حكم من يرى الدعوة للعقيدة تحجيرًا للعقل
السؤال: هناك مَن يدَّعي أنَّ دعوة العلماء إلى العقيدة وغيرها هي تحجير للعقل؛ لأنها لا تهتم بالتربية، فما قولكم في هذا أثابكم الله؟
السؤال: هناك مَن يدَّعي أنَّ دعوة العلماء إلى العقيدة وغيرها هي تحجير للعقل؛ لأنها لا تهتم بالتربية، فما قولكم في هذا أثابكم الله؟
السؤال: هل يجوز أن يعتمر الرجلُ في اليوم أكثر من عمرةٍ؟ وإذا كان يجوز وهو في مكة من أين يُحرم؟
السؤال: قمتُ بعمرةٍ، وبعد السعي أخذتُ بعض شعراتٍ من رأسي، فما الحكم؟ هل يجوز الحلق والتَّقصير قبل الذبح؟
السؤال: ما الحكم فيمَن دفع من مُزدلفة الساعة الواحدة بعد نصف الليل؛ لارتباطه بعملٍ في منى ونحوه؟
السؤال: أهل مكة إذا حجُّوا هل يُتمُّون الصلاة أو يقصرونها في مِنى وعرفة ومُزدلفة؟
السؤال: هل الاضطباع في طواف العمرة يشمل جميع أشواط الطواف أم يقتصر على الأشواط الثلاثة الأول؟
السؤال: هل الأفضل في السفر الجمع والقصر أو القصر فقط؟
السؤال: لقد ظهرت كتبٌ كثيرةٌ تتكلم عن الفتنة التي حصلت بين الصَّحابة في عهدي الخليفتين الراشدين: عثمان وعلي رضي الله عن الجميع، فنرجو من سماحتكم أن تُرشدونا إلى أفضل الكتب التي تكلَّمتْ في هذا الموضوع، والتي لا يوجد بين صفحاتها أيُّ شيءٍ من الكذب والافتراء.
السؤال: يقول السائل: إنَّ بعض العوام يتساءلون عن بعض الأشياء، منها يقولون: كيف أن علم الله سبق بما هو كائنٌ إلى يوم القيامة؟ وكيف أن الإنسان بعد ذلك مُخيَّر في هذه الدنيا إلى سبيل الإيمان أو سبيل الكفر؟ ولم يستطع هؤلاء التوفيق بين هذين الأمرين، نرجو من سماحتكم أن تكشفوا هذه الغُمَّة؟
السؤال: هل كان النبيُّ ﷺ يجتهد برأيه في بعض الأمور؟ وإذا كان الجواب: نعم، فكيف نُوفق بين ذلك وبين قول الله تعالى: إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى [النجم:4]؟
السؤال: هل كل ساحرٍ كافر؟
السؤال: هناك مَن يذبح في شهر رجب ويُسميها: ذبيحة المعراج؟
السؤال: بعض الناس يذبحون ليلة عرفة ذبيحةً ويُسمّونها: ذبيحة الأموات، فما حكمها؟
السؤال: كيف نُوفِّق بين قول الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48]، وبين قول النبي ﷺ: أبى الله أن يجعل لقاتل المؤمن توبةً؟
السؤال: كيف نُفسر قول النبي ﷺ «صلة الرحم تُطيل العمر»؟