الجواب: هذا المولود ولد زنا؛ لأن جماعه لها قبل أن يتم العقد منكر وزنا، فلا يلتحق به ولا يكون ولداً له، وإنما ينسب إلى أمه، أو ينسب إلى عبد الله أو عبد اللطيف، أو عبد الملك من باب الستر عليه في المستقبل.
فالمقصود: أنه لا يلحق بأبيه؛ لأنه ولد زنا، ولكن ينسب ...
الجواب: نعم، يشرع لك النظر إليها، إذا خطبت امرأة أو أردت أن تخطبها يشرع لك النظر إليها إذا تيسر ذلك، النبي ﷺ قال: إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر منها إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل وذكر له رجل أنه خطب امرأة فقال: أنظرت إليها؟ قال: لا، قال: اذهب ...
الجواب: لابد أن يتثبت في الأمر؛ يسأل عنها أهل الخبرة، فإن الزواج من الكافرة لا يجوز والله يقول سبحانه: لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ [الممتحنة:10] ومن ترك الصلاة كفر على الصحيح من أقوال العلماء ولو كان مقرًا بالوجوب، إذا تركها تهاونًا ...
الجواب: لا بأس لكن لا يجب يستحب، يستحب أن يراها وتراه؛ لأن هذا أقرب إلى الوئام، النبي ﷺ أمر من خطب أن ينظر، فإذا كشفت له وجهها ويديها ورأسها فلا بأس على الصحيح، قال بعض أهل العلم: يكفي الوجه والكفان ولكن الصحيح أنه لا بأس بكشف الرأس والقدمين أيضًا حتى ...
الجواب: نعم لا يجوز طلب إرسال الصورة، وعليك التوبة إلى الله هذا الكفارة، أن تتوب إلى الله توبة صادقة بالندم على ما فعلت والعزم ألا تعود إلى ذلك وتمزيق الصورة، هذا هو الواجب عليك، ليس لها أن ترسل لك صورة وليس لك أن ترسل لها صورة، بل لا بأس أن تنظر إليها ...
الجواب: لا حرج في هذا، ما دامت المخطوبة موافقة فلا حرج في ذلك، نسأل الله أن يسهل أمركما جميعاً. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
الجواب: كونه يراها أفضل، النبي ﷺ أمر بأن يراها إذا أمكن له ذلك، وقال لبعض الصحابة: اذهب فانظر إليها وقال: إذا خطب أحدكم امرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل فإن ذلك أقرب إلى أن يؤدم بينهما يعني: إلى أن يلتئم النكاح بينهما والحب بينهما، ...
الجواب: الزوجة الصالحة هي المقيمة لأمر الله، المحافظة على الصلاة في أوقاتها، البعيدة عن التبرج في خروجها إلى الأسواق، المعروفة بحسن السمت والسيرة، هذه هي الزوجة الصالحة. فالتي تريد زواجها اسأل عنها؛ لقوله ﷺ: فاظفر بذات الدين تربت يداك، فإذا ذكرت لك ...
الجواب: لا مانع أن تجلس أمام الخاطب حتى ينظر إليها من دون خلوة، يكون معها أبوها أو أخوها أو امرأة أو أمها أو نحو ذلك، ليس له الخلوة بها، والنبي ﷺ قال للخاطب: اذهب فانظر إليها، وقال عليه الصلاة والسلام: إذا خطب أحدكم امرأة فإن استطاع أن ينظر منها إلى ما ...
الجواب: من لا يصلي لا يزوج، لأن ترك الصلاة كفر أكبر، نسأل الله..، في أصح قولي العلماء، وإن كان لا يجحد وجوبها، فالصواب: أن تاركها كافر؛ لقوله ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ، وقال عليه الصلاة والسلام: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها ...
الجواب: المستحب أن يرى المرأة إذا تيسر، هذا من الآداب، ومن أسباب التوفيق أن يجتهد في رؤيتها قبل أن يعقد عليها بالطرق الشرعية، إما بالاستئذان من أهلها حتى يراها، أو بأن يجلس في مجلس يمكن أن يراها ولو بغير إذنها، ولو بغير إذن أهلها أيضاً، فيكون في محل ...
الجواب: هذا من أهم الأمور كونه يعلمها الصلاة ويدعوها إليها هذا من أبرك ما يكون وهو واجب، ليس له أن يتزوجها وهي لا تصلي إذا كان مسلماً، ليس له أن يتزوجها حتى تصلي، تلتزم بالصلاة تتوب، وهي كذلك ليس لها أن تزوج رجلاً لا يصلي، لابد أن يكون مصلياً مستقيماً، ...
الجواب:
لا بأس بذلك، النبي ﷺ أمر بالنظر إلى المخطوبة، فالسنة للخاطب أن ينظر إليها، وإلى وجهها وشعرها ويديها وقدميها، كل هذا لا بأس به، لكن من غير خلوة، ينظر إليها من دون خلوة بها.. بحضور أبيها، أو أمها، أو غيرهما، أو من بعيد من فرجة، أو من جدار، أو من ...
الجواب:
الأولى لك أن تدعهم لأن الجد أب وبره مطلوب، ولعل في ذلك خيرًا للجميع، فالناس كثير والنساء كثير والحمد لله.
فالمشروع لك والأفضل لك فيما أرى التماس جماعة آخرين غير الجماعة التي لا يرضاها جدك لأسباب أشرت إليها، أما تحريم ذلك فهو محل نظر، ...
الجواب:
لا حرج على الخاطب في النظر إلى مخطوبته، ولا حرج عليها في النظر إليه، حتى يطمئن كلًا منهما للآخر، فإذا اطمأن كلًا منهما؛ كفى، والحمد لله.
المقصود أن الخاطب له النظر؛ ليزداد رغبة، أو يعرف أشياء يريدها حتى يرجع عن الخطبة إذا كان يخشى شيئًا.
المقصود ...