ومن ذلك الطلاق، فلا ينبغي له أن يطلق إلا عن بصيرة وعن نظر وعن عناية، ...
الجواب: إذا كان قصدك منعها من الخروج، وليس قصدك الطلاق، إنما قصدك أن تمنعها وتهددها وتخوفها؛ فعليك كفارة يمين ويكفي، وهي إطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم، أو تحرير رقبة، فمن عجز عن ذلك صام ثلاثة أيام كما تقدم. أما إن كان قصدك طلاقها؛ فإنه يقع عليها طلقة ...
الجواب: إذا كانت الزوجة مستقيمة في دينها ولم تؤذ والديك ولم تضرهما وإنما مجرد الإنجاب فلا يلزمك طاعتهما في ذلك، يعني في الطلاق، لقول النبي ﷺ: إنما الطاعة في المعروف، وليس من المعروف طلاقها من دون سبب، ولكن في إمكانك أن تتزوج امرأة أخرى لعل الله يكتب ...
الجواب: إذا كان يقوم بما يجب من النفقة فلا يجوز الطلب، إذا كان لا يظلمك فيقوم بما تحتاجين إليه من النفقة ولو أنه مدين فليس لك طلب الطلاق، أما إذا كان يظلمك وتخافين على نفسك منه من ضربه أو أخذ بقية مالك، يطالبك بأخذ بقية مالك فلك طلب الطلاق. المقصود إذا ...
الجواب: نعم، طلاق الحائض بدعة، ولا يقع إذا اعترف به الزوجان، إذا كان يعلم حين طلقها أنها حائض لا يقع على الصحيح؛ لأنه ثبت عن النبي ﷺ من حديث ابن عمر أنه أنكر عليه لما طلق وأمره أن يعيدها، ثم إذا طهرت أمسكها أو طلقها، إذا طهرت حتى تحيض حيضة أخرى ثم يطلق ...
الجواب: على السائل أن يراجع المحكمة مع ولي المرأة حتى ترشده المحكمة إلى ما يلزمه، أو يكتب لنا حتى ننظر في الموضوع بواسطة المحكمة. المقصود أن هذا يحتاج إلى مراجعة المحكمة أو الكتابة إلينا حتى نسأل المرأة ونسأل وليها عما لديهما فيما ذكره السائل، نسأل ...
الجواب: إذا كنت قلت ذلك لقصد أن يسمح عنك وأن يصدقك، ولم ترد تحريم أهلك ولا طلاق أهلك، وإنما قلت ذلك ليصدقك وليعذرك وينتهي النزاع بينكما فليس عليك طلاق ولا تحريم، ولكن عليك الكفارة كفارة اليمين، وهي إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم، أو تحرير رقبة، هذا هو ...
الجواب: ليس حديثًا عن النبي ﷺ، ولكن فيه تفصيل: الحلف بالطلاق إن كان أراد به إيقاع الطلاق وقع الطلاق، وإن كان ما أراد أن يكون، فيه كفارة يمين عند جمع من أهل العلم، وبعض أهل العلم يراه: طلاقًا، مطلقًا، ولو قصد به اليمين. والحلف بالطلاق كأن يقول: ...
الجواب: هذا أيضًا فيه تفصيل: إن كان اشتد معه الغضب حتى ما يعقل، أو غلب عليه حتى لا يستطيع حبس نفسه، ومنع نفسه، فالصحيح: أنه لا يقع. أما إن كان غضبًا عاديًا فإنه يقع؛ لأن الغضب ثلاثة أقسام: غضب يزول معه الشعور، هذا كالمجنون لا يقع معه الطلاق؛ ...
الجواب: أولًا: ترك الصلاة من الجرائم العظيمة، بل من الكفر، كما قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة وقال -عليه الصلاة والسلام-: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر فإذا كانت زوجتك تصلي وأنت لا تصلي ...
الجواب: هذا فيه تفصيل: إذا حلف أنه ما يفعل هذا الشيء، إن كان قصده الامتناع ومنع نفسه من هذا الشيء وليس قصده الطلاق ليس قصده إيقاع الطلاق، مثل: علي الطلاق ما آكل طعام فلان، علي الطلاق ما أزور فلانًا، قصده الامتناع ما قصده إيقاع الطلاق، ولكن قصده أن ...
الجواب: يراجع المحكمة -إن شاء الله- بتعلمه، أو يكتب لنا وننظر في الأمر، إما يكتب لنا وننظر في الأمر، وإلا يراجع المحكمة، وفيها الكفاية. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: إذا كنت حين طلقت تعتقد أنك لم تقل ذلك فليس عليك شيء، والطلاق ليس بواقع؛ لأنك مسؤول عن نيتك، وعن قصدك وعن حالك حين الطلاق، فمادمت حين الطلاق تعتقد أنك صادق فليس عليك شيء. أما لو كنت قلت ذلك لتصدق وخوفًا من معرة الاعتراف وقلت ذلك لتصدق، ...
الجواب: طلاق الحامل مشروع، لا بأس به، لكن يكون طلقة واحدة؛ لأن النبي قال لـابن عمر: طلقها طاهرًا أو حاملًا بعض العامة يرى أن طلاق الحامل لا يصلح، وهذا غلط، إنما هو من رأي العامة. أما طلاق الحامل عند أهل العلم فلا بأس به، وقد ثبت في الحديث ...