يعني: ذكرك أخاك المسلم: بخيل، شحيح، قاطع رحم، يذكره بالأشياء التي يسُبّه بها.
المجهول ما له غيبة، مثل: آل فلان فيهم كذا، أو بعض الناس يفعلون كذا، ما هي بغيبة، لا بدّ من تعيينه. الغيبة لا بد أن تكون لمعينٍ، أما المجهول فلا غيبةَ له.
لأنَّ المجهول ما عرف ...
يعني معتدلة، صلاته متقاربة معتدلة، ركوعه وسجوده وجلوسه بين السجدتين ورفعه بعد الركوع متقاربة، عليه الصلاة والسلام.
شرح رياض الصالحين (43 من حديث: زادك الله حرصا ولا تعد)
ما هو مشروع إلا إذا نزل حوادث، أما عداوة الكفار للمسلمين من عهد النبي موجودة ومستمرة.
شرح رياض الصالحين (43 من حديث: زادك الله حرصا ولا تعد)
ما في بأس، ما في حرج، جزاهن الله خيرًا.
شرح رياض الصالحين (38 من حديث: صليت أنا ويتيم، في بيتنا خلف النبي ﷺ...)
الأقرأ: الأجود قراءة، والأكثر قراءة، إذا تساووا في الجودة فالأكثر قراءة، لحديث عمر بن سلمة: ويؤمكم أكثركم قرآنًا».
شرح رياض الصالحين (36 من حديث: يَؤُمُّهُمْ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللَّهِ)
المعروف عند العلماء أن هذا نهي كراهة، ينبغي للمؤمن أن يتأدب بالآداب التي بيّنها الرسول ﷺ. لا يسرع أبداً لا وقت الإقامة ولا غير الإقامة، يمشي وعليه السكينة.
شرح رياض الصالحين (33 من حديث: إذا سمعتم الإقامة، فامشوا إلى الصلاة وعليكم بالسكينة والوقار)
الحلق يكون بالموسى، والحلق أفضل من التقصير، إلا للمُتمتع، فإنه إذا قدم قريبًا من الحج فعليه أن يُقصر ثم يترك الحلق للحج، كما أمر النبيُّ ﷺ أصحابَه بالتقصير؛ لأنَّهم قدموا في ذي الحجة، فيكون التقصير للعمرة، والحلق للحج، إذا كان بينهما مسافة.
(شرح رياض ...
لا تبدأه، يقول ﷺ: لا تبدؤوا اليهود ولا النَّصارى بالسلام، والوثني أشدّ كفرًا منهم.
كيف حالك؟ وكيف أنت؟ ما يُسمَّى سلامًا، أو كيف أولادك؟ أو كيف حالك يا فلان؟ ثم يدعوه إلى الله، ما يُخالف، هذا ما هو بسلامٍ.
(شرح رياض الصالحين 286 من: باب استحباب إعادة السلام ...
سلِّمْ على الجميع وانْوِ المسلمين، فالنبي ﷺ مرَّ على مجلسٍ فيه مسلمون ويهود ووثنيون، فسلَّم عليهم والنية على المسلمين.
(شرح رياض الصالحين 286 من: باب استحباب إعادة السلام على من تكرَّر لقاؤه ..)
ترك الصلاة في الجماعة بدون عذرٍ من باب المعاصي.
ترك الجماعة معصية؛ لأنَّ الرسول ﷺ أمر بالصلاة في جماعةٍ، وقال للأعمى لما قال له: إنه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، قال: هل تسمع النِّداءَ بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب.
(شرح رياض الصالحين 286 من: باب ...
لا بأس، مثل ما يعطيه الدواء إذا كان مستأمنًا له عهده. أما الحربي لا.
ينبغي للمؤمن أن يحذر أسباب الشر، وأن يجتهد في طاعة الله ورسوله، ويترك الأسباب المكروهة والمحرمة، فالمكروه الكي عند عدم الحاجة والاسترقاء عند عدم الحاجة، أما إذا دعت الحاجة إلى الكي والاسترقاء فلا بأس عند الحاجة إلى ذلك، أما الطيرة فهي محرمة؛ لأنها ...
العم والخال متساويان، هذا أخو الأب، وهذا أخو الأم.
أما الخالة فبمنزلة الأم، وهي أحقّ من العمَّة.
شرح رياض الصالحين (123 من حديث: لا يدخل الجنة قاطع)
تطوع، والزكاة فيها خلاف، والأرجح جوازها في الزكاة.
يُؤمَر بإعادة العصر أحوط له.