السؤال:
الادِّعاء أن ستة مليارات من الناس المنتشرين على سطح البسيطة سيكون مصيرهم النار، هكذا بموجب فتوى لا تستند إلى الحقِّ والعدل، ويقول: إن أتباع جميع الدِّيانات السَّماوية باستثناء المُحَرِّفين لكتاب الله سيذهبون إلى الجنة فيما إذا عملوا صالحًا؛ تحقيقًا لقوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ [البقرة:62] إلى آخر ما قال.
فما توجيهكم؟
السؤال:
يقول: إنَّ الإسلام والإيمان ليسا محصورين برسالة سيدنا محمدٍ عليه الصلاة والسلام فقط، بل إنَّ الإسلام والإيمان يخصَّان كلَّ إنسانٍ يعبد الله بأي صورةٍ كانت، قبل وبعد البعثة المحمدية المباركة؟
السؤال:
سائلٌ يقول: هناك مَن يُحذِّر من كتب الإمام النووي وابن حجر رحمهما الله تعالى، ويقول: إنَّهم ليسوا من أهل السنة والجماعة، فما الصَّحيح في ذلك؟
السؤال:
سائلٌ يقول: كيف يكون التَّعامل مع الرافضة الذين خالطونا في البلاد في مثل هذه الحالات، إذا كانوا طلابًا أو مُدرسين، وإذا كانوا أطباء أو مرضى، وإذا كانوا زُملاء في العمل؟
السؤال:
سائل يقول: هل كل مَن يقع في الشرك الأكبر يكون مشركًا وتُطبق عليه أحكام المشركين؟
السؤال:
سائلٌ يقول: بعض الناس يدَّعون العلمَ بما تحت الأرض وما فوقها، ويُحددون أماكن الآبار، وخاصَّة في الأماكن الصَّحراوية والجبليَّة، فهل يُصدَّقون؟ وهل هذا من الكهانة؟
السؤال:
سائلٌ يقول: بعض الناس ينكرون الانتساب إلى أهل السنة والجماعة، ويقولون: كلُّ يدَّعي ذلك، ولكنَّ الأولى أن يُنتسب إلى السَّلف؟
السؤال:
ما صحة حديث: إنَّ الله خلق آدم على صورته أو: على صورة الرحمن؟
السؤال:
هناك مَن يتلفَّظ بألفاظٍ فيها الاستعانة بالجنِّ، والدُّعاء والحلف بالنبي ﷺ، وعندما يُنَبَّه يقول: اعتاد عليها لساني، فما الحكم في ذلك؟
السؤال:
رُوي عن ابن مسعودٍ أنه قال: "إنَّا كنا في حياة النبي ﷺ نقول في التَّشهد: السلام عليك أيُّها النبي ورحمةُ الله وبركاته، وبعد وفاته كنا نقول: السلام على النبي ورحمة الله وبركاته"، فهل هذا صحيحٌ؟ وهل نقوله في التَّشهد؟
السؤال:
هل الدين خاصٌّ بشعائر معينة، أم أنَّه شاملٌ لكل أمور الحياة؟ وما الحكم فيمن يقول: إنَّ الدين خاصٌّ بالمسجد، أو لا يدخل في المعاملات والسياسة وما شابه ذلك؟
السؤال:
ما صفات السبعين ألفًا الذين يدخلون الجنة بغير حسابٍ؟
السؤال:
لقد درجت وشاعت بعضُ العادات عند القبائل بإحضار مَن يُسَمَّون: شُعراء المحاورة، مثل: أن يأتوا بشاعرين في حفلات العُرس ونحوها، كل واحدٍ منهما من قبيلةٍ، مقابل إعطائهما مبلغًا من المال، ويقوم الشاعران بإحياء الليل كما يقولون، حيث يكون هناك صفَّان مُتقابلان من الرجال، وكل شاعرٍ له صفٌّ، يُرددون ترديدًا جماعيًّا ما يقوله الشَّاعران، بأصواتٍ عاليةٍ، مع التَّصفيق والرقص والتَّمايل، ويفتخر كل شاعرٍ بحسبه ونسبه، ويطعن بالمُقابل في الشاعر الآخر، فما الحكم في هذا كله؟
السؤال:
هل من النياحة اجتماعُ أهل الميت في بيتٍ واستقبالهم للناس ثلاثة أيام؛ تسهيلًا على الأقرباء؟
السؤال:
سائلٌ يقول: ما حكم نشر العزاء في الصحف، ورده أيضًا في الصحف، وكتابة الآيات الكريمة التي فيها تزكية للميت؟