ما عقيدة أهل السُّنَّة والجماعة في عذاب القبر؟
السؤال: ما عقيدة أهل السنة والجماعة في عذاب القبر؟ وهل هو على الروح فقط أم على الروح والجسد؟
السؤال: ما عقيدة أهل السنة والجماعة في عذاب القبر؟ وهل هو على الروح فقط أم على الروح والجسد؟
السؤال: هل يكفي المُعْتَقَد الصَّحيح عن العمل والاستقامة على شرع الله؟
السؤال: أنا رجلٌ أقوم بالدعوة والإرشاد والأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر، وإنكار المنكرات على الناس، ولكن هناك مَن يتصدَّى لي ويقول: إنَّك تتدخل فيما لا يعنيك، وإنك تُثير فتنةً، فما الحكم في ذلك؟
السؤال: يقول بعضُ المُفسرين في تفسير قول الله : فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى [الأعلى:9] أي: ذَكِّرْ حيث تنفع التذكرة؟
السؤال: يوجد لدينا في المستشفى مياه مجارٍ مُكررة، ونتعرض لتلك المياه في كثيرٍ من الأماكن من جراء ريِّ الحدائق، وقد نتعرض ولو لرذاذٍ منها، فهل تلك المياه نجسة تُبْطِل الوضوء؟ وهل الأشجار التي تُروى منها يجوز أكلُ ثمارها أم لا؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا
السؤال: هذا سؤالٌ من مريضٍ، كأنَّه يُريد أن يعرف نفسه فيقول: أحضر للمُستشفى ثلاثة أيام في الأسبوع؛ لأني مصاب بفشل كلوي، وأحضر لجلسات على جهازٍ لتفتيت الدم، ولكن صلاة العصر تفوتني، فأنا لا أنتهي من العلاج إلا بعد صلاة العصر بساعة ونصف، وكرسي الجلوس يكون في وضعٍ مخالفٍ للقبلة. السؤال: هل أُصلي على أي اتجاهٍ أم أُصليها بعد انتهاء الوقت؟ أفيدوني أثابكم الله.
السؤال: يقول هذا السَّائل: ما حكم مَن تخاذل في الدِّفاع عن راية الإسلام والدفاع عن الوطن؟ هل يُعتبر كافرًا أو مُرتدًّا؟
السؤال: إن تشخيص بعض الحالات المرضية للجنين يتم للمرأة الحامل، وذلك في الأشهر 4 و5 و6، وهذه الأمراض غالبًا ما تكون ذات تأثيرٍ على المريض: من تخلُّفٍ عقليٍّ، أو من تخلُّفٍ جسماني، فهل من الجائز أن يعمل إسقاط للجنين في هذه الأشهر، مع مراعاة تلك العواقب التي قد يعيش فيها الطفلُ: من التَّخلف، أو من المرض المُستديم في المجتمع؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا؛ لأنَّ هذه الحالة تُحيّر الأطباء
السؤال: يا سماحة الشيخ، اعتمرتُ مع والدي، ولكنه لم يستطع إكمال السَّعي بين الصفا والمروة بسبب ألمٍ شديدٍ أصاب ركبته، وقد أكملتُ عنه ثلاثة أشواط، فهل يُجزئ ذلك؟ علمًا بأنه قد قال عند الميقات: فإن حبسني حابسٌ فمحلِّي حيث حبستني، أفيدوني جزاكم الله خيرًا
السؤال: أثابكم الله، يقول هذا السَّائل: عندما يكون الطبيبُ في مكان عمله الذي يستوجب منه علاج المسلم وغير المسلم، كالنصارى أو غيرهم مثلًا في حالة الحرب، مع الخوف مما قد يحصل فيما بعد من هذا النَّصراني، فما موقف الطبيب المُعالج أمام الله تعالى في علاج هذا الذي يُبغضه الله ورسوله، ويبغض الله ورسوله؟
السؤال: أثناء إجراء بعض العمليات تبتل الملابس -حتى الداخلية- والجلد بالدم والبول، وقد يتكرر الأمر خلال اليوم، فهل على الطبيب الغُسل عند ذلك أم يُجزئ الوضوء؟
السؤال: يقول هذا السائل: أرجو من سماحتكم توضيح بعض النقاط الآتية: أولًا: استدلَّ مجلسُ الإفتاء الأعلى بحضور سماحتكم بشأن تواجد القوات الأمريكية بحديث عبدالله بن أُرَيْقِط الذي استعان به الرسولُ ﷺ كدليلٍ إلى المدينة، وقد سمعتُ من أحد المشايخ أن الاستدلال خاطئ؛ لأنه يُعتبر من الاستئجار، وليس من باب الاستعانة به ضدّ المسلمين، أو ضدّ الكافرين، أرجو التَّوضيح، وجزاكم الله خيرًا.
السؤال: تمرُّ بالأطباء بعضُ الحالات، فعندما يُولد طفلٌ مثلًا قبل موعده في الشهر السادس من الحمل، ونظرًا لأنه تحدث مضاعفات كثيرة طبيًّا إن كان الطفلُ عاش، وذلك بعد قدرة الله ثم بالجهاز التنفسي، لذا فإنَّ هناك قانونًا طبيًّا يقول: إن كان وزنُ الطفل أقلَّ من 750جم فلا يُعمل له الجهاز التنفسي الذي يكون بفضل الله مساعدًا للطفل على الحياة، بالرغم من المُضاعفات المتوقع حدوثها، فهل يجوز ترك الطفل بدون مساعدات إضافية تُكلِّف المريضَ والطبيبَ الكثير من الجهد والوقت والمال -إذا لزم الأمرُ بالنسبة للمال- مع احتمال كبير في عدم استمرار الطفل في الحياة، بل قد يكون مُعاقًا فيما بعد، أم نُرَكِّب له هذا الجهاز مع ما يحصل له بعد ذلك؟
السؤال: ما حكم إيداع النُّقود في البنوك الأهلية التِّجارية كحسابٍ جارٍ؟
السؤال: تشهد المدن في الآونة الأخيرة ازدحامًا في عُمرانها وسُكَّانها، شملت في ذلك مقابر المسلمين، وقد لوحظ أنَّ القبر يُفتح بعد ثمانية أشهر من دفن الميت به، ويُجمع رفات الميت، ثم يُوضع ميتٌ آخر، فما رأي سماحتكم في ذلك، خصوصًا إذا اختلفت أعمالُ مَن يُدفنون في القبر: فمنهم الصَّالح، ومنهم غير ذلك، والله أعلم بأعمالهم؟