الجواب:
المشروع أن يرمين بأنفسهن، إلا مَن عجزت: لكبر سنٍّ، أو مرضٍ، أو عندها أطفال، أو حامل وتخشى على نفسها، أو زحام شديد ما فيه حيلة؛ فهذا عذر شرعي، إذا تيسر التَّأخير إلى الليل ليكون أسلم من الزحام، رمي الحادي عشر، ورمي الثاني عشر في الغالب، إلا إذا ...
الجواب:
إذا وصلوا منى يرمون الجمرات: آخر الليل، أو أول الصبح، أو بعد طلوع الشمس، الأمر واسع.
الجواب:
عليه دم، يُذْبَح في مكة للفقراء؛ لأن الرمي واجب من الواجبات، نَقْصٌ يُجْبَر بالدم.
الجواب:
يبدأ بالحادي عشر يكمل، ثم يعود يرمي عن الثاني عشر، وهكذا الثالث عشر.
س: ما يرمي كل جمرة عن الحادي عشر والثاني عشر؟
الشيخ: لا لا، يُكمِل أوّل، يرمي الأولى والثانية والثالثة عن الحادي عشر، ثم يعود يرمي الأولى والثانية والثالثة عن الثاني عشر.
س: ...
الجواب:
المعروف في الحديث أنه التقطها مِن مِنى، من أول مِنى، ضبط هذا ابن عباس: سبع حصيات مِن مِنى يوم العيد، والبقية مِن مِنى، كلها من مِنى، والأمر واسع في هذا.
الجواب:
نعم مثل الضُّعفاء، مَن كان معهم ينصرف معهم في آخر الليل، ويرمي معهم لا حرج.
الجواب:
يُجزئ لكن تركوا الأفضل، مَن رمى قبل طلوع الشمس أجزأ، لكن ترك الأفضل.
لا، لا بد يكون حاجًّا، الوكيل لا بدّ يكون من الحجاج.
الجواب:
الشيخ: لا، ليس للمُوكِّل أن يُغادر حتى يطوف طواف الوداع بعد الرمي، فإذا رمى وكيله الجمرة الأخيرة يوم الثاني عشر أو الثالث عشر يطوف للوداع بعد ذلك، وليس له أن يُغادر حتى يطوف طواف الوداع بعد رمي الوكيل الجمار.
فإذا كان الحاج مريضًا أو عاجزًا ...
الجواب:
إن كان لها عذرٌ: كونها مريضة، أو حُبلى، أو هزيلة، أو يكون عندها أطفال ما تستطيع أن تُفارقهم، ما عندها مَن يحفظهم، ولا تستطيع أن تتركهم؛ فهذا عذرٌ، فتوكل، وإلا فعليها أن ترمي بنفسها في الأوقات المناسبة، مثل: بعد المغرب إذا كان يوم العيد زحمة: ...